تتواصل في قطاع غزة جهود مصرية وأمريكية وقطرية وتركية البحث عن جثث عدد من الأسرى الإسرائيليين الذين يُعتقد أنّهم قُتلوا خلال العمليات العسكرية، في عمليات حفْر وانتشال تجريها فصائل فلسطينية ومجموعات ميدانية في مناطق متضررة بشمال غربي خان يونس وغيرها من المواقع.

وقالت تقارير إعلامية إن حماس أبلغت وسطاء بأنها لا تملك معلومات دقيقة حول مصير خمسة من هؤلاء الأسرى، وهو ما يضع بند استعادة جميع الرهائن — أحياءً أو جثثًا — في قلب تفاوضات وقف إطلاق النار المقترح.

هذا الإقرار يزيد من تعقيدات تنفيذ بنود الاتفاق ويزيد من حدة الخلاف مع الجانب الإسرائيلي.

من جهتها، تصر إسرائيل على استعادة جميع أسراها كشرط أساسي للمضي قدماً في أي مرحلة تالية من الاتفاق، وتؤكد على ضرورة أن تفي الأطراف المعنية بالتزاماتها كاملة. بينما تقول حماس إن بعض الأسرى قد يكونون في قبضة فصائل أخرى داخل القطاع أو قُتلوا نتيجة القصف المكثف الذي استهدف مواقع عدة. 

وتواجه عمليات البحث عدة عراقيل ميدانية ولوجستية، من بينها صعوبة الوصول إلى مواقع مدمرة، ونقص معدات الرفع والبحث المتخصص، ورفض إدخال فرق أجنبية متخصصة للمساعدة في بعض المواقع، ما يبطئ عملية التحقق وتسليم الجثث في حال العثور عليها.

ويأتي هذا التطور في وقت تفاوض فيه الوسطاء لإحكام بنود وقف إطلاق النار وترتيبات تبادل الأسرى، حيث تُعد قضية الجثث المتوفاة إحدى النقاط الحساسة التي قد تعطل الانتقال إلى مراحل تبادل أوسع أو إعادة الإعمار. 

اقرأ المزيد..

أحمد كريمة: مصرع عثمان بن عفان فتنة أشعلها يهودي نجل المسن صاحب واقعة «أتوبيس المنصورة» يكشف تفاصيل سقوط والده .. فيديو فريدة الشوباشي: قرار الرئيس السيسي برفض التهجير سيكتب بحروف من ذهب في التاريخ "التنمية المحلية" تعلن سياسة المحاسبة السريعة للمقصرين.. الفساد والتراخي يقابل بالإحالة للنيابة مجلس الوزراء: افتتاح المتحف المصري الكبير سيكون بصورة تليق بعظمة مصر عباس شراقي: السد العالي أنقذ الشعب المصري من كارثة "سوء إدارة إثيوبيا" لماذا تُذكر الظُلُمات جمع والنور مفرد في القرآن؟.. رئيس جامعة الأزهر يجيب عالم أزهري: أقرب طريق لإصلاح الزوج من سوء الخلق كثرة الصلاة على النبي مقرر السكان السابق: انخفاض معدل المواليد منذ 2014 يعكس وعي أسري متزايد بسمة وهبة تقدم التحية لأهل الصعيد والريف لانخفاض نسب المواليد لديهما.. فيديو

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: قطاع غزة غزة فصائل فلسطينية خان يونس

إقرأ أيضاً:

ماذا يحدثُ في المُحافظاتِ الجنوبيَّةِ والشَّرقيةِ اليمنيَّةِ الواقعةِ تحتَ الاحتلالِ السُّعوديِّ ومَشيخةِ الإماراتِ؟

تلكَ القوَّاتُ (اليمنيَّةُ الجنوبيَّةُ الانفصاليَّةُ) التي تمَّ استعراضُ مجموعاتِها في هذا اليومِ المجيدِ، وفي هذهِ السَّاحةِ الحُرَّةِ لا شيءَ يُشبهُ ذلكَ، لا السَّاحةُ في خور مكسر، ولا ذكرى يومِ الاستقلالِ منْ بريطانيا (العُظمى) تُشبهُ منْ أتوا بهمْ للعرضِ العسكريِّ، فالسَّاحةُ كانَ يحتفلُ في منصَّتِها القادةُ القوميُّونَ الذينَ قاتلوا المُحتلَّ البريطانيَّ حتى طردوهُ، أمثالُ الرَّئيسِ الشَّهيدِ / قحطان الشعبيّ والرَّئيسِ الشَّهيدِ / سالم رُبيِّع علي [سالمين]، والرَّئيسِ الشَّهيدِ / عبدالفتاح إسماعيل ، ودولةِ / الشَّهيدِ / مُحمَّد صالح عولقي، والرَّئيسِ / علي ناصرِ مُحمَّد - أطالَ اللهُ في عُمرِهِ - ، ودولةِ الشَّهيدِ / علي أحمد ناصر (عنتر)، ومعالي الشَّهيدِ / البطلِ / صالح مُصلح قاسم، والرَّئيسِ / المُهندسِ / حيدر أبوبكر العطَّاس ، ومعالي / أنيس حسن يحيى (أبو باسلٍ) أطالَ اللهُ في عُمرِهِ، ومعالي / الفقيدِ / أحمد مساعد حُسين، ومعالي / أبوبكر عبدالرزاق باذيب، الفقيدِ / المُناضلِ / علي أحمد ناصر السَّلامي، ومعالي / مُحمَّد سعيد عبدالله (الشَّرجبي) متَّعَهُ اللهُ بالصَّحةِ، هؤلاءِ الأبطالُ الشُّهداءُ والأحياءُ منهمْ حملوا السَّلاحَ كطلائعَ للفِدائيينَ؛ لقتالِ جنودِ وعملاءِ المُحتلِِّ البريطانيِّ البغيضِ.

 

أمَّا مَنْ حضرَ على منصَّةِ الشَّرفِ في هذا اليومِ المجيدِ الـ 30 نوفمبر في ذكراهُ الـ 58 عاماً، حضروا لاستقبالِ الجنودِ والضُّباطِ في العرضِ العسكريِّ فهمْ مُرتزقةٌ صِغارٌ خدموا ويخدمونَ الشَّيخَ / مُحمَّد بن زايد آل نهيان / شيطانَ العربِ، الذي احتلَّ مدينةَ عدنَ في يوليو 2015 م، وأمَّا هؤلاءِ الضَّحايا منَ الجنودِ (تمَّ تصحيحُ "الجنوط" سياقيَّاً) والضُّباطِ وصفِّ الضُّباطِ، فهُمْ مُستأجرُونَ بأبخسِ الأثمانِ بقضِّهمْ وقضيضِهمْ للوكيلِ الإماراتيِّ الذي قامَ بتجهيزِهمْ اللوجستيِّ، والمعيشيِّ؛ لكي يحضروا مُهندَّمينَ في ساحةِ العروضِ بخور مكسر، ألمْ يسألْ سائلٌ منْ بينِ المرصُوصينَ رصَّ القاعدينَ بأريحيَّةٍ على منصَّةِ الاستعراضِ العسكريِّ، ليسألَ سؤالاً؟ مَنْ وفَّرَ وأحضرَ لهؤلاءِ الجنودِ البدلَ العسكريةَ النظيفةَ وألبسَها لهمْ؟، ومنْ اشترى لهمْ القُبَّعاتِ العسكريةَ كيْ تحميَ رؤوسَهمْ منْ حرارةِ شمسِ خور مكسر؟، مَنْ اشترى لهمْ البياداتِ (الجزماتِ) لكيْ يضبطوا الإيقاعَ العسكريَّ بالطابورِ؟ مَنْ أحضرَ لهمْ الناقلاتِ والحافلاتِ لتقلَّهمْ منْ مواقعِ سكنِهمْ إلى موقعِ العرضِ العسكريِّ؟ مَنْ جهَّزَ لهمُ الفطورَ الصَّباحيَّ؛ كيْ يحضروا العرضَ وهمْ في حالةٍ صحيَّةٍ سليمةٍ؟.

 

هذهِ تساؤلاتٌ مشرُوعةٌ للمشاهدِ اليمنيِّ الكريمِ الذي تابعَ البعضُ منهمْ منْ بابِ الفضُولِ ليسَ إلا ذلكَ العرضَ العسكريَّ بتلكَ المُناسبةِ الوطنيَّةِ المُهمَّةِ.؟ أليستْ هيَ مشيخةَ الإماراتِ العربيَّةِ المُتحدةِ، ورئيسَها المُتصهينَ اللعينَ، هيَ مَنْ صرفتِ الملياراتِ منَ الدولاراتِ السَّائبةِ؛ لتنفيذِ ذلكَ المشروعِ الصُّهيونيِّ الإسرائيليِّ الأمريكيِّ الخبيثِ تُجاهَ، وضدَّ اليمنِ العظيمِ. الأغربُ هُنا في المشهدِ العسكريِّ المُخزي بأنَّ وزيرَ الدفاعِ لحكومةِ الفنادقِ حضرَ يُمثِّلُ الجناحَ الثانيَ منَ المرتزقةِ، وهمْ مرتزقةُ المملكةِ السُّعوديةِ،  يُمثِّلُ حكومةَ الارتزاقِ ومجلسَها الرئاسيَّ غيرَ الشَّرعيِّ وغيرَ القانونيِّ، أليستْ هذهِ مهزلةَ العصرِ، وأضحوكةَ الزَّمانِ، حينما يلهثُ، ويتبارى مُرتزقةُ الإماراتِ، ومُرتزقةُ السُّعوديّة في السَّعيِ لتدميرِ اليمنِ العظيمِ، وتقسيمِ المُقسَّمِ منها، مُقابلَ حفنةٍ منْ مالٍ مُدنَّسٍ، مُلوَّتٍ، ورخيصٍ وتافهٍ.

 

بعدَ الانتهاءِ منْ تلكَ الحفلةِ العسكريَّةِ البائسةِ صدرتِ الأوامرُ، والفرماناتُ، العسكريَّةُ لهؤلاءِ القادةِ منْ مُرتزقةِ الإماراتِ، وجحافلِها بالتحرُّكِ في تاريخِ 3 / ديسمبر/ 2025 م باتجاهِ مُحافظةِ حضرموتَ للبسطِ عليها، واحتلالِها على حسابِ مُرتزقةِ المملكةِ السُّعوديّة المُسمَّاةِ (قوَّاتِ حلفِ قبائلِ حضرموتَ، برئاسةِ المُقدَّمِ / عمر بن علي بن حبريش العليي)، هذهِ القبائلُ تنظيمُها، وتدريبُها العسكريُّ محدودٌ جداً، وحاولتْ أنْ تُدافعَ بما أوتيتْ منْ تنظيمٍ وقوَّةٍ لكنَّها انهزمتْ منْ قبلِ قوَّاتِ مُرتزقةِ المجلسِ الانتقاليِّ التي كانتْ أكثرَ تأهيلاً وتدريباً وتسليحاً، وهمُ المنحدرونَ منْ مرتزقةِ مُديريَّاتِ (الضَّالعِ ويافع) كتجمُّعٍ رئيسيٍّ، مُضافاً إليها القليلُ القليلُ منَ المُرتزقةِ منْ عددٍ منَ المُحافظاتِ الجنوبيَّةِ والشَّرقيَّةِ.

 

المُؤسفُ والمُحزنُ حقاً بأنَّ هؤلاءِ المُرتزقةَ جنودَ المجلسِ الانتقاليِّ، وبمُجرَّدِ وصولِهمْ إلى أرضِ مُحافظةِ حضرموتَ الحضارةِ والعراقةِ والعلومِ والثقافةِ، قدْ مارسوا أعمالاً إرهابيةً خطيرةً كالقتلِ والسحلِ والنهبِ والسرقةِ والتدميرِ، وشجعوا الغوغاءَ والدَّهماءَ منَ الحاضرينَ في مسرحِ الجريمةِ بأنْ ينخرطوا في عمليةِ النهبِ والسَّرقةِ، التي لمْ ولنْ تغتفرَها لهمُ الأجيالُ اليمنيَّةُ الفتيةُ، حاملينَ معهمْ علمَ دولةِ الانفصالِ السابقةِ معَ علمِ مشيخةِ الإماراتِ العربيَّةِ المُتحدةِ المُتصهينةِ. بطبيعةِ الحالِ المواطنُ اليمنيُّ والرأيُ العامُّ اليمنيُّ لا يُفرِّقُ مُطلقاً بينَ مُرتزقةِ الإماراتِ ومُرتزقةِ السُّعوديّة، فكلاهما قدْ خانَ اليمنَ العظيمَ، وكلا جناحي الارتزاقِ قدْ أضرَّ ضرراً بالغاً باللُحمةِ الوطنيَّةِ اليمنيَّةِ وبالأرضِ اليمنيَّةِ الطاهرةِ لأنَّهما قدْ أدخلا العدوَّ السُّعوديَّ والإماراتيَّ الصُّهيونيَّ والأمريكيَّ، والصُّهيونيَّ الإسرائيليَّ إلى حدودِهِ وجوفِ أرضِهِ، وجزرِهِ، ومُدنِهِ دونَ أدنى ضميرٍ، أو أخلاقٍ ودينٍ.

 

ما هيَ الأهدافُ الخبيثةُ التي هدفتْ إليها المملكةُ السُّعوديّةُ والإماراتُ الصهيونيةُ منْ وراءِ تحريكِ مُرتزقتِها وعُملائِها المُتوحشينَ إلى محافظةِ حضرموتَ المُسالمةِ؟ :

 أولاً : إنَّ إرسالَ قوَّاتٍ عسكريةٍ مليشاويةٍ مُرتزقةٍ منْ محافظةِ الضالعِ ومُديرياتِ يافعَ لغزوِ واحتلالِ محافظةِ شبوةَ أولاً ومحافظةِ حضرموتَ ثانياً، ومحافظةِ المهرةِ ثالثاً هوَ تكريسٌ وتعميقٌ لظاهرةِ العداوةِ والبغضاءِ وزرعِ الأحقادِ بينَ أبناءِ تلكَ المُحافظاتِ، وهيَ موجودةٌ أصلاً وعملَ الحزبُ الاشتراكيُّ اليمنيُّ على غرسِها طيلةَ فترةِ حكمِهِ في جنوبِ الوطنِ، وغرسِ وتعميقِ الكراهيةِ بينَ أبناءِ الوطنِ اليمنيِّ الواحدِ.

ثانياً : يجري التنسيقُ الدَّقيقُ وبعنايةٍ بالغةٍ وبحرصٍ شديدٍ بينَ القوَّاتِ الاحتلاليةِ الجديدةِ للأرضِ اليمنيَّةِ منْ مُمثلي المملكةِ السُّعوديّة ومشيخةِ الإماراتِ المُتصهينةِ في جميعِ تحرُّكاتِها على الأرضِ، وبالتالي همْ يختارونَ الزمانَ والمكانَ لتحريكِ أزلامِهمْ، وطواقمِهمْ ومليشياتِهمْ، ومُرتزقتِهمْ؛ لخدمةِ مشروعِهمُ المُتصهينِ.

ثالثاً : يُدركُ المُحتلُّ الجديدُ السُّعوديُّ والإماراتيُّ أهميَّةَ إخضاعِ قياداتِ مُرتزقتِهمْ إنْ كانوا في مدينةِ عَدَن ،أو في المحافظاتِ الواقعةِ تحتَ الاحتلالِ أو في الفنادقِ التي يسكنونَ بها، بأيةِ وسيلةٍ وبأيةِ طريقةٍ، وهدفُهمْ في ذلكَ المزيدُ منَ التركيعِ والإخضاعِ والإذلالِ ؛ لكيْ لا يجدوا الوقتَ الكافيَ للتفكيرِ في أيةِ قضيةٍ.

 رابعاً : زرعُ وهمِ الانفصالِ بينَ شطري اليمنِ في عقولِ وقلوبِ البسطاءِ منْ أبناءِ المحافظاتِ الجنوبيةِ والشرقيةِ، وإيهامُهمْ بأنَّ موضوعَ الانفصالِ باتَ وشيكاً، وكيْ يساوموا عليها كورقةٍ رخيصةٍ حينما تحطُ الحربُ العدوانيةُ على اليمنِ أوزارَها.

خامساً : مُحاولةُ تثبيتِ مشاريعِهمُ الاستعماريةِ في الجُزرِ اليمنيَّةِ، وفي عددٍ منَ الفضاءاتِ السَّاحليةِ والصحراويةِ استجابةً للمُخططِ الأمريكيِّ البريطانيِّ الإسرائيليِّ الصُّهيونيِّ.

 سادساً : تسابقُ طرفي العدوانِ السعوديِّ والإماراتيِّ بإذلالِ مُرتزقتِهمْ، وعُملائِهمْ منَ اليمنيينَ، تارةً بإلزامِهمْ بإرسالِ عوائلِهمْ إلى عاصمتي دولِ العدوانِ في الرياضِ وأبوظبي، وتارةً بتسليطِ مليشياتِهمْ ضدَّ بعضِهمِ البعضِ، وتارةً بعدمِ صرفِ معاشاتِهمْ، وأتعابِهمْ، وجعلِهمْ يتسوَّلونَ في مكاتبِ ودوائرِ عواصمِ دولِ العدوانِ.

 سابعاً : الغريبُ أنَّ مُرتزقةَ السُّعوديّة بالذاتِ قدْ سقطوا سقوطاً مُدوِّياً إلى الدَّركِ الأسفلِ منَ النَّارِ، فبعدَ كلِّ التشهيرِ بهمْ منْ قبلِ مُرتزقةِ الإماراتِ ولا زالوا يرددونَ أقاويلَ قدْ أكلَ الدهرُ عليها وشربَ، ولمْ يَعُدْ حتى الأطفالُ المُبتدئونَ في السِّياسةِ أنْ يُردِّدوها؛ لأنَّها أقاويلُ ممجُوجةٌ ساذجةٌ واهيةٌ في المعنى والمبنى .

 

الخلاصةُ : إنَّ منْ يعتمدُ في التجييشِ المليشاويِّ على الغوغاءِ والدَّهماءِ لتدميرِ المُدنِ والمُحافظاتِ الحضاريَّةِ عاليةِ القيمةِ والثقافةِ والوعيِ كحضرموتَ سيكونُ مصيرُهُ الفشلَ والاندحارَ، وسيلعنُ التاريخُ والإنسانيةُ جمعاءُ المُحتلينَ الجُددَ لليمنِ منْ عصاباتِ المملكةِ السُّعوديةِ وعصاباتِ مشيخةِ الإماراتِ العربيَّةِ المُتصهينةِ إلى يومِ الدِّين .

"وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيْمٌ"

*عضوُ المجلسِ السِّياسيِّ الأعلى في الجمهوريةِ اليمنيَّةِ/ صنعاء

مقالات مشابهة

  • ماذا يحدثُ في المُحافظاتِ الجنوبيَّةِ والشَّرقيةِ اليمنيَّةِ الواقعةِ تحتَ الاحتلالِ السُّعوديِّ ومَشيخةِ الإماراتِ؟
  • في لبنان.. تبادل إطلاق مفرقعات نارية بين عدد من الشبان خلال احتفالات ذكرى سقوط بشار (فيديو)
  • معارك ضارية في منطقة كردفان "الاستراتيجية".. ماذا يحدث في السودان؟
  • تعرف على ..ماذا يحدث لأعصابك عند شرب القهوة بكثرة
  • الحكومة تتقدم بمبادرات تبادل الأسرى.. الحوثيون يشرعون بمحاكمة مختطفين
  • ماذا يحدث لجسمك عند شرب القهوة يومياً؟
  • ماذا يحدث لضغط دمك عند تناول الفلفل الحار بانتظام؟
  • ماذا يحدث للجسم عند تناول اليوسفي؟
  • ماذا يحدث عند تناول اليوسفي؟
  • استقالات بالجملة.. ماذا يحدث خلف أسوار آبل؟