قال الرئيس الأمريكي جو بايدن يوم الأحد، إنه يشعر بخيبة أمل لعدم حضور نظيره الصيني تشي جين بينج قمة قادة مجموعة العشرين في الهند، لكنه أضاف أنه "سيتمكن من رؤيته".

وأضاف بايدن: دون خوض في تفاصيل، أشعر بخيبة أمل، لكنني سأتمكن من رؤيته.

أخبار متعلقة بقرار من "زيلينسكي".. تعيين وزير دفاع جديد لأوكرانياالرئيس الأوكراني يتحرك لإقالة وزير الدفاعبايدن يتمنى حضور تشي

كان الرئيس الأمريكي جو بايدن أعرب عن أمله في أن يحضر نظيره الصيني تشي جين بينج، قمة مجموعة العشرين، وسط تقارير بأن الزعيم الصيني لن يحضر القمة.

ووفقًا لوكالة بلومبرج للأنباء، قال بايدن لدى سؤاله عما إذا كان يتوقع حضور تشي إلى الهند: "الإجابة هي أنني آمل أن يحضر".

أعرب الرئيس الأمريكي جو بايدن عن أمله في أن يحضر نظيره الصيني تشي جين بينج، قمة مجموعة العشرين المقررة الأسبوع المقبل في نيودلهي، وسط تقارير بأن الزعيم الصيني لن يحضر القمة.#اليوم
للتفاصيل..https://t.co/MAPRzaZQW7 pic.twitter.com/7JLRs3K3AJ— صحيفة اليوم (@alyaum) August 31, 2023خطوة نحو تحسين العلاقات

ثارت آمال عريضة في الولايات المتحدة بأن تكون القمة، الخطوة التالية لمحاولات تحسين العلاقات بين واشنطن وبكين.

وخلال قمة العام الماضي في بالي بإندونيسيا، عقد بايدن وشي اجتماعًا موسعًا، وأشارا إلى استعدادهما للتعاون في نطاق من القضايا، غير أن هذا المسار تبدل إثر تحليق بالون تجسس صيني في سماء أمريكا.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس رويترز جو بايدن العلاقات الأمريكية الصينية

إقرأ أيضاً:

مصطفى الفقي: عصر كُتّاب الخطابات الرئاسية انتهى.. كنت أشعر بعبء كبير مع خطابات عيد العمال

أكد المفكر السياسي الدكتور مصطفى الفقي، أن مهمة كتابة الخطابات الرئاسية ليست بالسهلة، وتتطلب اطلاعًا واسعًا وخبرة سياسية ولغوية كبيرة، قائلًا: "حين توليت العمل مع الرئيس الراحل حسني مبارك، كنت مسؤولًا عن المتابعة وكتابة الخطابات، وكان الرئيس يعطي لي أفكاره ويحكيها، وكان عليّ تحويلها إلى خطاب رسمي، وغالبًا ما كان يتدخل لتعديل بعض الكلمات بنفسه".

مصطفى الفقي: إسرائيل خرجت عن مفهوم الجريمة الدولية.. والغرب يمتلك أوراق ضغطمصطفى الفقي: زيارة ترامب للسعودية فتحت مرحلة جديدة.. خطوة مفصلية

وأوضح مصطفى الفقي، خلال لقائه مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، المُذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"، أن الرئيس الراحل مبارك كان يعتمد على فريق لصياغة الخطابات انطلاقًا من رؤيته، وأن خطاب عيد العمال تحديدًا كان يمثل عبئًا كبيرًا عليه، مضيفًا: "خطاب عيد العمال لم يكن سهلاً على الإطلاق، لأنه كان يحتوي على أرقام مالية، وحسابات دقيقة، وأجور، ونسب، وكل ما يخص العمال، وكنت أشعر بعبء كبير أثناء التحضير له".

وتحدث عن مرحلة الرئيس الراحل أنور السادات، موضحًا أنه كان يستعين بثلاثة أشخاص لكتابة الخطابات الرئاسية، وكان من بينهم أسامة الباز الذي كان يضع الملامح النهائية للخطابات، إضافة إلى مساهمات من بطرس غالي وموسى صبري، مشيرًا إلى أن السادات في خطابه الشهير بالكنيست، اختار نص خطاب موسى صبري وترك الخطابات الأخرى.

وتابع: "دور كُتّاب الخطابات في العصر الحالي تراجع بشكل كبير، كاتب الخطابات الآن عصره انتهى، وهناك من يفضل الارتجال في الخطابات الرئاسية لأنها أكثر تأثيرًا في بعض الأحيان"، موضحًا أن المسؤولين عن الجوانب السياسية في مؤسسة الرئاسة يتحمّلون المسؤولية الكاملة عما يُكتب في خطابات الرئيس، لأن هذه النصوص تمثل رؤية الدولة وتُبنى عليها مواقف سياسية داخلية وخارجية.

طباعة شارك مصطفى الفقي الخطابات الرئاسية حسني مبارك

مقالات مشابهة

  • بنور الشريعة تهتدي النفوس
  • أهمية بحر الصين الجنوبي في الصراع الأمريكي الصيني (1-3)
  • مصطفى الفقي: عصر كُتّاب الخطابات الرئاسية انتهى.. كنت أشعر بعبء كبير مع خطابات عيد العمال
  • سفير دولة قطر يحضر مراسم تنصيب الرئيس الروماني
  • لماذا تراجع اهتمام واشنطن بالملف اليمني؟.. هذه أسباب ترامب بخلاف بايدن
  • الصحة العالمية تأسف لعدم تمكن أي شاحنة تابعة لها من دخول غزة
  • انطلاق فعاليات المؤتمر الدولى العشرين للطب النفسي والثامن لطب نفس الأطفال والمراهقين بجامعة عين شمس
  • التحقيقات الفيدرالية يقرر إعادة فتح قضايا من عهد بايدن
  • واشنطن تايمز: بايدن ليس أول رئيس أميركي تحجب معلوماته الصحية عن العامة
  • ألونسو: عدت إلى بيتي.. ونبدأ عهدًا جديدًا مع ريال مدريد بروح لاتُقهر