أوضاع العراق والإقليم يتصدران مباحثات نيجيرفان بارزاني مع السفير الإيطالي.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق الانتخابات القمة العربية أحمد الشرع نيجيرفان بارزاني سجن الحلة محافظة البصرة الدفاع بابل بغداد دهوك اقليم كوردستان اربيل المياه السليمانية اربيل بغداد انخفاض اسعار الذهب اسعار النفط أمريكا إيران اليمن سوريا دمشق دوري نجوم العراق كرة القدم العراق أهلي جدة النصر الكورد الفيليون مندلي احمد الحمد كتاب محسن بني ويس العراق الحمى النزفية غبار طقس الموصل يوم الشهيد الفيلي خانقين الانتخابات العراقية الأخبار العاجلة

إقرأ أيضاً:

مباحثات عسكرية واسعة بين سوريا وروسيا في دمشق

بحث وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة، اليوم الأحد، مع وفد عسكري روسي رفيع المستوى برئاسة نائب وزير الدفاع الروسي يونس بك يفكيروف، سُبل تعزيز التعاون العسكري وآليات التنسيق بين الجانبين، في زيارة وُصفت بأنها من أكبر الوفود الروسية التي تصل دمشق منذ سنوات.

وقالت مصادر حكومية للجزيرة إن الوفد الروسي يضم نحو 190 شخصية من وزارات وهيئات مختلفة، في مؤشر على توسّع مسار التعاون بين البلدين بعد مرحلة طويلة من القطيعة والتوتر.

ووفق وكالة الأنباء السورية، استعرض الجانبان مجالات التعاون العسكري وسبل تطوير التنسيق بما يخدم المصالح المشتركة، ويواكب توجهات الحكومة السورية الجديدة التي تعتمد سياسة أكثر انفتاحاً في علاقاتها الخارجية.

وتأتي هذه المباحثات بعد الزيارة التي أجراها وزير الدفاع السوري إلى موسكو في 28 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، حيث ناقش مع نظيره الروسي قضايا عسكرية مشتركة وملف التعاون الأمني.

التحرّك الروسي في دمشق لم يقتصر على الجانب العسكري؛ إذ بحث وزير الرياضة السوري محمد سامح حامض مع نظيره الروسي ميخائيل ديجتياريف آفاق التعاون المستقبلي وتبادل الخبرات في المجال الرياضي.

ويُنظر إلى هذه الزيارات على أنها جزء من تحوّل كبير في العلاقات السورية-الروسية بعد سقوط نظام بشار الأسد عام 2024، والذي كان قد منح موسكو “حق اللجوء الإنساني” واحتفظ بعلاقات خاصة معها.

ومنذ تشكيل الحكومة السورية الجديدة واعتمادها خطاً دبلوماسياً منفتحاً، شهدت العلاقات بين دمشق وموسكو سلسلة زيارات واتصالات رفيعة. وكان الرئيس السوري أحمد الشرع قد أجرى في 15 أكتوبر/تشرين الأول الماضي أول زيارة له إلى روسيا منذ توليه منصبه.

وجاء ذلك بعد سيطرة الفصائل السورية على كامل البلاد في ديسمبر/كانون الأول 2024، منهية 61 عاماً من حكم حزب البعث، بينها 53 سنة من حكم عائلة الأسد.

وعلى امتداد حكمه الذي استمر ربع قرن، شكّلت موسكو داعما رئيسيا لنظام الأسد، وتدخلت بقواتها لصالحه بدءا من العام 2015، وساهمت، خصوصا عبر الغارات الجوية، في قلب الدفة لصالحه على جبهات عدة في الميدان، وقد فر إليها عقب دخول قوات المعارضة للعاصمة دمشق.

إعلان

وتحتفظ روسيا بوجود عسكري في سوريا من خلال قاعدتي طرطوس البحرية وحميميم الجوية، باعتبارهما ركيزتين أساسيتين لنفوذها في المنطقة، ما يعكس الأهمية الإستراتيجية التي توليها موسكو لعلاقاتها مع القيادة السورية الجديدة.

مقالات مشابهة

  • مباحثات لتعزيز التعاون العسكري وآليات التنسيق بين سوريا وروسيا
  • مباحثات عسكرية واسعة بين سوريا وروسيا في دمشق
  • بارزاني: الأقرب للحزب الديمقراطي هو الملتزم بالدستور كاملاً
  • نيجيرفان بارزاني يبحث مع سفيري بريطانيا وكوريا الجنوبية العلاقات الثنائية
  • دعم نيجيرفان بارزاني يحفز جماهير نادي زاخو للتصويت لجائزة الفيفا
  • نيجيرفان بارزاني رئيساً في قصر السلام.. أي مستقبل يرسمه هذا السيناريو للعراق؟
  • مباحثات مصرية-فلسطينية حول التطورات بشأن غزة
  • الإيطالي "أشقاء" في عرضه الأول بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا ضمن مسابقة أسبوع النقاد
  • اليوم.. عرض الفيلم الإيطالي أشقاء بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي