«الكهموس» يبحث تعزيز التعاون في مجال حماية النزاهة ومكافحة الفساد مع المدعي العام الأوزبكستاني
تاريخ النشر: 19th, November 2025 GMT
استقبل رئيس هيئة الرقابة ومكافحة الفساد مازن بن إبراهيم الكهموس، في مقر الهيئة اليوم، المدعي العام لجمهورية أوزبكستان الدكتور نعمة الله يولداشيف، والوفد المرافق له.
وجرى خلال الاستقبال بحث سُبل التعاون بين البلدين في مجال حماية النزاهة ومكافحة الفساد والجرائم العابرة للحدود المرتبطة بقضايا الفساد.
واطّلع المدعي العام لجمهورية أوزبكستان على أهم الإجراءات التي تقوم بها هيئة الرقابة ومكافحة الفساد في مجال حماية النزاهة، وتعزيز مبدأ الشفافية ومكافحة الفساد، فيما استمع معاليه إلى تجربة أوزبكستان في المجال ذاته.
معالي رئيس #هيئة_الرقابة_ومكافحة_الفساد يستقبل معالي المدعي العام لجمهورية أوزبكستان لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك في مجال مكافحة الجرائم العابرة للحدود المرتبطة بقضايا الفساد. pic.twitter.com/UW1bq78ti0
— هيئة الرقابة ومكافحة الفساد (@nazaha_gov_sa) November 19, 2025 مكافحة الفسادأخبار السعوديةهيئة الرقابة ومكافحة الفسادالجرائم العابرة للحدودقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مكافحة الفساد أخبار السعودية هيئة الرقابة ومكافحة الفساد الجرائم العابرة للحدود هیئة الرقابة ومکافحة الفساد المدعی العام فی مجال
إقرأ أيضاً:
برنامجِ الأمم المتحدة الإنمائي:النزاهة العراقية تربط سرقة المال العام بالعامل المناخي
آخر تحديث: 19 نونبر 2025 - 10:38 ص بغداد/ شبكة اخبار العراق- أكد الممثل المقيم لبرنامجِ الأمم المتحدة الإنمائي في العراق، تيتون ميترا، الاربعاء، أن العراق هو البلد الأول في المنطقة بربط مكافحة الفساد بالعمل المناخي.وقال ميترا، في مؤتمر (مبادرات تعزيز التحكيم ومكافحة الفساد من أجل العدالة البيئية): “نهنئ هيئة النزاهةِ الاتحادية على التزامها بالمهام الموكلة إليها وتحقيق النتائج المرجوّة في مكافحة الفساد”، موضحاً، أن “المرحلة الأولى تحققت وتم تنفيذها كما خُطّط لها في مجال مكافحة الفساد، مشيراً إلى، أنه “علينا جميعاً الاتفاق على أن هذا الجهد سيكون ضمن المرحلة الثانية لمكافحة الفساد“.وأضاف، أن “تحقيق التقدم بـ14 نقطة في مؤشر الشفافية في مجالات مختلفة يُعد إنجازاً كبيراً، ويجب علينا المضيّ في هذا العمل لزيادة هذا الرقم“.وأثنى ميترا على “جهود الحكومة العراقية في ما يتعلق بالربط بين الآليات المستخدمة في مكافحة الفساد والقضايا الأخرى ذات الصلة بآثار التغير المناخي“.وأشار إلى، أن “العراق يُعد الدولة الأولى في المنطقة التي تمكنت من الربط بين آليات مكافحة الفساد والعمل المناخي”، مبيناً، أن “هذه الخطوة تؤثر في جميع جوانب الحياة في العراق؛ لأن حياة الناس تتأثر بهذه الآليات“.وبين، “نحن جميعاً نصبو إلى تحقيق نمو اقتصادي وتطور وتنمية، ولكن لا ينبغي أن يحدث ذلك على حساب التغير المناخي“.وأعرب ميترا عن “شكره لبعثة الاتحاد الأوروبي على الجهود التي قدمتها والدعم المقدم من الاتحاد الأوروبي، مؤكداً أنه لولا هذا الدعم لما تمكنا من الوصول إلى ما تحقق في المرحلة الأولى، وأن وجودهم معنا في المضي قدماً نحو المرحلة الثانية سيكون دائماً لتحقيق الأهداف“.