أونروا: مئات آلاف الفلسطينيين بلا مأوى وغزة تواجه أزمات صحية
تاريخ النشر: 25th, October 2025 GMT
صراحة نيوز- أكد المستشار الإعلامي لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، عدنان أبو حسنة، أن مئات الآلاف من الفلسطينيين باتوا بلا مأوى في قطاع غزة، وسط انتشار خطير للأمراض مثل التهاب الكبد الوبائي والتهاب السحايا، إلى جانب الدمار الكبير الذي لحق بمنظومة الصرف الصحي.
وأضاف أبو حسنة، في تصريحات لـ”المملكة” مساء السبت، أن نحو 61 مليون طن من الركام تملأ شوارع القطاع نتيجة الحرب الأخيرة.
وعن العملية التعليمية، قال أبو حسنة إن المدارس التابعة للأونروا استأنفت عملها السبت الماضي، حيث التحق نحو 300 ألف طالب بالدراسة، معظمهم عن بعد، بينما يتلقى نحو 10 آلاف طالب التعليم الوجاهي.
كما أكد أن الرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية يحمل وزنًا قانونيًا وأخلاقيًا، ويضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته تجاه ما يحدث في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
ولفت أبو حسنة إلى أن الاحتلال الإسرائيلي لا يزال يعرقل دخول المساعدات الإنسانية ويمنع كليًا دخول الموظفين الدوليين التابعين للأونروا، مشيرًا إلى أن المحكمة العليا التابعة للأمم المتحدة أكدت التزام إسرائيل بدعم جهود الإغاثة المقدمة من الأمم المتحدة ووكالاتها، بما في ذلك الأونروا، ونفت ادعاءات إسرائيل بأن جزءًا من موظفي الوكالة أعضاء في حركة حماس.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي أبو حسنة
إقرأ أيضاً:
مفوضية الأسرى: الاحتلال يحتجز جثامين مئات الشهداء الفلسطينيين
قال الدكتور نشأت الوحيدي، الناطق باسم مفوضية الشهداء والأسرى بحركة فتح، إن الاحتلال الإسرائيلي لا يزال يحتجز جثامين مئات الشهداء الفلسطينيين، في انتهاك صارخ للقانون الدولي والإنساني.
التعرف على هوية 57 منهموأوضح الوحيدي، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "عن قرب مع أمل الحناوي"، مع الإعلامية أمل الحناوي على شاشة القاهرة الإخبارية أن إسرائيل أعادت 195 جثمانًا فقط، تم التعرف على هوية 57 منهم، فيما لا تزال عشرات الجثامين مجهولة الهوية بسبب تدمير الأجهزة الطبية الخاصة بتحليل الحمض النووي داخل القطاع.
وأكد الناطق باسم مفوضية الشهداء والأسرى بحركة فتح، أن من حق الشعب الفلسطيني استرداد جثامين شهدائه لدفنهم في مقابر تحمل أسماءهم، مشيرًا إلى أن بعض الجثامين التي تسلّمتها الجهات الفلسطينية كانت مبتورة الأطراف أو مشوهة الملامح الرئيسيه بشكل متعمد، في مشهد يعبّر عن بشاعة الانتهاكات التي يمارسها الاحتلال بحق الشهداء والأسرى.