رئيس بعثة جامعة الدول العربية بالأمم المتحدة: نرفض كل محاولات تهجير الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 23rd, July 2025 GMT
أكد السفير ماجد عبد الفتاح رئيس بعثة جامعة الدول العربية بالأمم المتحدة، رفض كل محاولات تهجير الشعب الفلسطيني، حسبما افادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل.
وقال رئيس بعثة جامعة الدول العربية بالأمم المتحدة: هناك استهداف إسرائيلي متعمد للمنظمات الأممية في غزة".
وأضاف رئيس بعثة جامعة الدول العربية بالأمم المتحدة: “هناك تحول أوروبي كبير لدعم القضية الفلسطينية”.
وتابع رئيس بعثة جامعة الدول العربية بالأمم المتحدة: نسعى لإقامة دولة فلسطينية مستقلة في إطار حل الدولتين".
وأكمل رئيس بعثة جامعة الدول العربية بالأمم المتحدة: “نعمل على حظر طوعي لتصدير الأسلحة لإسرائيل”.
ولفت رئيس بعثة جامعة الدول العربية بالأمم المتحدة:" إسرائيل تحتجز 3 مليارات دولار خاصة بالسلطة الفلسطينية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة الاحتلال فلسطين اخبار التوك شو رئیس بعثة جامعة الدول العربیة بالأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
فلسطين ترحب ببيان الدول العربية والإسلامية الرافض للتهجير في قطاع غزة
رحبت وزارة الخارجية الفلسطينية، ببيان وزراء خارجية المملكة العربية السعودية, ومصر، والأردن، والإمارات, وإندونيسيا، وباكستان، وتركيا، وقطر، الذي عبّروا فيه عن قلقهم البالغ إزاء التصريحات الإسرائيلية بشأن فتح معبر رفح باتجاه واحد، بما يهدف فعليًا إلى تهجير الفلسطينيين في قطاع غزة.
وأعربت الخارجية الفلسطينية عن تقديرها العميق للمواقف العربية والإسلامية الصادقة الرافضة لمحاولات تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة، مؤكدة أن هذا الدعم يشكل شبكة أمان سياسية وقانونية في مواجهة السياسات الإسرائيلية الهادفة إلى تشكيل واقع غير قانوني للتهجير القسري.
وأشارت إلى أن المحاولات الإسرائيلية لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، تُعدّ استمرارًا لسياسات الاحتلال الرامية إلى تقويض فرص السلام والوجود الفلسطيني على أرضه، مشددة على أن الشعب الفلسطيني، رغم ما يواجهه من معاناة غير مسبوقة، ثابتٌ في أرضه، وأن أي مخططات أو إجراءات تهدف إلى فرض التهجير أو النقل القسري ستُواجَه برفض فلسطيني قاطع، وبموقف عربي وإسلامي ودولي متماسك يرفض المساس بحقوقه غير القابلة للتصرف.
وأوضحت الخارجية الفلسطينية أن حماية الشعب الفلسطيني وحقوقه غير القابلة للتصرف، وفي مقدمتها حقه في تقرير المصير وتجسيد دولته المستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، تظل أولوية وطنية ثابتة لا يمكن التراجع عنها وغير قابلة للتصرف، عادة أن وحدة الموقف العربي والإسلامي تمثل ركيزة أساسية في مواجهة أي محاولات تستهدف تصفية القضية الفلسطينية أو المساس بثوابتها الراسخة.
التهجير من قطاع غزةقد يعجبك أيضاًNo stories found.