الجزيرة:
2025-11-08@18:51:12 GMT

المسيّرات المجهولة.. هل تواجه أوروبا حربا هجينة؟

تاريخ النشر: 8th, November 2025 GMT

Published On 8/11/20258/11/2025|آخر تحديث: 16:05 (توقيت مكة)آخر تحديث: 16:05 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2

شارِكْ

facebooktwitterwhatsappcopylink

حفظ

.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: دراسات شفافية غوث حريات

إقرأ أيضاً:

تجربة طبية غير مسبوقة.. تطوير أول كلية هجينة بين الإنسان والخنزير

أعلن فريق من مهندسي الأحياء في معهد كاتالونيا لهندسة الأحياء عن تطوير أول كلية هجينة بين الإنسان والخنزير في العالم، في تجربة علمية غير مسبوقة قد تمهد الطريق أمام حلول جديدة لعلاج الفشل الكلوي.

وبحسب موقع Naukatv.ru، نجح العلماء في دمج عضيات كلوية بشرية داخل أعضاء خنازير حية، ثم أعادوا هذه الأعضاء إلى الحيوانات نفسها، حيث واصلت الكلى المزروعة أداء وظائفها الطبيعية دون ظهور أي علامات على التلف أو الرفض المناعي. ونُشرت نتائج الدراسة في مجلة Nature Biomedical Engineering المرموقة.

وأشرفت على المشروع الدكتورة نوريا مونتسيرات، وزيرة الأبحاث والجامعات في كاتالونيا والباحثة السابقة في معهد كاتالونيا لهندسة الأحياء، بالتعاون مع معهد لا كورونيا للبحوث الطبية الحيوية وعدد من المختبرات في أوروبا والولايات المتحدة. وتركزت أهداف الدراسة على اختبار قدرة العضيات الكلوية البشرية المزروعة مخبرياً على البقاء والعمل بكفاءة داخل كلى الخنازير الحية.



وتُعد هذه العضيات هياكل ثلاثية الأبعاد متناهية الصغر، لا يتجاوز حجمها بضعة ميكرومترات، وتعيد إنتاج العناصر الأساسية للكلى الحقيقية من حيث الوظيفة والبنية.

وطور العلماء في المختبر آلاف العضيات الصغيرة في بيئة خاضعة للسيطرة الدقيقة، واستخدموا أجهزة التروية المعيارية الحرارية للحفاظ على نشاط الأنسجة الحيوي خارج الجسم عبر تزويدها بالأوكسجين، بطريقة تشبه عمل أجهزة التنفس داخل الكائن الحي.

وقالت الدكتورة مونتسيرات: "أظهر بحثنا أن الجمع بين تقنيات العضيات والتروية خارج الجسم الحي يفتح آفاقا جديدة للتدخلات الخلوية في بيئات يمكن التحكم فيها بالكامل".



وخلال مرحلة الزرع التي خضعت لمتابعة دقيقة وفي الزمن الحقيقي، رصد الفريق البحثي كيفية اندماج العضيات البشرية داخل كلى الخنازير، ولاحظ أن الأعضاء المزروعة استأنفت وظائفها الحيوية بصورة طبيعية بعد إعادتها إلى أجسام الحيوانات، من دون ظهور أي دلائل على الرفض المناعي أو التلف الخلوي.

ذكرت الباحثة المشاركة إيلينا غاريتا أن العقبة الرئيسية في هذا النوع من الأبحاث تمثلت منذ البداية في صعوبة إنتاج العضيات البشرية بكميات كبيرة، مشيرة إلى أن الفريق تمكن أخيرًا من تجاوز هذا التحدي بفضل تقنيات دقيقة تتيح تطوير آلاف العضيات ضمن بيئة مخبرية محكمة، الأمر الذي يفتح المجال أمام استخدامات واسعة في اختبار الأدوية ودراسة الأمراض على المستوى الخلوي.

مقالات مشابهة

  • أحمد دويدار ينتقد توقيت إعلان قائمة المنتخب.. “قرار غريب ومش وقته”
  • إسرائيل تعد حرباً واسعة ضد حزب الله وسط جدل داخلي
  • إنذار المسيّرات يربك مطارات أوروبا مُجدّدًا.. والاتحاد الأوروبي يشدّد قيود التأشيرات على الروس
  • موعد أذان الظهر .. اعرف توقيت صلاة الجمعة والصلوات الخمس اليوم
  • ستيلانتيس تستدعي 370 ألف سيارة جيب هجينة بسبب خطر الحريق
  • “بلومبرغ” تحذر: أوروبا وبريطانيا تسيران على حافة الانهيار الاقتصادي
  • شبيبة الساورة تطالب بتغيير توقيت مباراتها ضد نادي بارادو
  • تجربة طبية غير مسبوقة.. تطوير أول كلية هجينة بين الإنسان والخنزير
  • تطوير أول كلية هجينة بين الإنسان والخنزير.. والنتائج صادمة