صدى البلد:
2025-08-13@23:45:23 GMT

ماذا يحدث لجسمك عند تناول الفاصوليا البيضاء؟

تاريخ النشر: 14th, August 2025 GMT

تحتوي الفاصوليا البيضاء على عناصر غذائية هامة من فيتامينات ومعادن وتحتوي على نسبة عالية من الألياف الغذائية القابلة للذوبان، كما تحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات والبروتينات وحمض الفوليك وعلى العديد من المعادن مثل الحديد، الفسفور، المنجنيز، البوتاسيوم، الصوديوم، المغنيسيوم، الكالسيوم، فيتامين A، فيتامين B6، فيتامين E، فيتامين D، فيتامين K.

وكل تلك العناصر والفيتامينات تجعل من الفاصوليا اليضاء طعام صحي يمنح الجسم فوائدة علاجية كثيرة مثل: تنظيم مستوى سكر الدم، وتعزيز صحة القلب، وعلاج الانيميا، وتقوية العظام، والوقاية من السرطان، ومنع العيوب الخلقية، وغيرها من الفوائد التي سنتعرف عليها في السطور التالية حسب ما نشر موقع "naturalfoodseries".

فوائد الفاصوليا البيضاء العلاجية ..

1-انقاص الوزن الزائد

تحتوي الفاصوليا البيضاء على نسبة قليلة من الدهون بالاضافة لذلك تحتوي على مواد تبطء امتصاص الكربوهيدرات مما يساعدك على خسارة الوزن الزائد، كما تحتوي على كمية كبيرة من الألياف والتي تمنحك شعور بالامتلاء والشبع لمدة طويلة فتمنعك من التفكير الدائم بالجوع.

2-تعزيز صحة القلب

تحتوي الفاصوليا على ألياف غذائية التى تمد الجسم بالطاقة، كما إنها تحتوى على نسبة عالية من الفيتامينات القابلة للذوبان في الماء، مثل الثيامين، الريبوفلافين، النياسين، الفولاسين، وحمض الفوليك.

ويعتبر حمض الفوليك أمر حيوي لخفض تركيز الهموسيستين، مما يحافظ على صحة القلب والأوعية الدموية، بالإضافة إلى إن الفاصوليا البيضاء تحتوي على نسبة عالية من البوتاسيوم والكالسيوم والمغنيسيوم، وجميعها عناصر تساعد على التقليل من خطر الإصابة بأمراض القلب وإرتفاع ضغط الدم.

3-تعزيز وظائف الجهاز الهضمي

يحتاج الجهاز الهضمي إلى الألياف الغذائية وذلك للتخلص من عسر الهضم، والتهابات القولون المزمنة، والامساك الشديد وهذا يرجع إلى إنها تعمل كملين طبيعي.

4-الشعور بالشبع

تساعد الألياف الغذائية التي تحتوي عليها الفاصوليا البيضاء فى الشعور بالشبع، مما يساعد فى الحفاظ على الجهاز الهضمي، والقلب، بالإضافة إلى الشعور بالشبع لفترة طويلة وذلك لإحتواء الفاصوليا على نسبة عالية من الألياف التي تعمل على امتصاص الكوليسترول في الجهاز الهضمي قبل أن يتمكن الجسم من امتصاصه.

ويساعد تناول الفاصوليا أيضاً في إنخفاض مستويات الكوليسترول الضار، مما يحسن بشكل كبير من ضغط الدم، ويقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.

5-تنظف الجسم من السموم

تبين من خلال الأبحاث الطبية أن الفاصوليا البيضاء تحتوي على معدن نادر جداً يسمى الموليبدينوم وهو من المعادن التي تساعد على نشاط الانزيمات التي تخلص الجسم من السموم.

6-تعزيز وظائف المخ

تحتوي الفاصوليا البيضاء على فيتامين B1 وهو من الفيتامينات التي تساعد في نشاط خلايا المخ ومع الاستمرار في تناول الفاصوليا البيضاء بشكل يومي سوف تتحسن قدراتك العقلية بشكل كبير.

7-الحماية من فقر الدم

تحتوي الفاصوليا البيضاء على نسبة عالية من الحديد، مما يساعد الإنسان في الوقاية من فقر الدم.

8-الوقاية من السرطان

تحتوي الفاصوليا البيضاء على مضادات الأكسدة، التي تحد من نمو الجذور الحرة فى الجسم، مما يساعد في الوقاية من السرطان مثل سرطان القولون والمستقيم.

9-مصدر جيد للبروتين

تحتوي الفاصوليا البيضاء على البروتين، شأنها شأن اللحوم الحمراء، والدجاج في احتوائهم على البروتين، كذلك تحتوي الفاصوليا البيضاء على البروتين النباتي الذي يزيد الشعور بالشبع ويساعد في فقدان الوزن.

10-الحماية من تشوهات الجنين

تحتوي الفاصوليا البيضاء على حمض الفوليك وهو معدن مهم جداً للنساء الحوامل لأنه يساعد في منع العيوب الخلقية.

11-تعزيز صحة العين

تحتوي الفاصوليا البيضاء على الزنك وفيتامين A والبيوفلافونويد، وجميعهما مهمين للحفاظ على صحة العين، بالإضافة إلى مضادات الأكسدة التي تحافظ على صحة العين وتحد من نمو الجذور الحرة الضارة بخلايا العين.

12-تقوي العظام وتحمي المفاصل

تحتوي الفاصوليا البيضاء على نسبة عالية من فيتامين K، والنحاس، والبروتين، والمغنيسيوم، وغير ذلك من العناصر بالاضافة إلى الفيتامينات مما يزيد من قوة العظام ويمنع الهشاشة.

طباعة شارك ماذا يحدث لجسمك عند تناول الفاصوليا البيضاء الفاصوليا البيضاء فوائد الفاصوليا البيضاء

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفاصوليا البيضاء الفاصوليا البيضاء ماذا يحدث لجسمك عند تناول الفاصوليا البيضاء الفاصوليا البيضاء فوائد الفاصوليا البيضاء على نسبة عالیة من تناول الفاصولیا مما یساعد تحتوی على

إقرأ أيضاً:

ماذا يحدث في الاقتصاد الفرنسي؟

شكّلت فرنسا لعقود أحد الأعمدة الرئيسية في المنظومة الأوروبية، مستندة إلى قوة اقتصادية معتبرة، وثقل سياسي، ونموذج اجتماعي راسخ، إلا أن هذه المكانة تواجه اليوم اختبارات معقّدة بفعل ضغوط داخلية متراكمة وتغيرات جيوسياسية متسارعة.

عام 2025 يمثل مرحلة فاصلة تكشف حجم التحديات أمام قدرة الدولة على الحفاظ على توازنها الاقتصادي والاجتماعي، في ظل مشهد يتقاطع فيه تراكم الأزمات المالية مع تصاعد التوترات الاجتماعية وتراجع نسبي في الحضور الخارجي.

هذا التقرير يستعرض ملامح التحول العميق في بنية الاقتصاد الفرنسي، عبر تحليل أبرز التحديات التي تهدد استقراره، واستشراف انعكاساتها على مستقبل الدولة.

1- تباطؤ النمو.. في أدنى مستوياته منذ عقد

يمرّ الاقتصاد الفرنسي بحالة تباطؤ مزمنة لا ترتبط بظرف طارئ، بل تعكس اتجاها ممتدا منذ سنوات. فباستثناء تعافٍ محدود عقب جائحة كورونا، ظلّ النمو ضعيفا ومخيبا للآمال.

تشير التقديرات إلى أن معدل النمو في عام 2025 لن يتجاوز 0.6%، مقارنة بـ0.8% في 2024، وهو من أدنى المعدلات بين الاقتصادات الكبرى في أوروبا، والأضعف منذ 2015. هذه المؤشرات تكشف عن اختلالات هيكلية عميقة في القدرة الإنتاجية وتراجع فعالية أدوات التحفيز الاقتصادي.

2- زيادة الدين الفرنسي بوتيرة 6,500 يورو في الثانية

بلغ إجمالي الدين الفرنسي (الحكومي والخاص) حتى منتصف 2025 نحو 7.65 تريليونات يورو (نحو 8.87 تريليونات دولار)، أي ما يزيد عن ضعفي الناتج المحلي الإجمالي البالغ 2.9 تريليون يورو (نحو 3.36 تريليونات دولار).

الدين الحكومي:

بلغ 3.346 تريليونات يورو (نحو 3.88 تريليونات دولار) في منتصف 2025، أي 115% من الناتج المحلي، مقارنة بـ1.59 تريليون يورو (نحو 1.84 تريليون دولار) في 2010 (82.4%)، ما يعني تضاعفه خلال 15 سنة. وأضيف نحو 900 مليار يورو (نحو 1.04 تريليون دولار) بين 2020 ومنتصف 2025 فقط.

تُقدر تكاليف الفوائد في 2025 بـ62 مليار يورو (نحو 72 مليار دولار)، تعادل موازنات وزارات كبرى مجتمعة، وقد تصل إلى 100 مليار يورو (نحو 116 مليار دولار) سنويا بحلول 2029 إذا لم تُتخذ إصلاحات جذرية.

إعلان الدين الخاص:

يشمل ديون الشركات غير المالية والأسر، وقد بلغ حوالي 4.3 تريليونات يورو (نحو 4.99 تريليونات دولار) (150% من الناتج المحلي) مقارنة بـ2.7-3 تريليونات يورو (حوالي 3.13-3.48 تريليونات دولار) في 2010، بزيادة تجاوزت 1.3 تريليون يورو (نحو 1.51 تريليون دولار) خلال 15 سنة، مدفوعة بسياسات نقدية توسعية وارتفاع تكاليف المعيشة.

وباحتساب الفترة من 2010 حتى منتصف 2025، يتسارع عدّاد الدين الفرنسي بمتوسط يقارب 6500 يورو في الثانية (حوالي 7540 دولارا في الثانية)، أي نحو 562 مليون يورو يوميا (حوالي 652 مليون دولار يوميا)، في وتيرة غير مسبوقة بالتاريخ الحديث.

توقعات حتى 2029:

اعتمادا على معدل نمو سنوي مركب 3.1% لإجمالي الدين (أقل من المعدل التاريخي البالغ 3.57%)، من المتوقع أن:

يتجاوز الدين الحكومي 4 تريليونات يورو (نحو 4.64 تريليونات دولار). يصل الدين الخاص إلى نحو 4.78-4.80 تريليونات يورو (نحو 5.54-5.57 تريليونات دولار). ترتفع تكاليف الفوائد إلى 100 مليار يورو (حوالي 116 مليار دولار) بمعدل نمو 11.2% سنويا، أي أسرع بثلاثة أضعاف تقريبا من نمو الدين.

وكالة موديز خفّضت التصنيف الائتماني لفرنسا من إيه إيه2 إلى إيه إيه3 في ديسمبر/تشرين الأول 2024، وحذّرت في يناير/كانون الثاني 2025 من خفض جديد محتمل بنسبة 30-40% إذا لم تُضبط النفقات ويُستعد الاستقرار المالي.

في هذا السيناريو، سيبلغ إجمالي الدين الفرنسي نهاية 2029 نحو 8.78 تريليونات يورو (حوالي 10.19 تريليونات دولار)، بزيادة 1.13 تريليون يورو (نحو 1.31 تريليون دولار) عن منتصف 2025، لتصل نسبة الدين إلى الناتج المحلي إلى نحو 289%، مع وتيرة زيادة يومية 685 مليون يورو (حوالي 794 مليون دولار)، أي 7933 يورو في الثانية (نحو 9,213 دولارا في الثانية).

النظام الضريبي المرتفع لم يحقق نتائج مالية تتناسب مع حجمه (شترستوك)3- الاختناق الضريبي وتآكل الطبقة الوسطى

تُعد الضرائب المصدر الرئيسي لتمويل الدولة، لكن حجمها في فرنسا بلغ مستويات خانقة دون نتائج مالية مُرضية. وفي 2024، شكّلت الإيرادات الضريبية 42.8% من الناتج المحلي الإجمالي (1.24 تريليون يورو ما يقرب 1.44 تريليون دولار) وهي من الأعلى عالميا.

توزعت الحصيلة على:

ضريبة الدخل: 97 مليار يورو (نحو 113 مليار دولار). ضريبة القيمة المضافة 20%: أكثر من 190 مليار يورو (نحو 220 مليار دولار). ضريبة الشركات 25%: 67.4 مليار يورو (نحو 78 مليار دولار). الضرائب العقارية: 29.4 مليار يورو (حوالي 34 مليار دولار). ضرائب التركات والهبات: 0.8% من الناتج.

تُسهم الشركات بـ87% من إجمالي الضرائب، ومع ذلك، تُهدر الدولة أكثر من 84 مليار يورو (نحو 97 مليار دولار) عبر الإعفاءات، ويُقدر التهرب الضريبي بـ80-100 مليار يورو (ما بين 93-116 مليار دولار) سنويا، ما يفاقم العجز ويثقل كاهل المواطن ويطرد المستثمرين.

4- أزمة القطاع الخاص: الصناعة والخدمات

يسهم القطاع الخاص بـ84% من الناتج المحلي الإجمالي، موزعا بين الصناعة والخدمات والتجارة، لكنه يواجه ركودا حادا منذ 11 شهرا، إذ سجل مؤشر مديري المشتريات المركب 48.6 نقطة في يوليو/تموز 2025، وفي الخدمات 48.5 نقطة، ما يعكس ضعف الطلب وثقة الشركات.

إعلان

يهيمن قطاع الخدمات على الاقتصاد بنسبة 72.3% من الناتج المحلي في الربع الأول من 2025، بقيمة 344.6 مليار يورو (نحو 400 مليار دولار). أما الصناعات التحويلية (بما فيها البناء والطاقة)، فتراجعت حصتها من 18.47% في 2023 إلى 17.5% في 2024، ما يعكس انكماش الوزن الصناعي تحت ضغط الضرائب وركود الاستثمارات وتراجع الطلبين المحلي والخارجي.

5- الضغوط الديموغرافية: الشيخوخة ونظام التقاعد

تسارع الشيخوخة وتقلّص السكان النشطين يهددان الاقتصاد ونظام الرعاية الاجتماعية. في 2024، شكّل من تجاوزوا 65 عاما 21% من السكان، مع توقع وصول النسبة إلى 25% بحلول 2040، في ظل معدل خصوبة 1.68 طفل لكل امرأة، أقل من المستوى اللازم لاستقرار السكان (2.1).

يعتمد نظام التقاعد على الضرائب والمساهمات الاجتماعية، وسجل عجزا بـ13 مليار يورو (نحو 15 مليار دولار) في 2023، مع توقع تجاوزه 20 مليار يورو (حوالي 23 مليار دولار) في 2030. كما يغادر 50-60 ألف شاب مؤهل سنويا بحثا عن فرص خارجية، ما يضعف القاعدة الإنتاجية والتمويلية.

6- الاضطرابات الاجتماعية والسياسية

تصاعدت التوترات الاجتماعية والسياسية مؤخرا، إذ شهدت 2023 أكثر من 12 ألف مظاهرة (بزيادة 18% عن 2022)، بمعدل 66 احتجاجا شهريا، وهو من الأعلى في أوروبا.

في استطلاع يوليو/تموز 2025، أفاد 67% بعدم الثقة بقدرة الحكومة على تحسين أوضاعهم، و58% بالتشاؤم حيال مستقبل البلاد الاقتصادي والاجتماعي.

سياسيا، يعيش البرلمان حالة انقسام منذ انتخابات 2024، ورئيس الوزراء فرانسوا بايرو يواجه تحالفات هشة ورفضا واسعا لخطة تقشف بقيمة 43.8 مليار يورو (نحو 51 مليار دولار) لخفض العجز من 5.8% في 2024 إلى 4.6% في 2026.

7- الاعتماد الطاقي: اكتفاء كهربائي يقابله عجز في الوقود الأحفوري

تحقق فرنسا اكتفاء عاليا في إنتاج الكهرباء (أكثر من 70% من الإنتاج محليا عبر 56 مفاعلا نوويا)، لكنها تعتمد على الخارج لتغطية كامل احتياجاتها من النفط والفحم ونصف احتياجات الغاز.

بلغ الاكتفاء المحلي من الطاقة 44% فقط في 2024، فيما شكلت الطاقات المتجددة 19.2% من الاستهلاك النهائي، أبرزها الكهرومائية. لكن اعتماد البلاد على الخارج في مصادر الطاقة غير الكهربائية يمثل نقطة ضعف هيكلية تهدد الأمن الطاقي.

سياسات ماكرون الاقتصادية تواجه انتقادات واسعة في الداخل والخارج (الأناضول)8- تراجع الدور الفرنسي دوليا

تراجع النفوذ الفرنسي في أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط خلال العقدين الأخيرين، ما انعكس على موقعها الاقتصادي وقدرتها على التأثير.

في أوروبا، لم يرَ سوى 25% من العواصم أن فرنسا مؤهلة للقيادة، مقابل 42% لألمانيا. وفي أفريقيا، انخفضت الحصة السوقية من 11% عام 2000 إلى 5.5% في 2017، مع خسائر إستراتيجية في النيجر والكاميرون. كما تراجعت صادرات السلاح بأكثر من 22% خلال 4 سنوات.

عسكريا، انخفضت القوات الفرنسية في الساحل من 5100 جندي في 2020 إلى أقل من 2000 في منتصف 2025، وسط صعود نفوذ القوى المنافسة مثل روسيا والصين وتركيا.

أمام هذا المشهد المعقد، تبقى خيارات فرنسا محدودة وتتطلب قرارات جريئة، لكن فعاليتها مرهونة بقدرة باريس على توظيف ما تبقى من أدواتها الاقتصادية والسياسية، ومعالجة الأزمات دون إثقال كاهل المواطن.

مقالات مشابهة

  • ماذا يحدث في الاقتصاد الفرنسي؟
  • ماذا يحدث لضغط دمك عند تناول الكثير من الملح؟
  • ماذا يحدث في حلب؟
  • ماذا تعرف عن الكتب البيضاء التي حوت خطط الصين للأيام السوداء؟
  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول الجزر؟
  • مخاطر غير متوقعة.. ماذا يحدث للجسم عند تناول الفسيخ؟
  • نشرة المرأة والمنوعات |جومانا مراد تخطف الأنظار بإطلالة مبهجة .. روبي بفستان ورد .. علاج قرحة المعدة بالأعشاب .. ماذا يحدث للكوليسترول بجسمك عند تناول البيض المسلوق يوميا
  • ماذا يحدث للكوليسترول بجسمك عند تناول البيض المسلوق يوميا؟
  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول الخوخ؟