سام برس:
2025-11-21@13:22:13 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 21st, November 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£طµظٹط¨ 4 ط£ط·ظپط§ظ„ ط¨ط¬ط±ظˆط­ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط©طŒ ط¬ط±ط§ط، ط¥ظ„ظ‚ط§ط، ط·ط§ط¦ط±ط© ظ…ط³ظٹط±ط© ظ„ظ„ط§ط­طھظ„ط§ظ„ ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ظ‚ظ†ط¨ظ„ط© ط¨ط§طھط¬ط§ظ‡ظ‡ظ… ط´ظ…ط§ظ„ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط©.
ظˆط£ظپط§ط¯طھ ظ…طµط§ط¯ط± ط·ط¨ظٹط©طŒ ط¨ط£ظ† 4 ط£ط·ظپط§ظ„ ظˆطµظ„ظˆط§ ظ…ط³طھط´ظپظ‰ ط§ظ„ط´ظپط§ط، ط§ظ„ط·ط¨ظٹ ط؛ط±ط¨ ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط؛ط²ط©طŒ ط¬ط±ط§ط، ط¥طµط§ط¨طھظ‡ظ… ط¨ط¬ط±ظˆط­ ط¥ط«ط± ط¥ظ„ظ‚ط§ط، ظ…ط³ظٹط±ط© ظ„ظ„ط§ط­طھظ„ط§ظ„ ظ‚ظ†ط¨ظ„ط© ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ظپظٹ ظ…ظ†ط·ظ‚ط© ط§ظ„ط³ظ„ط§ط·ظٹظ† ط¨ط¨ظ„ط¯ط© ط¨ظٹطھ ظ„ط§ظ‡ظٹط§ ط´ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ظ‚ط·ط§ط¹

ظˆط¨ظ„ط؛طھ ط­طµظٹظ„ط© ط§ظ„ط´ظ‡ط¯ط§ط، ظˆط§ظ„ط¥طµط§ط¨ط§طھ ظ…ظ†ط° ط§طھظپط§ظ‚ ظˆظ‚ظپ ط¥ط·ظ„ط§ظ‚ ط§ظ„ظ†ط§ط± ظپظٹ 11 طھط´ط±ظٹظ† ط§ظ„ط£ظˆظ„/ ط£ظƒطھظˆط¨ط± ط§ظ„ظ…ط§ط¶ظٹ 312 ط´ظ‡ظٹط¯ط§طŒ ظˆ760 ظ…طµط§ط¨ط§طŒ ظˆط¬ط±ظ‰ ط§ظ†طھط´ط§ظ„ 572 ط¬ط«ظ…ط§ظ†ط§.


ط§ظ„ظ…طµط¯ط±: ظˆظپط§

المصدر: سام برس

إقرأ أيضاً:

الغارديان: العالم يريد تجاوز أزمة غزة الغارقة في الفيضانات والأنقاض

أكدت صحيفة "الغارديان" البريطانية في افتتاحيتها الخميس، أن إعلان وقف إطلاق النار في قطاع غزة أدى إلى شعور سكانها بالراحة الأولية، ومع ذلك، أكد مسؤولون هناك إن الغارات الإسرائيلية قتلت 33 شخصًا، بينهم 12 طفلًا، الأربعاء الماضي؛ بينما زعمت "إسرائيل" إن قواتها تعرضت لإطلاق نار.

وقالت الصحيفة إن خمسة فلسطينيين آخرين استشهدوا يوم الخميس، إضافة إلى المئات منذ إعلان وقف إطلاق النار، موضحة أنه "حتى لو توقف القصف، فإن تدمير حياة الفلسطينيين سيستمر مع استمرار إسرائيل في خنق المساعدات، وتداعيات عامين من الحرب. وقد حذرت منظمة الصحة العالمية الشهر الماضي من أن الكارثة الصحية ستستمر لأجيال".

وأضاافت "لا يزال الغذاء شحيحًا. بينما ترتعد العائلات النازحة في ملاجئ مؤقتة غمرتها المياه، ويواجه الكثيرون شتاءً ثالثاً من التشرد، تقول منظمات الإغاثة إنها لا تستطيع إيصال مخزوناتها من الخيام والأغطية، وإسرائيل التي تنفي منع المساعدات صنّفت أعمدة الخيام كمواد "مزدوجة الاستخدام" يمكن استخدامها لأغراض عسكرية، بينما أفادت منظمة "أنقذوا الأطفال" أن أطفالاً ينامون على أرض عارية بملابس غارقة في مياه الصرف الصحي".

وكشفت الصحيفة الأسبوع الماضي عن خطط أمريكية لتقسيم غزة على المدى الطويل إلى "منطقة خضراء" تحت السيطرة الإسرائيلية والدولية، لإعادة تطويرها، و"منطقة حمراء" تُترك أنقاضاً؛ ووصف مسؤول أمريكي إعادة توحيد القطاع بأنه "طموح". 

وأشارت إلى أن "هذه الرؤية - مع قوات دولية تدعم الاحتلال الإسرائيلي بشكل أساسي، وجذب الفلسطينيين إلى تلك المناطق هرباً من البؤس والفوضى في أماكن أخرى - تُحاكي السياسات الأمريكية الكارثية في العراق وأفغانستان".


وأكدت "هذا هو الأساس المظلم لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة هذا الأسبوع، الذي أيد مقترحات دونالد ترامب للسلام. يبدو "مجلس السلام" كسلطة استعمارية يشرف عليها السيد ترامب، وربما يُرسّخه توني بلير. سيعمل تحته تكنوقراط فلسطينيون، يتمتعون بمصداقية محلية ومقبولية لدى الولايات المتحدة وإسرائيل - وهو إنجازٌ بارز -. كل هذا ممكن بفضل قوة استقرار دولية تأمل الولايات المتحدة في نشرها بحلول يناير. سيكون هذا مُبالغًا فيه حتى لو أبدت الدول استعدادًا حقيقيًا لإرسال قوات".

وقالت "حسّن القرار مسودة نص، وحظي بدعم العالم العربي - ورفض غاضب من اليمين الإسرائيلي - بإدراجه إشارات إلى دولة فلسطينية وانسحاب إسرائيلي. ومع ذلك، تُصاغ هذه الإشارات بعبارات غامضة، كمكافأة غير مضمونة على حسن سلوك كافٍ، بدلًا من كونها اعترافًا بالحقوق الفلسطينية غير القابلة للتصرف. إذا سارت الأمور وفقًا للخطة، "فقد تتهيأ أخيرًا الظروف لمسار موثوق نحو تقرير المصير الفلسطيني وإقامة الدولة". سيستند الانسحاب الإسرائيلي إلى معايير وأطر زمنية متفق عليها من قبل الجيش نفسه، وكذلك من قبل الولايات المتحدة وجهات أخرى. لم تدعم الدول ما يعنيه هذا النص، بل ما قد يعنيه أو يصبح عليه".

وأضافت "يعتقد البعض أن هذا هو أفضل ما يمكن إنقاذه من الظروف الراهنة، في ظل رئاسة السيد ترامب؛ بينما يأمل آخرون أن تسمح هذه البداية غير الواعدة بصياغة شيء أفضل. لكن من الصعب ألا نستنتج أن الأمر، بالنسبة لبعض الحكومات، يتعلق بإنقاذ الضمير وتبييض السمعة أكثر من كونه مصلحة للفلسطينيين. أعلنت ألمانيا بالفعل أنها ستستأنف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل. بالنسبة للفلسطينيين، "ما بدا وكأنه حرب أبدية قد يتحول إلى بؤس أبدي"، كما حذّر عالم السياسة ناثان براون. الدول التي كانت متواطئة في حرب إبادة جماعية عليها واجب أكبر في المطالبة بالأفضل".

مقالات مشابهة