"ع الباب" عرض مسرحي يناقش قضايا الهجرة غير الشرعية بحضور شخصيات دولية
تاريخ النشر: 4th, November 2025 GMT
تستعد سودوكو للفنون لإطلاق العرض المسرحي "ع الباب" مساء الخميس ٦ نوفمبر على مسرح السامر بالعجوزة، بالتعاون مع المنظمة الدولية للهجرة (IOM) واللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر (NCCPIM & TIP)، وبدعم من وزارة الخارجية الهولندية.
. تفاصيل
ومن المقرر أن يشهد حفل الافتتاح حضور عدد من الشخصيات الرسمية والدبلوماسية البارزة، من بينهم السفيرة نائلة جبر رئيسة اللجنة الوطنية التنسيقية، والسيد كارلوس أوليفر رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة في مصر، والسيدة لينا كوسا رئيسة قسم الحماية بالمنظمة، إلى جانب ممثل عن سفارة مملكة هولندا بالقاهرة.
يستند العرض إلى حكايات حقيقية تسلط الضوء على تجارب مهاجرين خاضوا رحلات محفوفة بالمخاطر في البحر، بحثًا عن الأمل والنجاة. يجمع العمل بين التمثيل والحكي والغناء والاستعراض، في معالجة درامية وإنسانية تعكس مأساة الهجرة غير الشرعية وما تحمله من صراعات نفسية ومجتمعية.
يشارك في بطولة العرض كل من: أحمد عادل، ماريا عدلي، كريم سمير، سيزا سوركتي، وليد أشرف، محمد تامر، دانة حبوب، راماج العفيفي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الباب عرض مسرحى يناقش قضايا الهجرة غير الشرعية بحضور شخصيات دولية
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يناقش مشروع قوة دولية بمهام واسعة في غزة
صراحة نيوز – أفادت مصادر إعلامية بأن الولايات المتحدة شرعت في تحرك داخل مجلس الأمن الدولي لاستصدار قرار بتشكيل قوة دولية بصلاحيات واسعة في قطاع غزة، ضمن خطة الرئيس دونالد ترامب لمرحلة ما بعد الحرب.
ووفق مسودة القرار التي اطلعت عليها وكالة “أكسيوس”، فإن القوة الدولية ستحصل على تفويض شامل لتأمين الحدود مع إسرائيل ومصر وحماية المدنيين والممرات الإنسانية، بالإضافة إلى مهام نزع السلاح وتدمير البنية التحتية العسكرية لمنع إعادة بنائها. كما ستعمل على تدريب قوة شرطة فلسطينية شريكة في تنفيذ مهمتها.
وتنص المسودة على بقاء “مجلس السلام” في غزة حتى نهاية 2027 على الأقل، وتأكيد استئناف كامل للمساعدات الإنسانية، مع الإشادة بدور الولايات المتحدة وقطر ومصر وتركيا في تسهيل وقف إطلاق النار.
وأشار مسؤول أميركي إلى أن مشروع القرار سيكون أساساً للمفاوضات خلال الأيام المقبلة بين أعضاء المجلس، وأن نشر القوات الأولى متوقع بحلول يناير/كانون الثاني المقبل. وأوضح أن القوة ستكون قوة إنفاذ وليست مجرد قوة حفظ سلام، وستضم قوات من عدة دول، مع التنسيق مع مجلس السلام في غزة.
وفي سياق متصل، أفادت شبكة “فوكس نيوز” بأن 16 دولة و20 جهة حكومية ستشارك في القوة متعددة الجنسيات لتحقيق الاستقرار، فيما زارت رئيسة الاستخبارات الوطنية الأميركية تولسي غابارد مركز التنسيق الأميركي في كريات غات، لتفقد جهود الإغاثة والدعم الأمني، مؤكدة أن التعاون الدولي يمثل “شعوراً حقيقياً بالأمل والتفاؤل للمنطقة”.
وتأتي هذه التحركات في إطار تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 10 أكتوبر/تشرين الأول، مع التركيز على نزع سلاح حركة حماس والفصائل المسلحة، وضمان الأمن والاستقرار في غزة، بينما أكدت المقاومة قبولها للقوة الدولية كمراقب وفاعل لتنفيذ بنود وقف النار.