راغب علامة يثير الجدل بجلسة تصوير غير متوقعة .. صور
تاريخ النشر: 17th, October 2025 GMT
في ظهور جديد جمع بين الجرأة والعفوية، لفت الفنان اللبناني راغب علامة الأنظار بجلسة تصوير حديثة أظهر فيها جانبًا مختلفًا من شخصيته الفنية، ما أثار تفاعلًا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي بين الإعجاب والدهشة.
. رامي صبري يوجه رسالة غامضة
خطف الفنان راغب علامة الأضواء بأحدث جلسة تصوير له، حيث ظهر بإطلالة شبابية مفعمة بالحيوية، وقدم مجموعة من الحركات العفوية وغير التقليدية، مما جعله يتصدر قوائم الترند خلال ساعات قليلة.
بينما شارك راغب علامة صوره الجديدة عبر مختلف حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، لتلقى انتشارًا واسعًا بين المتابعين الذين تباينت آراؤهم بين المنتقدين والمشيدين، خاصة بعدما ظهر خلالها حافي القدمين في لقطات أثارت الجدل وأضفت طابعًا مفاجئًا على الجلسة.
ويستعد النجم راغب علامة، لأحياء حفلاً غنائياً فى باريس، يوم 25 أكتوبر الشهر الجارى ، ويقدم خلال الحفل باقة متميزة من أشهر أغنياته القديمة والجديدة، ومن المقرر حضور عدد كبير من محبيه من الجاليات العربية.
وكشف الفنان اللبناني راغب علامة عن إصدار أغنيته الجديدة التي تحمل عنوان "خايف من إيه" قريبا، والتي ستكون باللهجة المصرية، وشارك راغب مع متابعيه على إنستجرام، حيث نشر بوستر الأغنية وكتب معلقًا: "خايف من إيه، قريبًا، راغب علامة".
تبدأ كلمات الأغنية بمطلع:
"وبقولك إيه.. خايف من إيه.. بالوقت بقول للعالم إني بحبك.. حبينا كتير ودارينا كتير، وهو جاي الوقت اللي أنا أبادر وأعلن فيه حبّك.. أنا دايب فيك حبيبي والشوق مقدرش عليه".
وكان قد طرح راغب علامة أحدث أعماله الغنائية بعنوان "ترقيص"، وهى من كلمات أحمد حسن راؤول، وألحان أحمد الزعيم، وتم تصويرها على طريقة الفيديو كليب بمعايير إنتاج ضخمة تحت إدارة المخرج اللبنانى زياد خورى، حيث صُوّر فى عدة دول.
كما طرح النجم راغب علامة مؤخرًا أغنية بعنوان "بيروت ولا روما" على موقع الفيديوهات "يوتيوب"، والتي طرحها على طريقة الفيديو كليب، كلمات فيليبينو، ألحان محمد يحيى، توزيع إيلي بربر، وغناها راغب باللهجة المصرية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنان اللبناني راغب علامة راغب علامة آخر أعمال راغب علامة أعمال راغب علامة راغب علامة
إقرأ أيضاً:
تأجيل مفاجئ لإطلاق لعبة Kingmakers يثير الجدل بين عشاق الألعاب
في خطوة فاجأت مجتمع اللاعبين قبل أيام قليلة من الموعد المنتظر، أعلنت استوديوهات Redemption Road تأجيل إطلاق لعبتها المنتظرة Kingmakers التي تجمع بين أجواء العصور الوسطى والتكنولوجيا الحديثة، وذلك دون تحديد موعد جديد للإصدار.
كانت اللعبة مقررة للطرح في مرحلة الوصول المبكر عبر منصة Steam في الثامن من أكتوبر، لكن المطورين أكدوا في بيان رسمي أن الإطلاق "لن يكون ممكنًا في الوقت الحالي"، مشيرين إلى حاجتهم إلى المزيد من الوقت لتلميع المحتوى وضمان تجربة تليق بتطلعات الجمهور.
اللعبة التي أثارت ضجة كبيرة منذ الكشف عنها العام الماضي، تُعد واحدة من أكثر العناوين المنتظرة على Steam لعام 2025، نظرًا لفكرتها الفريدة التي تمزج بين معارك العصور الوسطى التقليدية واستخدام الأسلحة الحديثة من بنادق ودبابات وحتى الطائرات المقاتلة.
هذا المزيج المثير جعل Kingmakers حديث اللاعبين ومحور النقاش على المنتديات ومواقع التواصل الاجتماعي، خصوصًا بعد عرض مقاطع اللعب الأولية التي أظهرت معارك ضخمة ومؤثرات بصرية مذهلة تتجاوز ما اعتاده عشاق ألعاب الحروب.
وفي بيان رسمي نشره فريق التطوير عبر صفحة اللعبة على Steam، أوضح المطورون أن Kingmakers "لعبة طموحة للغاية ولا تعرف المساومة"، مؤكدين أنهم لا يرغبون في حذف أي من الميزات المخطط لها فقط من أجل الالتزام بموعد الإطلاق. وأضاف الفريق: "نريد أن تكون اللعبة في أفضل حالاتها، ونؤمن أن الاستعجال في طرحها قد يُفقدها جزءًا من رؤيتنا الأصلية".
وتابع المطورون حديثهم قائلين إن هدفهم منذ البداية هو تجاوز حدود محرك Unreal Engine 4 ودفعه إلى أقصى طاقته التقنية، مع الحفاظ على أداء مستقر بسرعة 60 إطارًا في الثانية حتى على أجهزة الحاسوب متوسطة المواصفات. وأشار البيان إلى أن 80% من فريق التطوير يتكوّن من مهندسين يسعون لكسر الحواجز التقنية وتقديم تجربة لم يسبق لها مثيل في ألعاب التصويب.
وقالوا أيضًا: "لدينا عشرات الآلاف من الجنود المدججين بالذكاء الاصطناعي المتقدم وقدرات الملاحة الواقعية التي يمكن مقارنتها بألعاب AAA الكبرى. ما يجعل Kingmakers مميزة هو أن العالم لا يتوقف عند مغادرتك المعركة — فالأحداث تستمر بشكل ديناميكي دون أي عناصر مزيفة أو اصطناعية".
رغم إحباط الجمهور من قرار التأجيل المفاجئ، إلا أن كثيرين أبدوا تفهمهم للموقف، معتبرين أن إعطاء الفريق الوقت الكافي قد يكون الضمان الوحيد لتقديم لعبة بجودة استثنائية. فالتاريخ أثبت أن التسرع في إصدار الألعاب الطموحة يؤدي غالبًا إلى نتائج كارثية، كما حدث مع عناوين شهيرة واجهت انتقادات واسعة بسبب الإطلاق غير الجاهز.
وفي ختام البيان، وعد المطورون بإطلاق عرض مطوّل لمدة نصف ساعة لأسلوب اللعب قريبًا، سيكشف عن تفاصيل جديدة حول ميكانيكيات القتال، والذكاء الاصطناعي، وأسلوب إدارة المعارك. ومن المتوقع أن يُقدّم هذا العرض نظرة معمّقة على ما تم تطويره خلال الأشهر الماضية، في محاولة لطمأنة اللاعبين بأن المشروع لا يزال يسير في الاتجاه الصحيح.
يُذكر أن لعبة Kingmakers حظيت منذ الإعلان عنها بعدد ضخم من المتابعين على Steam، حيث أدرجها الآلاف ضمن قائمة رغباتهم، ما يعكس حجم الترقب لها. ويرى مراقبون أن هذا التأجيل قد لا يضرّ بسمعة اللعبة، بل ربما يُسهم في تعزيز توقعات اللاعبين إذا نجح الفريق في تنفيذ رؤيته الطموحة بالكامل.
وفي ظل غياب موعد رسمي جديد، يبقى السؤال الأبرز في أذهان عشاق الألعاب: متى سنتمكن من خوض معارك العصور الوسطى بالدبابات؟ لكن ما يبدو مؤكدًا هو أن Kingmakers ما تزال تمثل واحدة من أكثر التجارب المنتظرة في عالم ألعاب الأكشن للعام القادم، خاصة إذا أوفى فريق التطوير بوعوده وحقق ما يعد به من تجربة تجمع بين الجنون التقني والإبداع البصري.