فيروز تحتفل بعيد ميلادهاال90 بحزن شديد
تاريخ النشر: 21st, November 2025 GMT
صراحة نيوز- تحتفل أسطورة الغناء العربي فيروز، اليوم، بعيد ميلادها التسعين وسط أجواء من الحزن والشجن، بعد رحيل نجلها الأكبر ورفيق دربها الفني، زياد الرحباني، الذي ووري الثرى مؤخرًا في حديقة منزلها في الشوير شمال لبنان، رفضًا لدفنه بجوار والده عاصي الرحباني في أنطلياس.
وفي السنوات الماضية، اعتادت فيروز الاحتفال بهذه المناسبة في جو عائلي دافئ مع أبنائها، حيث كانت ابنتها ريما تحرص على إحضار كعكة مزينة بشمعة واحدة فقط، احتفالًا بسيطًا ورمزيًا.
ويُعد زياد الرحباني محطة فارقة في مسيرة والدته الفنية، إذ شكّل ثنائية فنية من التمرد والإبداع، ناقلًا صوت فيروز من المدرسة الرحبانية الكلاسيكية إلى آفاق أكثر حداثة وواقعية، محفورًا اسمه في تاريخ الموسيقى العربية المعاصرة.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون
إقرأ أيضاً:
هآرتس: قرار الأمم المتحدة الأخير شديد الغموض بشأن الدولة الفلسطينية
انتقدت صحيفة هآرتس في افتتاحية لها قرار مجلس الأمن الدولي الأخير بشأن قطاع غزة والدولة الفلسطينية، ووصفته بأنه شديد الغموض لدرجة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لم يجد فيه ما يهدد سياسات حكومته.
وأشارت إلى أن ترحيب نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية– بالقرار يُعد مؤشرا واضحا على افتقاره لأي احتمال لإنهاء الاحتلال أو فتح طريق فعلي نحو إقامة دولة فلسطينية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2واشنطن بوست: صراع على تسلّم روسي مرتبط بشحنات الطرود التي هزت أوروباlist 2 of 2صحيفة إيطالية: 4 خيارات على طاولة ترامب للتخلص من مادوروend of list
معنى ترحيب نتنياهو
ورأت أن ترحيب رئيس الوزراء الإسرائيلي بالقرار الذي قدّمته الولايات المتحدة وأقرّه مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يوم الاثنين، وحده كفيل بأن يدلّ على أنه لا يتضمن حتى "خطرا" طفيفا على نهاية الاحتلال، كما أنه لم يطرح مسارا ملموسا نحو إقامة دولة فلسطينية.
وتضمن القرار الأممي -وفق الصحيفة- إنشاء قوة استقرار دولية في غزة، وتكليفها بتفكيك أسلحة "الجماعات المسلحة غير التابعة لدول"، وتأمين الحدود، وحماية العمليات الإنسانية.
كما يدعو إلى تشكيل "مجلس سلام" يتولى إدارة قطاع غزة مؤقتا إلى حين استكمال السلطة الفلسطينية برنامج إصلاح شامل، وبعد ذلك فقط، قد تصبح الظروف "مهيأة" لمسار ذي مصداقية نحو تقرير المصير وإقامة الدولة.
صياغة غامضة
لكن الصحيفة الإسرائيلية ترى أن هذه الصياغة -لا سيما عبارة "مسار ذي مصداقية نحو.. إقامة الدولة"- غامضة إلى حدّ أن نتنياهو، الذي اعتبر محو النضال الفلسطيني مشروع حياته، لم يأبه بها مطلقا.
كما انتقدت قرار مجلس الأمن منح الرئيس الأميركي دونالد ترامب صلاحيات واسعة لتأسيس مجلس السلام وإدارة غزة، محذرة من أن ذلك سيفضي عمليا إلى تجريد القطاع من السيادة ووضعه تحت إدارة أميركية غير محدودة النفوذ، في غياب جدول زمني لانسحاب الجيش الإسرائيلي أو ترتيبات لقوة فلسطينية بديلة.
هآرتس: تجاهل القرار للوضع المتفجر في الضفة الغربية يكرّس سياسة "فرّق تسُد" التي لطالما استخدمتها إسرائيل لعقود الضفة الغربيةومن وجهة نظر الصحيفة، فإن تجاهل القرار للوضع المتفجر في الضفة الغربية يكرّس سياسة "فرّق تسُد" التي لطالما استخدمتها إسرائيل لعقود.
إعلانواختتمت افتتاحيتها بالقول إن ترامب يمسك بالمفتاح، "فإذا كان مقتنعا فعلا بأن الدولة الفلسطينية ضرورةٌ لإسرائيل والفلسطينيين والمنطقة بأسرها، فعليه أن يُرغم نتنياهو على الحفاظ على وقف إطلاق النار، وربط التطبيع (مع دول المنطقة) بالاعتراف بدولة فلسطين، تمهيدا لإنهاء الاحتلال".