لقطات خاصة لبرنامج على مسئوليتي لحريق سنترال رمسيس
تاريخ النشر: 8th, July 2025 GMT
عرضت الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الثلاثاء، لقطات خاصة لـ علي مسئوليتي للآثار والدمار الهائل لـ حريق سنترال رمسيس.
وأضاف أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الثلاثاء، أن :"اللي حصل محدش يهون منه ولازم المتاسبب يتحاسب، ومافيش طبطبة على حد في الموضوع ده، والبنك المركزي أصدر قرارات اليوم لحل أزمة المواطنين بسبب الأموال بعد حريق سنترال رمسيس".
وتابع الإعلامي أحمد موسى، أن المواطنون واجهوا مشكلات مع البنوك والضرائب والشهر العقاري والمطارات والسكة الحديد بعد حريق سنترال رمسيس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى حريق سنترال رمسيس سنترال رمسيس حریق سنترال رمسیس أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: مصر صنعت فرحة كبرى باستضافة توقيع اتفاق وقف الحرب في غزة
عبر الإعلامي أحمد موسى، عن فخر وسعادة المصريين باستضافة مصر مراسم توقيع اتفاق وقف الحرب في قطاع غزة، مؤكداً أن هذا الحدث التاريخي يمثل إنجازاً جديداً يسجل على أرض مصر.
وقال موسى، خلال برنامجه «على مسئوليتي» المذاع عبر قناة صدى البلد، إن الشعب المصري يعيش حالة من الفرح والفخر بهذا النجاح الكبير، مضيفاً: «في ناس مش مبسوطة، مش مهم، إحنا مبسوطين، واللي زعلان يزعل، المهم إن مصر فرحانة وشعبها سعيد».
وأوضح أن توقيع الاتفاق يعد بداية حقيقية نحو عملية سلام شاملة، مشدداً على أن أي حديث عن التطبيع أو التوسع في الاتفاقيات الإقليمية لن يكون إلا بعد تحقيق السلام وإقامة دولة فلسطينية، قائلاً: «الرئيس الأمريكي يتحدث عن الاتفاقيات الإبراهيمية، لكن لا شيء سيتم من دون سلام عادل».
وأشار موسى إلى أنه كان من الممكن إنقاذ آلاف الأرواح في غزة لو تم التوصل إلى الاتفاق في وقت مبكر، موضحاً: «لو تم التوقيع في يناير أو مارس، لكنا أنقذنا ما لا يقل عن 20 ألف شخص من الموت، لكن غياب صوت العقل في الجانبين أدى إلى استمرار النزيف».
وأضاف أن غياب الحكمة وتغليب منطق الحرب أدّيا إلى إطالة الأزمة، قائلاً: «بعد شهور من القتال والدمار، عدنا إلى طاولة المفاوضات في شرم الشيخ ووقعنا، فماذا استفدنا من التأخير؟».
واختتم موسى قائلاً: «كفى حروباً.. الناس زهقت. الفلسطينيون يريدون استقراراً، والإسرائيليون كذلك، الكل يريد أن يعيش بسلام، وأن يعود أبناؤه إليه ولو جثامين».