عربي21:
2025-05-28@17:55:19 GMT

جاك لو.. يهودي ناقد لنتنياهو ومع حل الدولتين

تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT

جاك لو.. يهودي ناقد لنتنياهو ومع حل الدولتين

شخصية سياسية رفيعة المستوى في الإدارة الأمريكية تحت قيادة الحزب الديمقراطي.

عمل مع جميع الإدارات الديمقراطية منذ التسعينيات وحتى اليوم في عهد الرؤساء: بيل كلنتون وباراك أوباما وجو بادين.

منتقد سابق وبشكل لا لبس فيه لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

ثالث يهودي أرثوذكسي يعمل سفيرا لدى تل أبيب بعد ديفيد فريدمان ودانيال كيرتزر اللذين خدما خلال إدارة الجمهوريين: دونالد ترامب وجورج بوش الابن.



تبدو خبرته السياسية موضع نقاش إذ تتركز خبرته في القطاع المالي والميزانية.

ولد جاك لو (أحيانا ليو) في نيويورك عام 1955 لأب يعمل محاميا وتاجرا للكتب النادرة جاء إلى الولايات المتحدة من بولندا عندما كان طفلا.

حصل جاك لو على شهادة بكالوريوس الآداب من كلية هارفارد، ودكتوراه القانون من جامعة جورج تاون.


بدأ حياته المهنية كمساعد تشريعي، ومن عام 1979 إلى عام 1987، كان مستشارا رئيسيا للسياسة الداخلية لرئيس مجلس النواب توماس بي أونيل الابن، حيث عمل في لجنة التوجيه والسياسات الديمقراطية بمجلس النواب كمدير مساعد ثم مدير تنفيذي. وهناك، كان مسؤول اتصال رئيس مجلس النواب بلجنة جرينسبان، التي تفاوضت على حل مشترك بين الحزبين لإصلاح الضمان الاجتماعي في عام 1983، وكان مسؤولا عن القضايا المحلية والاقتصادية.

وفي عام 1993، بدأ العمل في إدارة الرئيس الأسبق بيل كلينتون كمساعد خاص للرئيس.

ثم تولى في حكومة كلينتون منصب مدير مكتب الإدارة والميزانية ما بين عامي 1998 و2001. وعمل أيضا في مجلس الأمن القومي في إدارة كلينتون. وكان مسؤولا عن تطوير السياسات وصياغة مبادرة الخدمة الوطنية (أميريكوربس) وتشريعات إصلاح الرعاية الصحية.

وبعد مغادرته لإدارة كلينتون، عمل لو مديرا تنفيذيا لنائب رئيس العمليات في جامعة نيويورك من عام 2001 إلى عام 2006، حيث كان مسؤولا عن الميزانية والمالية والعمليات، بالإضافة إلى عمله كأستاذ في الإدارة العامة.

ومن عام 2004 حتى عام 2008، عمل في مجلس إدارة مؤسسة الخدمة الوطنية والمجتمعية وترأس لجنة الإدارة والحوكمة فيها. ثم مدير العمليات في "سيتي جروب" حتى عام 2008 حيث عاد إلى العمل الحكومي كنائب أول لوزير الخارجية لشؤون الإدارة والموارد ما بين عامي 2009 و2010. وبعدها عضو هيئة التدريس في كلية الشؤون الدولية والعامة في جامعة كولومبيا.

ومع تولي الرئيس الأسبق باراك أوباما إدارة البيت الأبيض، تولى لو منصب مدير مكتب الإدارة والميزانية، كما شغل منصبي رئيس موظفي البيت الأبيض ونائب وزير الخارجية لشؤون الإدارة والموارد عام 2012 وحتى عام 2013 حيث تولى منصب وزير الخزانة حتى عام 2017.

وأثناء عمله في الخزانة ساعد في تشكيل السياسات التي قادت أطول انتعاش اقتصادي في التاريخ الأمريكي وأشرف على جميع جوانب السياسة المالية الدولية والمحلية، بما في ذلك القضايا المتعلقة بالتنظيم المالي والسياسة المالية العالمية، وأنظمة العقوبات، والسياسة الضريبية، وإدارة الديون، والتجارة.

وبعد تركه البيت الأبيض انضم إلى كلية الشؤون الدولية والعامة بجامعة كولومبيا كأستاذ زائر، كما أصبح شريكا في شركة الاستثمار الخاصة "ليندساي غودلبرغ ".

ويرأس حاليا مجلس إدارة اللجنة الوطنية للعلاقات الأمريكية الصينية، وهو الرئيس المشارك لمجلس إدارة المكتبة الوطنية الإسرائيلية بالولايات المتحدة الأميركية.

وعاد اسمه إلى دائرة الحدث بعد أن رشحه الرئيس الأمريكي جو بايدن لمنصب سفير الولايات المتحدة لدى الاحتلال.

وبهذا الترشيح سيواجه لو وضعا سياسيا شائكا للغاية في ظل إصرار نتنياهو وحلفائه في الحكومة ممثلي الاستيطان والأحزاب الدينية (الحرديم) إجراء تعديلات قضائية يعارضها كثير من الإسرائيليين وكذلك إدارة بايدن.


ورغم ذلك سارع وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين إلى تهنئة لو، وكتب على منصة إكس (تويتر سابقا): "مرحبا بالسفير المعين جاكوب لو. تم ترشيحك سفيرا للولايات المتحدة لدى إسرائيل، البلد الذي تعرفه جيدا. نحن نتطلع إلى العمل معكم بروح التعاون والتحالف الوثيق بيننا".

وسيقف لو أمام جلسة استماع وتصويت في لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ للتصويت على تعيينه.

لو داعم ثابت لـ"الدولة اليهودية"، إلا أنه منتقد لنتنياهو أيضا، ففي مقابلة أجريت عام 2017 في جامعة كولومبيا الأمريكية قال لو: "رأيت قدرا كبيرا من الاستفزاز قادما من رئيس الوزراء (نتنياهو)"، في إشارة إلى قرار نتنياهو عام 2015 الذهاب من وراء ظهر أوباما لإلقاء خطاب أمام جلسة مشتركة للكونغرس ضد الاتفاق النووي الإيراني الذي كان الرئيس الأمريكي يعمل على وضعه في صيغته النهائية.

ودافع لو في حينه عن الاتفاق النووي الإيراني عام 2015، معتبرا أنه "جعل إسرائيل أكثر أمانا". هذا الموقف عرضه لانتقادات الجالية اليهودية، وتعرض على إثره للمضايقات أثناء حديثه لصالح الاتفاق خلال مؤتمر "جيروزاليم بوست" في نيويورك في ذلك العام.

وتقول وسائل إعلام إسرائيلية بأن لو حث أوباما على استخدام حق النقض "الفيتو" ضد قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الذي يدين المستوطنات الإسرائيلية في عام 2016، إلا أنه دافع عن قرار الرئيس .وقال: "لا أعتقد أنه سيكون من الجيد دائما لإسرائيل أن تقف الولايات المتحدة بينها وبين الإدانة".

وأعرب لو عن تحفظاته في عام 2017 على قرار الرئيس الأمريكي آنذاك ترامب نقل السفارة الأمريكية إلى القدس.

وقال إن الامتناع عن نقل السفارة "يحافظ على إمكانية التوصل إلى اتفاق عن طريق التفاوض من شأنه أن يؤدي في نهاية المطاف إلى سلام عادل ودائم بين الدولتين، وهو ما يمثل القيمة الأعلى".

وبالتالي يقف الرجل ضد حل الدولة الواحدة ويقول: "كلما سمعت حديثا عن حل الدولة الواحدة، كلما كان ذلك يعني أنها ليست دولة ديمقراطية. هذه ليست إسرائيل التي أريد أن يحبها أحفادي".

تبدو علاقته الوثيقة مع أعضاء كبار في إدارة بايدن، بفضل الأدوار القيادية التي شغلها تجعل منه خليفة طبيعيا للسفير السابق توم نايدس الذي تنحى عن منصبه بعد نحو 20 شهرا في المنصب لقضاء وقت أكبر مع عائلته.

جاك لو سيعمل وسط حقل من الأشواك بوجود حكومة متطرفة وعنصرية لا تؤمن بأي حل سياسي، وتمعن في كل قراراتها في تحدي إدارة الرئيس بايدن التي تبدو في حالة حرد وتمنع عن التعامل المباشر مع هذه الحكومة.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي عالم الفن كاريكاتير بورتريه بورتريه جاك لو الاحتلال امريكا فلسطين الاحتلال جاك لو بورتريه بورتريه بورتريه بورتريه بورتريه بورتريه سياسة عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی عام

إقرأ أيضاً:

حلقة دولية بمسقط تناقش تطوير إدارة المواد الكيميائية الخطرة

العُمانية: بدأت اليوم بمسقط أعمال حلقة العمل الدولية "الإدارة الآمنة للمواد الكيميائية الخطرة" وتهدف إلى تحقيق الإدارة السليمة للمواد الكيميائية باعتبارها ركيزة أساسية في التنمية المستدامة بما يتوافق مع النهج الاستراتيجي وأهداف "رؤية عُمان 2040"، وذلك برعاية معالي السيد سعود بن هلال البوسعيدي محافظ مسقط.

وتأتي الحلقة التي تنظمها هيئة البيئة بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة للبيئة ومرفق البيئة العالمي في إطار تنفيذ بنود وأحكام اتفاقية ميناماتا بشأن الزئبق كدليل عملي لدعم متطلبات تنفيذ الاتفاقية بطريقة دقيقة وفعالة لإيجاد البدائل المناسبة لمادة الزئبق ومركباته في مختلف الصناعات والاستخدامات بالشكل الذي يسهم في الحد من المخاطر المترتبة على استخدامات هذه المادة التي تصنف بالخطرة على الصحة والبيئة.

وقال الدكتور محمد بن سيف الكلباني مدير عام الشؤون البيئية بهيئة البيئة: إن تنظيم حلقة العمل يأتي استكمالاً للجهود التي توليها هيئة البيئة لتعزيز وتطوير إدارة المواد الكيميائية الخطرة بالشكل السليم من خلال تبادل الخبرات بين الجهات المعنية في القطاعين العام والخاص، بالإضافة إلى المجتمع الدولي للحفاظ على صحة الإنسان والبيئة.

وأضاف: تنفيذ مشروع "التقرير الشامل للتقييم المبدئي للزئبق ومركباته في سلطنة عُمان" جاء بناءً على انضمام سلطنة عُمان إلى اتفاقية ميناماتا، ووفقًا لأحكام الفقرة 2 من المادة 31 من الاتفاقية، وذلك للمساهمة في الإجراءات الدولية المتخذة لإدارة الزئبق على نحو يتسم بالكفاءة والفاعلية، من خلال نهج مبتكر وشامل يتتبع الزئبق ويعالجه طوال دورته.

وأوضح أن التقرير يعد خطوة للتخطيط السليم للتقليل من الزئبق ومركباته في البيئة، من خلال المساهمة في تحقيق الهدف الثالث من أهداف التنمية المستدامة المتعلق بضمان تمتع الجميع بأنماط عيش صحية وبالرفاهية في جميع الأعمار.

وأكد على التزام سلطنة عُمان بتنفيذ الاتفاقيات الدولية البيئية ذات الصلة، وذلك إيمانًا منها بحماية البيئة من كل أنواع التلوث حرصًا على إيجاد بيئة صحية وسليمة، مشيرًا إلى أن هيئة البيئة تبذل الكثير من الجهود في إطار اهتمامها بتطبيق مبادئ الإدارة السليمة للمواد الكيميائية الخطرة من خلال تنفيذ العديد من المبادرات.

وأشار إلى أن مشروع "التقرير الشامل للتقييم المبدئي للزئبق ومركباته في سلطنة عُمان" يعد دليلاً عمليًّا للالتزام الوطني لتنفيذ بنود أحكام اتفاقية ميناماتا بشأن الزئبق كوثيقة تجمع بين عدد من التقييمات العملية المختلفة للزئبق ومركباته ونفاياتها في جميع الأوساط البيئية.

من جانبه ألقى محمد بن ماجد الكاسبي مدير دائرة المواد الكيميائية وإدارة النفايات بهيئة البيئة، كلمة نقطة الاتصال الفنية لاتفاقية ميناماتا بشأن الزئبق في سلطنة عُمان، أوضح فيها أن إعداد التقرير الشامل للتقييم المبدئي للزئبق ومركباته في سلطنة عُمان" تضمن خلاله تقييم الاحتياجات المؤسسية والفنية اللازمة لتنفيذ الاتفاقية وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات وتقييم الوضع الراهن للأطر التشريعية والإدارية، بالإضافة إلى اقتراح المعايير والمواصفات بما يتماشى مع التوجّه الدولي والوطني في سلطنة عُمان.

وأضاف أن سلطنة عُمان تعد من أوائل الدول التي قدمت المشروع، ويعد رقم 60 على مستوى العالم والأول على مستوى دول الخليج العربية، موضحًا أن المشروع تضمن جرد 1400 منشأة من القطاعين الحكومي والخاص، والوقوف على 115 موقعًا لإدارة النفايات، مشيرًا إلى أن نتائج التقرير الشامل للتقييم المبدئي للزئبق ومركباته في سلطنة عُمان أظهرت أن نسبة الزئبق قليلة بلغت 770 كيلو جرامًا، مقارنة بدول أخرى تبلغ حوالي أكثر من 10 إلى 20 طنًا.

وأفاد أن حلقة العمل الدولية "الإدارة الآمنة للمواد الكيميائية الخطرة "، تعد فرصة مهمة لتبادل الرؤى والخبرات وتبادل الممارسات والنظر في السبل المثلى لتجاوز التحديات والتعرف بشكل أكبر على نتائج تقييم الزئبق ومركباته في سلطنة عُمان، بالإضافة إلى استعراض الجهود في هذا الجانب.

وفي سياق متصل، قال الأستاذ الدكتور معتصم السعيدان من المملكة الأردنية الهاشمية: إن نسبة الزئبق القليلة التي أظهرها "التقرير الشامل للتقييم المبدئي للزئبق ومركباته في سلطنة عُمان" مقارنة بالدول الأخرى دليل على الإدارة السليمة الآمنة للوضع البيئي والتعامل والتكامل بين القطاعات المعنيّة المختلفة في سلطنة عُمان.

وأضاف في تصريح له أن عمل التقرير استمر لمدة 3 سنوات تضمن مراجعة الأطر التنظيمية والتشريعية والعمل المؤسسي، وتضمن تحديد 5 أولويات، وأن المعايير التي تم اعتمادها بما تتماشى مع بروتوكول ميناماتا المعتمد لكل دول العالم.

وأكد على أهمية التوعية المجتمعية فيما يتعلق بمجال الزئبق على المستويين الفني والمجتمعي بكيفية التعامل في حالة التعرض المباشر للزئبق والحد منه واستخدام البدائل.

وتخللت أعمال حلقة عمل تدشين "الإستراتيجية الوطنية للإدارة المتكاملة للمواد الكيميائية الخطرة في سلطنة عُمان"، تهدف إلى تعزيز الإدارة السليمة للمواد الكيميائية في جميع مراحلها من خلال الاستفادة بفاعلية من الممارسات العالمية، ونتائج الدراسات والأبحاث ومساندة جهود المجتمع الدولي في التحكم بتداول المواد الكيميائية.

وتشكل الاستراتيجية ركيزة أساسية في التنمية المستدامة كونها تقوم بدور مهم في تحقيق التوازن المنشود بين الأبعاد الثلاثة للتنمية المستدامة: الاقتصادية والاجتماعية والبيئية.

وتعد خطة وطنية تهدف إلى إدارة المواد الكيميائية بشكل آمن ومنظم بما في ذلك الإنتاج والتصنيع والتداول والنقل والتخزين والمعالجة والتخلص منها، وتسعى إلى تقليل المخاطر البيئية والصحية المرتبطة بالمواد الكيميائية مثل التلوث والانبعاثات لضمان حماية البيئة والمجتمع.

كما تسعى إلى توفير بيئة آمنة للمواد الكيميائية واستجابة فعالة للطوارئ ودعم التنمية المستدامة والمساهمة في تحقيق الأهداف الدولية ووضع السياسات واللوائح وتطوير نظام إدارة المواد الكيميائية وبناء القدرات والرصد والإنفاذ، بالإضافة إلى التعاون الدولي.

وتتضمن أعمال الحلقة التي تستمر يومين تقديم 18 ورقة عمل، جاءت منها بعنوان: جهود سلطنة عُمان في تحقيق الإدارة السليمة للمواد الكيميائية والزئبق والتحديات في عملية إدارة الزئبق والأنظمة والتكنولوجيا المستخدمة في المعالجة، والعلاقة بين البلاستيك والملوثات العضوية الثابتة: طرق مستدامة للمضي قُدمًا.

وتتطرق أوراق العمل إلى دور الإدارة العامة للجمارك في مراقبة المواد الكيميائية في المنافذ الحدودية وإجراءات نقل وتخزين والاستجابة لحوادث المواد الخطرة والزئبق، ومخاطر الزئبق في المجال الزراعي.

وتستعرض الحلقة تقرير مشروع التقييم المبدئي للزئبق، وعرض الاستراتيجية الوطنية لإدارة المواد الكيميائية في سلطنة عُمان.

جدير بالذكر أن سلطنة عُمان تعد غير منتجة للزئبق ومركباته، ويتم استخدامه في بعض الصناعات والمنتجات والأجهزة المستوردة.

مقالات مشابهة

  • حلقة دولية بمسقط تناقش تطوير إدارة المواد الكيميائية الخطرة
  • التعاون ينهي ملف سلفة الحميد
  • استعراض التحديات التي تواجه المؤسسات الصحية الخاصة بشمال الباطنة
  • ماكرون يدعم مؤتمر حل الدولتين في نيويورك.. تمهيد للاعتراف بفلسطين
  • الرئيس الإندونيسي: الطريق الوحيد للوصول إلى سلام عادل لن يكون إلا بحل الدولتين
  • ما هي خطة صنع في الصين 2025 التي أقلقت أميركا؟
  • شاهد الفيديو.. الرئيس الفرنسي يعلق على الصفعة التي تلاقها من زوجته
  • جوزيف ناي.. مطلق الرصاصة الناعمة التي تقتل أيضا
  • مؤتمر دولي في مدريد يجمع دولاً أوروبية وعربية لمناقشة مأساة غزة وحل الدولتين
  • حازم إمام: هذه المراكز التي تحتاج للتدعيم بالموسم الجديد.. واستراتيجية لجنة التخطيط في ملف كرة القدم