طريقة عمل شجرة عيد الميلاد في المنزل
تاريخ النشر: 19th, November 2025 GMT
مع اقتراب موسم الأعياد، يبدأ الجميع بالاهتمام بتجهيز الزينة والديكورالمناسبة لاحتفالات أعياد الميلاد وبالطبع تزيين شجرة عيد ميلاد بطريقة ملائمة لمنزلك وإليك هنا طريقة عمل شجرة عيد الميلاد في المنزل:
شجرة عيد الميلاد تعتبر تقليد سنوي ويتزامن مع موسم أعيادِ الميلاد ومن مميزاتها أنها شجرة دائمة الخضرة من شجر السرو، ويتم تَزيينها بوضع إكسسوراتٍ مضيئة يرمز كلّ منها لمعانٍي روحانية متنوعة، ويتم وضع شجرة عيد الميلاد داخل المنزل مع يوم عيد الميلاد.
ويرجع تاريخ شجرة عيد الميلاد إلى روايات كثيرة، ومنها أنّها عادة رومانية، قد قام بها الرومان المسيحيون عند اعتناقهم للدّيانة المسيحية، ولعدم معرفتهم للتاريخ الصحيح لميلاد المسيح، لقد تمّ ربط الاحتفال بميلادِ المسيح مع احتفالهم بعيد الشمس والذي يُصادف في 25 ديسمبر.
طريقة عمل شجرة عيد الميلاد في المنزل الأدوات اللازمة لصنع شجرة عيد الميلاد في المنزل 3 عيدان خشبية بسمك 1 سم، والطول "حسب الرغبة". خيطان. سيلكون للصق. علبة رش ألوان باللون الأخضر. ورق جرائد. مقص. مشرط. للتزيين كرات ملونة. سلك الأضواء الكهربائية الصغيرة. غزلان خشبية حجم صغير. شرائط ستان ملونة. نجمة تضيء على الكهرباء. طريقة إعداد شجرة عيد الميلاد في المنزل أولاً نقوم بجمع العيدان الثلاثة إلى جانب بعضها البعض وثم نربطها بالخيط ونثبتها جيداً لئلا تفلت. ثم نفتح العيدان لتعطي شكل المخروط الفارغ ونوقفها على الأرض، ويجب أن تكون العيدان بنفس الطول حتى تقف بثباتٍ على الأرض. ثم نأخذ الجرائد ونقص منها قطعة ونلفها على شكل مخروطٍ كبيرٍ ونضعه فوق العيدان ونلصقه بالسيلكون. نقص قطعاً أصغر من الجرائد لعمل مخاريط كثيرة لكن بحجمٍ أصغر من حجم المخروط الأول. نبدأ بإلصاق المخاريط على الشجرة بشكلٍ يوحي بالغصون والأوراق، فنلف العيدان ونلصق على كل الجهات على المخروط الكبير الذي غطى العيدان. وبعد الانتهاء من كل الجهات والحصول على شكل شجرة. نأخذ علبة الرش ونضع الشجرة في مكانٍ خارج المنزل ونضع تحتها قطعة قماشٍ لا نحتاجها ثم نبدأ برش الشجرة من فوق إلى تحت، حتى تغطية الشجرة بالكامل باللون الأخضر، ونتركها خارجاً حتى تجف. بعد جفاف اللون، ندخل الشجرة ونبدأ بالزينة، حيث نضع النجمة على رأس الشجرة في البداية ونثبتها بالسيليكون اللاصق. ونلف سلك الأضواء الكهربائية الصغيرة حول الشجرة ونثبت بالسيليكون. ونزين بالكرات الملونة، حيث نربط كل واحدةٍ بخيطٍ ونلصق طرفه على الشجرة. نزين بالشرائط الملونة حيث يمكن لف الشرائط على الشجرة، أو نقص قطعاً صغيرة منها وربطها مثل الشبرة ثم إلصاقها على الشجرة وهذه الطريقة أجمل. وأخيراً، نشبك سلك الأضواء الكهربائية الصغيرة بالكهرباء ونضغط زر التشغيل لتضيء الشجرة، وكل عام وأنتم بألف خير.نصائح جمالية للعروس لتتألق في عيد الكريسماس
رسائل عيد الكريسماس
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: شجرة عيد الميلاد شجرة كريسماس عيد الكريسماس عيد الميلاد على الشجرة
إقرأ أيضاً:
يزيد عمرها عن 100 عام.. الاحتلال يواصل اقتلاع أشجار الزيتون في الضفة الغربية
أقدمت مجموعة من المستوطنين، على قلع عدداً من أشجار الزيتون المعمرة في أراضي بلدات الخضر جنوب بيت لحم وبيتا جنوب نابلس بالضفة الغربية. وقالت مصادر محلية إن مستوطنون قاموا باقتلاع 150 شتلة زيتون من أراضي منطقة "ظهر الزياح".
كنا أقدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، على اقتلاع عشرات أشجار الزيتون من أراضي وادي قانا في بلدة ديراستيا شمال غرب سلفيت.
ويفيد تقرير شهري لهيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية بأن اعتداءات المستوطنين وبمساعدة جيش الاحتلال تسببت في اقتلاع وتخريب وتسميم 11 ألفا و700 شجرة في الضفة المحتلة خلال آب/أغسطس الماضي، منها 11 ألفا و599 شجرة زيتون، أغلبها بمحافظة رام الله والبيرة (10 آلاف و81 شجرة) ونابلس (658 شجرة) وجنين (400 شجرة) ثم سلفيت (221 شجرة) فبيت لحم (140 شجرة).
ووفق تقارير الهيئة، فإن جيش الاحتلال والمستوطنين أتلفوا حتى اليوم 126 ألفا و739 شجرة منذ 2017، في حين تشير معطيات رسمية فلسطينية إلى اقتلاع نحو 2.5 مليون شجرة، نحو ثلثيها أشجار زيتون، وبحسب خبراء، فإن الأشجار أبيدت بدوافع عقائدية وذرائع أمنية، حيث تمت أغلب عمليات اقتلاع الأشجار خلال العام الجاري "بذريعة الاحتياج العسكري، وقدمت لها حكومة نتنياهو مبررات قانونية أو رأى قائد الجيش أنها ضرورة عسكرية، وكان من بينها أشجار زيتون معمرة".
عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشاركة منشور بواسطة Issam Rimawi (@issam.rimawi)
وفي وقت سابق، تناول تقرير نشره موقع موندويس الأمريكي سياسة العقاب الجماعي التي تتبعتها دولة الاحتلال ضد قرية المغيّر الفلسطينية شمال شرق رام الله، حيث اقتلع الجيش الإسرائيلي نحو 10 آلاف شجرة زيتون خلال حصار استمر 3 أيام.
ووفق تقرير لمنظة الأغذية والزراعة الفاو، فأن قطف الزيتون يُعدّ مصدرا رئيسيا للرزق بالنسبة لآلاف العائلات، وجزءا لا يتجزأ من التراث الفلسطيني، وتهدد الهجمات على موسم الحصاد هذا التراث وتعيق عمل المزارعين الفلسطينيين وطريقة حياتهم، حيث وصلت هجمات المستوطنين إلى أعلى مستوياتها منذ عقدين على الأقل، وفقا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا).
وفي رأي استشاري، خلصت مـحكمة العدل الدولية إلى أن وجود الاحتلال الإسرائيلي المستمر في الأرض الفلسطينية، غير قانوني وأن عليها إنهاء وجودها "في أسرع وقت ممكن"، في بيان نُشر في 30 تموز/يوليو، حذر مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان من تصاعد عنف المستوطنين الإسرائيليين "بموافقة ودعم، وفي بعض الحالات، مشاركة" القوات الإسرائيلية، وذكر البيان أن "سياسات الحكومة الإسرائيلية وإجراءاتها التشريعية تهدف على ما يبدو إلى إفراغ مناطق معينة من الضفة الغربية من السكان الفلسطينيين، وتعزيز المشروع الاستيطاني، وترسيخ ضم أجزاء كبيرة من الضفة الغربية".