نيويورك تايمز: هناك قلق أميركي من انسحاب نتنياهو من اتفاق غزة
تاريخ النشر: 21st, October 2025 GMT
#سواليف
نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مسؤولين أميركيين قولهم إن هناك قلقا داخل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب من #احتمال #انسحاب رئيس الوزراء الإسرائيلي #بنيامين_نتنياهو من #اتفاق #وقف #إطلاق_النار بغزة.
وأضافت الصحيفة أن الاستراتيجية الحالية هي محاولة نائب ترمب وستيف ويتكوف وجاريد كوشنر منع نتنياهو من استئناف الحرب.
ونقلت نيويورك تايمز عن مسؤول في البيت الأبيض أن ترمب يعتقد حاليا أن قادة حماس مستعدون لمواصلة المفاوضات بحسن نية، وأن الهجوم على الجنود نفذته عناصر غير ملتزمة بتعليمات حركة حماس.
كما نقلت الصحيفة عن مسؤول أميركي كبير قوله إن ويتكوف وجاريد كوشنر يقران بأن الوضع حساس للغاية وإن اتفاق غزة معرض لخطر الانهيار.
مقالات ذات صلةووصل المبعوثان الأميركيان ستيف ويتكوف وجاريد كوشنر صباح الاثنين إلى إسرائيل عشية وصول جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي، بعد يوم من غارات إسرائيلية على قطاع غزة بعدما اتهمت تل أبيب حركة حماس بخرق الاتفاق.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف احتمال انسحاب بنيامين نتنياهو اتفاق وقف إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
مسؤول أميركي ينتقد فرض غرامة أوروبية على منصة إكس
انتقد رئيس لجنة الاتصالات الاتحادية الأمريكية، الاتحاد الأوروبي لفرضه غرامة على منصة إكس للتواصل الاجتماعي المملوكة للملياردير إيلون ماسك بسبب خرقها للوائح التكتل الخاصة بالمحتوى على الإنترنت، حسبما نقلت رويترز الجمعة 5 ديسمبر كانون الأول.
وقال "بريندان كار" رئيس اللجنة في منشور على منصة إكس "مرة أخرى، تفرض أوروبا غرامة على شركة تكنولوجيا أمريكية ناجحة لأنها... ناجحة".
وأضاف "أوروبا تفرض ضرائب على الأمريكيين لدعم قارة تعيقها لوائحها الخانقة".
ليست الغرامة الأولي
وتأتي هذه الغرامة ضمن سلسلة من العقوبات الأوروبية على "إكس"، إذ فرضت المفوضية الأوروبية في أكتوبر 2024 غرامة تجاوزت 350 مليون يورو على الشركة بسبب إخفاقها في تطبيق قواعد "قانون الخدمات الرقمية"، فيما واجهت المنصة في منتصف 2023 غرامة أخرى بنحو 75 مليون يورو نتيجة انتشار محتوى مضلل وخطاب كراهية. هذه الإجراءات تؤكد تشدد بروكسل في تطبيق لوائحها الرقمية، في وقت ترى فيه واشنطن أن هذه السياسات قد تحد من الابتكار وتضعف تنافسية شركات التكنولوجيا الأميركية.
الجدل المتصاعد يعكس اختلافاً جوهرياً في الرؤية بين ضفتي الأطلسي
أوروبا تسعى إلى تعزيز الرقابة على المحتوى وضمان التزام المنصات بالقوانين المحلية، بينما تعتبر الولايات المتحدة أن هذه الغرامات تمثل عبئاً إضافياً على شركاتها العملاقة. ومع استمرار هذه المواجهة، يبقى مستقبل العلاقة بين شركات التكنولوجيا الأميركية والهيئات التنظيمية الأوروبية مفتوحاً على مزيد من التوترات.