نيسان صني 2023 فبريكا أوتوماتيك.. بهذا السعر
تاريخ النشر: 11th, August 2025 GMT
تعد نيسان صني من أشهر السيارات التي انطلقت في الشارع المصري، باختلاف أجيالها وتحديدًا إصدارات N17، التي استطاعت أن تحقق شعبية كبيرة، حيث تنتمي إلى فئة السيدان، مع مقصورة واسعة، وبعدد من التجهيزات.
. ماذا تقدم هافال H9 SU موديل 2025 الجديدة؟
وظهرت السيارة نيسان صني 2023 في السوق المصري للسيارات المستعملة، مع تمتعها بحالة الفبريكا، الفئة الأولى أوتوماتيك، بسعر يبلغ 660 ألف جنيه، ولكن ننصح دومًا بمراجعة أسعار أي سيارة ترغب في شرائها بحسب الفئات والموديل، والفحص الشامل.
تعتمد نيسان صني 2023 على محرك رباعي الاسطوانات، 4 سلندر، سعة 1500 سي سي، يستطيع أن ينتج قوة إجمالية قدرها 108 حصانا، و134 نيوتن متر من عزم الدوران، مقترن بناقل سرعات أوتوماتيكي الاداء، 4 غيار، بتقنية الدفع الأمامي للعجلات.
تحتوي السيارة نيسان صني 2023 على زجاج كهربائي أمامي وخلفي، مكيف هواء يدوي، ضبط المرايات الجانبية كهربائيًا، إنذار مانع للسرقة، قفل مركزي للأبواب، ريموت تحكم في فتح وغلق السيارة، إمكانية فتح حقيبة التخزين الخلفية عن بعد.
كما تحتوي نيسان صني 2023 على مصابيح ضباب، مقاعد قماشية، نظام صوتي ترفيهي مكون من 4 مكبرات، مدخل AUX، راديو، مشغل اسطوانات CD، وسائد هوائية أمامية بعدد 2 للحماية، فرامل مانعة للانغلاق ABS، برنامج التوزيع الالكتروني للفرمل EBD.
تنتمي السيارة نيسان صني 2023 إلى عائلة السيدان، وتضمن من الداخل مقصورة تتسع إلى 5 أفراد، بينما تأتي بأبعاد خارجية تقدر بحوالي 4425 مم للطول الكلي، و1695 مم للعرض، وبارتفاع يبلغ 1500 مم، مع قاعدة عجلات طولها 2600 مم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نيسان صني نيسان صني نيسان صني 2023 سعر نيسان صني 2023 نیسان صنی 2023
إقرأ أيضاً:
2025 تقترب من السنوات الثلاث الأشد حرا
9 دجنبر، 2025
بغداد/المسلة: يوشك عام 2025 أن يصبح ثاني أشد الأعوام حرارة على الإطلاق أسوة بعام 2023، وفق بيانات نشرها الثلاثاء مرصد “كوبرنيكوس” الأوروبي الذي أوضح متحدثا عن تشرين الثاني/نوفمبر تحديدا، أنه كان هذه السنة الثالث الأشدّ حرارة على مستوى العالم.
وجاء في بيان صدر عن “كوبرنيكوس” الثلاثاء، أنه من شبه المؤكد أن 2025 ستكون ثاني أو ثالث السنوات الأشدّ حرّا وفق السجلات على مستوى واحد على الأرجح مع 2023.
وأشار المرصد في بيانه إلى أن اختلالات معدّل الحرارة العالمية للفترة بين كانون الثاني/يناير وتشرين الثاني/نوفمبر 2025 كانت أعلى بـ 0,60 درجة مئوية من المعدّل المسجّل بين 1991-2020 وبـ1,48 درجة مئوية من الحرارة المرجعية ما قبل الثورة الصناعية للفترة 1850-1900 قبل أن يبدأ المناخ بالاحترار بفعل النشاط الصناعي.
وسجّل العام 2025 مستوى شبيها بذاك المسجّل سنة 2023، بانتظار نشر بيانات كانون الأول/ديسمبر والحصيلة السنوية، ما قد يضع 2025 خلف 2024 التي شهدت درجات حرارة قياسية.
ويجعل الاختلال المناخي الناجم عن الأنشطة البشرية الظواهر المناخية القصوى أكثر تواترا وفتكا وتدميرا. وشهد تشرين الثاني/نوفمبر عدّة ظواهر مناخية قصوى، أبرزها أعاصير مدارية في جنوب شرق آسيا تسبّبت بفيضانات كارثية واسعة النطاق وبخسائر بشرية، بحسب المرصد.
وعلى صعيد الأشهر، وفي ما يتعلق بشهر تشرين الثاني/نوفمبر تحديدا كان هذا الشهر في 2025 ثالث الأشهر الأشدّ حرّا في التاريخ بعد تشرين الثاني/نوفمبر 2023 و2024، مع معدّل حرارة على سطح الكوكب بلغ 14,02 درجة مئوية، أي 0,65 درجة مئوية أعلى من المعدّل في الفترة بين 1991 و2020.
– تخطّي عتبة 1,5 درجة مئوية –
وبحسب إحصاءات المرصد الأوروبي، قد يتخطّى معدّل الحرارة خلال الفترة بين 2023 و2025 بـ1,5 درجة مئوية ذاك المسجّل في الحقبة ما قبل الصناعية، وذلك للمرّة الأولى خلال مدّة زمنية تمتدّ على ثلاث سنوات.
وقبل 10 سنوات، نصّ اتفاق باريس على ضرورة الحدّ من احترار الكوكب بما دون درجتين مئويتين ومواصلة الجهود حتى لا يتخطى 1,5 درجة.
وبات تخطّي هذه العتبة “أمرا لا مفرّ منه”، على ما قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، داعيا إلى أن يكون الوضع على هذه الحال مؤقتا.
وقالت سامنثا بورغيس المعنية بشؤون المناخ في “كوبرنيكوس” في البيان إن هذه الحدود لم توضع على نحو مجرّد فهي تعكس تسارع التغير المناخي والوسيلة الوحيدة للحدّ من الارتفاع المقبل للحرارة هي خفض انبعاثات غازات الدفيئة بسرعة.
غير أن طموحات الدول الكبرى تعدّ متواضعة في هذ المجال. وقد اعتمدت البلدان التي التأمت في مدينة بيليم البرازيلية في تشرين الثاني/نوفمبر في إطار مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة المناخية بنسخته الثلاثين توافقا بالحدّ الأدنى حول العمل المناخي، من دون خطّة للتخلّي عن الوقود الأحفوري، وذلك في غياب الولايات المتحدة.
وبحسب بيانات “كوبرنيكوس”، كانت الحرارة في تشرين الثاني/نوفمبر أعلى من المعدّل في العالم أجمع، لكن خصوصا في شمال كندا وفوق المحيط الأركتيكي وفي أنتاركتيكا برمّتها.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts