تأكد من تحديث جهازك.. ميزة جديدة ينتظرها مستخدمي الأجهزة اللوحية |ما هي؟
تاريخ النشر: 11th, November 2025 GMT
ميزة جديدة ستحصل عليها أجهزة الكمبيوتر والأجهزة اللوحية من هواوي MateBook قريبًا وهي ميزة تعدد الشاشات مع نظام HarmonyOS 6.0 .
تعد هذه الميزة متاحة حاليًا للهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر فقط. وتخطط الشركة الآن لتوفير هذه الميزة المفيدة لأجهزة MatePad.
ومن المتوقع أن يُقدّم نظام HarmonyOS 6.0 ميزات الشاشات المتعددة لأجهزة هواوي اللوحية والكمبيوتر الشخصي.
في حين أن HarmonyOS NEXT يقدم العديد من الميزات المثيرة للاهتمام لجميع أنواع الأجهزة، سواء كانت هواتف أو أجهزة لوحية أو أجهزة كمبيوتر شخصية ، إلا أنه لم يجلب التعاون متعدد الشاشات بين منتجات MatePad وMateBook.
وتوقع المستخدمون هذه الميزة مع تحديث نظام التشغيل HarmonyOS 5.1 . لكن الأمور لم تسر كما كان متوقعًا. وقد أوضحت هواوي أخيرًا هذه المسألة.
وتشير التقارير إلى أن أجهزة هواوي اللوحية ستدعم ميزة التعاون متعدد الشاشات مع أجهزة الكمبيوتر التي تعمل بنظام HarmonyOS، بدءًا من ديسمبر. هذه الميزة في مرحلة الاختبار، وستتوفر قريبًا للطرازات المؤهلة
ولا تدعم الأجهزة اللوحية التي تعمل بنظامي HarmonyOS 6/HarmonyOS 5 حاليًا التعاون مع أجهزة الكمبيوتر التي تعمل بنظام HarmonyOS (الشاشة الممتدة، والنسخ المتطابق، والمشاركة). من المتوقع أن يبدأ دعم الشاشة الممتدة في ديسمبر 2025.
ولا تدعم الأجهزة اللوحية التي تعمل بنظامي HarmonyOS 6/HarmonyOS 5 حاليًا التعاون مع أجهزة الكمبيوتر التي تعمل بنظام Windows ومن المتوقع أن يبدأ دعم الشاشة والنسخ المتطابق في ديسمبر 2025.
وإذا كنت من مستخدمي جهاز Huawei MatePad وتنتظر هذه الميزة منذ زمن، فاستعد لتجربتها قريبًا على جهازك. وتأكد من تحديث جهازك باستمرار، ووفر مساحة كافية لتثبيت أحدث البرامج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أجهزة الكمبيوتر الأجهزة اللوحية أجهزة MatePad أجهزة كمبيوتر الأجهزة اللوحیة أجهزة الکمبیوتر هذه المیزة نظام HarmonyOS التی تعمل HarmonyOS 6
إقرأ أيضاً:
الأجهزة الأمنية تعرض اعترافات جديدة لشبكة التجسس .. فيديو
تضمنت الاعترافات، تفاصيل جديدة حول إحدى خلايا شبكة التجسس، ودورها في تنفيذ أنشطة استخبارية في اليمن، ورصد البنية التحتية والمعلومات الحساسة في البلاد.
وكشفت عن الأدوار التي كُلفت بها خلية التجسس، وتوزيع المهام بين أعضائها لتنفيذ ما أوكل إليهم، خدمة للعدو الأمريكي الإسرائيلي السعودي، خاصة ما يتعلق برصد وجمع المعلومات عن قيادات الدولة، والإدارة المالية للخلية، وزرع أجهزة التعقب والتنصت بين أعضائها.
???? مشاهد لجزء من التفاصيل الجديدة لاعترافات إحدى خلايا شبكة التجسس التابعة للمخابرات الأمريكية والإسرائيلية والسعودية، التي ألقي القبض عليها بعملية (ومكر أولئك هو يبور) الأمنية النوعية 20-05-1447هـ 11-11-2025م#ومكر_أولئك_هو_يبور pic.twitter.com/GgLncztfg9
— قناة المسيرة (@TvAlmasirah) November 11, 2025
واعترف الجاسوس بشير علي مهدي، بتكليفه من قبل ضباط المخابرات الأمريكية بعدة مهام بعد تجنيده في القاهرة، ومنها: رصد وجمع المعلومات والبيانات عن قيادات الدولة، السياسية والعسكرية، والأمنية، من الصف الأول، والصف الثاني ومقراتهم، وأماكن تواجدهم.
وأشار إلى أن مهمته شملت أيضًا رصد، وجمع المعلومات عن القوة الصاروخية، والطيران المسير، وورش التصنيع ورصد القيادات والمؤسسات الإعلامية.
وذكر أن من ضمن أجندة المخابرات الأمريكية التي قام بتنفيذها من خلال مشاريع “منظمة قدرة للتنمية المستدامة”، جمع المعلومات عن الوضع الاقتصادي، ودراسته وتحليله، واستخدام النتائج في تهييج الشارع ضد الدولة وزرع مصادر تجسسية في المكاتب التنفيذية عبر إقامة دورات لهم بذريعة رفع مستوى قدراتهم.
ولفت الجاسوس بشير مهدي، إلى أن أدواره في الخلية شملت أيضًا استغلال منظمة “قدرة” التي أنشأها في القيام بأعمال الرصد، وجمع المعلومات عن قيادات الدولة السياسية، والعسكرية والأمنية، والإعلامية.. موضحًا أنه تم ترشيح الجاسوس ناصر الشيبة من قبل الأمريكيين ليقوم بأعمال التجنيد والرصد وجمع المعلومات عن القوة الصاروخية وسلاح الجو المسير.
فيما اعترف الجاسوس بكيل عبدالله محمد، باستلام حوالات، وشراء وترقيم السيارات باسمه للجاسوس ناصر الشيبة، وصولاً إلى تهريبه من العاصمة صنعاء إلى محافظة تعز، في إطار الأدوار والمهام التي نفذها ضمن خلية التجسس التابعة لغرفة العمليات المشتركة للعدو.
وتحدث الجاسوس خالد قاسم عبد الله، عن الأدوار الموكلة إليه في إطار الخلية عبر الرصد والتجسس على عدة مبان بالعاصمة صنعاء بالاشتراك مع الجاسوس ناصر الشيبة، وزرع أجهزة التنصت وكاميرات التجسس بالقرب من المباني السكنية بأمانة العاصمة.
في حين اعترفت الجاسوسة هدى علي، بتجنيدها من قبل الجاسوس ناصر الشيبة واستغلالها في العمل كغطاء عائلي للتنقل بسيارته لتنفيذ أنشطة الرصد وجمع المعلومات، وزرع منظومات التنصت والمراقبة، واشتراكها مع الجاسوس الشيبة في زرع منظومات مراقبة وتنصت في أماكن عدة.
وتضمنت أدوار الجاسوس ناصر الشيبة أيضا تجنيد الجواسيس وتشغيلهم وإدارتهم ميدانياً وتنفيذ أعمال تنصت، وسحب شبكات وزرع كاميرات تجسسية تنفيذًا للأوامر الصادرة من غرفة العمليات المشتركة للعدو.