عبدالوهاب الافندي: قحت لم تدين انتهاكات الدعم السريع!
عمر الدقير: استغرب ان تزايد علينا بالانتهاكات لانك انتا زاتك ما ادنتا زمان انتهاكات الانقاذ!
السنابل والقحاتة واصدقاءهم: اوو ماي غاد الدقير ضرب الكوز????

رد الدقير ده ما بيمشي الا على زول مسكين يفتقر لاساسيات المنطق، ركز الدقير على شخص الافندي وترك موضوع النقاش، ولم يثبت الدقير في افضل الفروض سوى انهم والكيزان واحد ولا يحق لاحدهم المزايدة على الاخر، وانا بديت اقتنع بالاتفاق مع الدقير في النقطة دي بالمناسبة!

نقطة تانية نبه لها احد الاخوة الافندي لم يفعل ما قاله الدقير بل أصدر كتاب “الثورة والاصلاح السياسي” في ١٩٩٥ في عز الانقاذ ينتقد فيه ممارساتها ويدعو للاصلاح واستقال من منصبه في سفارة لندن وتم اتهامه بالعمالة من بعض الاسلاميين وظل الافندي محسوبا دوما على التيار الاصلاحي داخل الاسلاميين، هل يمكن ان نرى القحاتة يطالبون بالاصلاح في منظومتهم دي وبينقدوها وينتقدوا خيارات قياداتها الحالية بشكل حقيقي ويحاسبوهم؟ نقد حقيقي ومحاسبة حقيقية ما شكل ورش نقد الفترة الانتقالية الاتعملت كأحد مطلوبات الهروب للأمام وغيرها من اكليشيهات “يمكن ان نخطئ ولكننا نتعلم” وغيرها من اشكال فلننسى اخطاء الماضي ولنرتكب اخطاء جديدة!

انا غير مهتم بالدفاع عن الافندي ولكن مهتم بطريقة المحاججة القحاتية اللي بتستند للكلام المنمق الفارغ المضمون اللي ما بيخاطب القضايا بل بيهرب منها ويدافع عن اخطائه مهما كانت (تماما كما الكيزان سابقا) ولا يواجهها ويتحمل تكلفتها ويسعى لاصلاحها!
بحثت ولقيت حديث للافندي عن الكتاب الرابط في اول تعليق.

.

عزيزي القحاتي قبل ما تجيني طاير بحنك بتدافع على الكيزان ارجع خطوتين شغل نافوخك واتذكر انو معاك المؤتمر الشعبي كلو وقيادتك بتقول ما عندها مشكلة مع الاسلاميين “المعتدلين”!

محمد المصباح

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

هل يمكن للقراءة أن تكون علاجاً فعالاً للاكتئاب؟

صراحة نيوز- يرى خبراء علم النفس أن الكتب الرائجة، المعروفة بـ”كتب الشاطئ”، قد تمثل مدخلاً فعّالاً لعلاج الاكتئاب الخفيف إلى المتوسط، ضمن ما يُعرف بـ”العلاج بالقراءة”، وهو نهج ليس بالجديد.

ويعود استخدام المصطلح إلى مقال نُشر عام 1916 للكاتب والقس الأمريكي صموئيل ماكورد كروذرز، لكن الاهتمام بالفكرة بدأ قبل ذلك، حيث دعا أطباء نفسيون في أوائل القرن الـ19 إلى دمج القراءة في برامج علاج مرضاهم، حتى أنهم طالبوا المستشفيات بتوفير مكتبات خاصة.

وفي العصر الحديث، تطوّر مفهوم “العلاج بالقراءة” ليشمل كتب المساعدة الذاتية ودفاتر التمارين النفسية، التي يُوصي بها المعالجون السريريّون لتحسين الصحة النفسية.

وتشير تقارير إعلامية كندية إلى أن العلاج بالقراءة أصبح معتمدًا كأحد أساليب الدعم النفسي في كندا منذ قرابة قرن، وتوفر طبيبة النفس مارتينا شولتنز قائمة قراءة قائمة على الأدلة مخصصة لتشخيصات نفسية متعددة.

لكن بحسب البروفيسور جيمس كارني من كلية لندن متعددة التخصصات، فإن قراءة كتاب واحد لا تكفي. ويؤكد أن الأثر العلاجي الحقيقي يتحقق من خلال النقاش حول محتوى الكتاب، سواء مع معالج أو في إطار جماعي. ويقول: “الكتاب يكتسب فعاليته من خلال التفاعل. مناقشة المادة المقروءة تعزز التأمل الذاتي وتُحدث فرقًا حقيقياً”.

وفي السياق نفسه، ترى الدكتورة جوديث لابوسا، أخصائية علم النفس بمركز تورنتو للإدمان والصحة النفسية، أن كتب المساعدة الذاتية تُسهم في مساعدة من يعانون من الاكتئاب الخفيف أو المتوسط على فهم مشاعرهم وأفكارهم وسلوكياتهم بشكل أفضل، ما يدعم رحلتهم نحو التعافي.

مقالات مشابهة

  • تعديل سلم الرواتب.. إصلاح حقيقي أم مناورة انتخابية
  • الدرقاش: الدبيبة واجه الجميع بحقائق دامغة ووضع اشتراطات لا يمكن التنازل عليها  
  • اليمن: انتهاكات الحوثي سياسة ممنهجة لإرهاب المجتمع
  • دعوة إثيوبية "استفزازية" لحضور افتتاح سد النهضة تُشعل الجدل: مصر والسودان في مواجهة انتهاكات أديس أبابا الأحادية
  • هل يمكن للقراءة أن تكون علاجاً فعالاً للاكتئاب؟
  • الدردير: حقيقي يا بختنا بـ عبدالله السعيد
  • تفريغ (الاحباط) : ما بين الاسلاميين و الشيوعيين
  • الأمن الداخلي في اللاذقية: توقيف عدد من ضباط النظام البائد والمجرمين المتورطين في انتهاكات بحق السوريين
  • المقداد: البعض في لبنان شغله الشاغل سلاح المقاومة ويتغاضى عن انتهاكات العدو
  • نائب حزب الله: لا يمكن لأحد أن ينتزع منا سلاح المقاومة!