أديل توقف حفلها الغنائي بسبب معجب.. إليك التفاصيل
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
أقامت النجمة العالمية "أديل" حفلاً غنائياً خلال عطلة نهاية الأسبوع في ولاية لاس فيغاس الأمريكية وذلك بحضور عدد كبير من جمهورها الواسع.
اقرأ ايضاًوخلال أداء النجمة العالمية أغنية Water under The Bridge في حفلها بمدينة لاس فيغاس لاحظت صوت وحركة غير طبيعية بين الجمهور.
وتوقفت الفنانة العالمية عن الغناء على الفور وتوجهت للجمهور قائلة: "ماذا يحدث مع هذا الشاب الذي انزعج كثيراً منذ مجيئي على المسرح وانا أغني؟ ما الذي يحدث معه؟، نعم أنت وانت يدك مرفوعة".
وتوجّهت أديل بعد ذلك الى حارس الأمن وقالت له: "لماذا تضايقونه جميعكم؟ هل يمكن أن تتركه بمفرده من فضلكم؟، استمتع بالعرض يا عزيزي لن يزعجوك بعد الآن".
وبالرغم من الحماس الكبير للمعجب الذي قد يكون مزعجًا للجمهور حوله والفنانة العالمية، إلا أنها قررت الدفاع عنه وطلبت من رجل الأمان تركه بمفرده.
اقرأ ايضاًوتابعت قولها: "إنه هنا للحصول على المتعة وجميعكم هنا للاستمتاع فلنبدأ من جديد".
Video of the excited fan Adele defended against security at a recent show of hers in Las Vegas. pic.twitter.com/VZfxoPJup3
— Pop Crave (@PopCrave) August 28, 2023وأشاد العديد من الجمهور بردة فعل النجمة العالمية وتجاوبها مع حماس المعجب الشاب بالرغم من أن تصرفه قد يكون سببًا في جعل غنائها صعبًا أمام الدمهور بسبب الإزعاج الكبير الذي أصدره.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ أديل أخبار المشاهير
إقرأ أيضاً:
(حينما يكون الكلب حلا ) !
بقلم : حسين الذكر ..
مع ان اشنع ما يشتم به الرجل الشرقي – خاصة – ان يوصف بالكلب .. الا ان الكثير مما قرات عن وفاء الكلب ما تصح دورس وعبر حياتية مهمة ليست على طريقة الفيلسوف بيدبا ( الهندي) وما ترجم من قبل الاديب عبد الله المقفع ( الفارسي ) في كليلة ودمنة الأشهر على طول تاريخ العرب الادبي مع ان المؤلف هندي والمترجم فارسي وهذه احدى متناقضات تاريخ العرب .. بل ان بعض القصص الحقيقية المثبتة والمشار اليها علنا في المدن العالمية نصبت تماثيل لوفاء الكلب سيما ما شوهد من نصب لتمثال بدا فيه كلب قيل انه ظل ينتظر صاحبه في محطة قطار اعتاد ان يصطحبه وينتظره فيها حتى يعود … وحينما مات الرجل بحادث عرضي لم يغادر الكلب تلك المحطة الى ان مات فيها ..
كنت استمع الى حديث جانبي بين رجلين على ما يبدو انهما صاحبي محلين للعمل والارتزاق ، تبادلا فيه هذا الحوار :-
فيما كانا يسردان عدد من التهم الموجه الى كل جهة عانوا فيها وفيما وصلوا الى ما يمكن ان نسميه الاعجاز عن وصول عتبة حل .. ثم قررا بيع المحل والتخلص من تبعاته واتعابه غير المنتهية .
تدخلت على سبيل المزحة قائلا : ( قبل عقدين وفيما كنت في دورة تدريبية إعلامية .. ذكر المحاضر – اوربي الجنسية – قصة على سبيل الطرفة والإنسانية: ان طبيب اوربي خرج كالمعتاد الى عمله واذا بكلب يعرج ليس بعيدا عن بيته ، فاضطر الى اخذ الكلب واصطحابه معه في سيارته ليعالجه في عيادته البيتية وإعطاءه جرعة دواء مع غذاء وتركه في حديقة المنزل .. بقى الكلب معه عشرة أيام حتى شفي .. بعد ذاك اخذه الطبيب وانزله بذات المكان الذي نقله منه اول مرة ..
بعد شهر تقريبا تفاجئ الطبيب بنباح وصياح وضرب على باب بيته .. فلما خرج وجد الكلب قد عاد نابحا في بابه .. لكن المفاجئة الأكبر تمثلت في ان الكلب اصطحب معه كلب آخر مصاب بكسر احدى ساقيه .
فيما ضحك الجميع واستغربنا من هذه القصة الحقيقية التي نقلت على لسان المحاضر والذي اكد حقيقتها وانها ليست للمزاح فحسب .. رد علي احد أصحاب المحلين قائلا : ( اذا احتاج الى من يتصف بوفاء الكلب الاصيل لحل ازمتي ) .