تاهرات يعود إلى الدور يالفرنسي من بوابة نادي تروا
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
رسم الدولي الجزائري مهدي تاهرات، اليوم الثلاثاء، عودته للدوري الفرنسي، بتوقيعه على عقد مع نادي تروا، الناشط في الليغ2 الفرنسية.
ونشرت إدارة نادي تروا، تغريدة عبر الحساب الرسمي للفريق على “تويتر”، أعلنت من خلالها ضم خدمات تاهرات.
كما أشار مسؤولي النادي الفرنسي، لكون المدافع الدولي الجزائري، يعد من المتوجين بكأس أمم إفريقيا 2019 رفقة الخضر.
يذكر أن عودة مهدي تاهرات، إلى الدور يالفرنسي، تأتي بعد خوضه تجربة في الدوري القطري مع نادي الغرافة.
???????????????????????????? ???????????????????????????????? ???????????????? ????’???????????????? ????????????
L’ESTAC est heureuse d’annoncer l’arrivée de Mehdi Tahrat. L’international algérien, vainqueur de la CAN 2019, est Bleu et Blanc ! ????
???? https://t.co/8WW4AalzEY#TeamESTAC ????⚪️ pic.twitter.com/gzmjBqaYNB
— ESTAC Troyes (@estac_officiel) September 12, 2023
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
فرنسا تعيد تربية العالم الآخر بتجميد ممتلكات 20 من كبار الجنرالات ومسؤولي النظام الجزائري
زنقة 20. الرباط
يشتد الخناق بشكل جدي وقوي على جنرالات النظام العسكري الحاكم في الجزائر، عقب إختلاقه أزمة سياسية ودبلوماسية مع فرنسا.
وهكذا فقد كشفت مجلة “ليكسبرس” الفرنسية في تقرير خاص لها أن الحكومة الفرنسية تدرس بشكل جدي تجميد أصول مالية وممتلكات تابعة لعشرين شخصية بارزة في النظام الجزائري، معظمهم من المسؤولين رفيعي المستوى في قطاعات السياسة والأمن والإدارة.
وبحسب ما أفادت به المجلة الشهيرة، فإن هذه الشخصيات تمتلك ممتلكات واستثمارات في فرنسا بينهم جنرالات نافذة ومسؤولين في أجهزة الاستخبارات والجيش ومالكي شركات إستيراد مقربون من شنقريحة، وقد وُضعت أسماؤهم على قائمة أعدّتها وزارتا الاقتصاد والداخلية في باريس، لاستخدامها كورقة ضغط في حال تصاعدت الأزمة مع الجزائر.
يعود أصل الفكرة ، بحسب تقرير المجلة ، إلى يناير الماضي، عندما ألمح وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو إلى إمكانية اتخاذ “إجراءات فردية ضد شخصيات جزائرية”، في ظل رفض الجزائر استعادة بعض رعاياها الخاضعين لأوامر الترحيل من الأراضي الفرنسية. وقال حينها: “من الممكن اتخاذ تدابير ذات طابع مالي ضد شخصيات تهدد علاقاتنا الثنائية”.
وأكدت الصحيفة أن هذه العقوبات تُعد خياراً جدياً يُبحث حالياً على أعلى المستويات، في ظل تقديرات فرنسية تشير إلى أن 801 من أعضاء النخبة الجزائرية يملكون مصالح مالية في فرنسا ويترددون عليها بانتظام.