مباحثات سعودية - صينية لتعزيز التعاون في مجال الطوارئ والحماية المدنية
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
بحث وزير الداخلية السعودي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز، اليوم /الثلاثاء/ مع وزير إدارة الطوارئ بجمهورية الصين الشعبية وانغ شيانغي، سبل تعزيز ودعم مسارات التعاون في مجال الطوارئ والحماية المدنية، بين البلدين، إلى جانب مناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية أن اللقاء حضره من الجانب السعودي نائب وزير الداخلية الدكتور ناصر بن عبد العزيز الداود، ووكيل وزارة الداخلية للشؤون الأمنية محمد بن مهنا المهنا، فيما حضر من الجانب الصيني عدد من كبار المسؤولين في وزارة إدارة الطوارئ بجمهورية الصين الشعبية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحماية المدنية مجال الطوارئ الداخلية السعودي الأمير
إقرأ أيضاً:
ولي العهد السعودي وأمير قطر يعقدان جلسة مباحثات في الرياض
عقد ولي العهد السعودي، رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وأمير دولة قطر، تميم بن حمد آل ثاني، جلسة مباحثات في قصر اليمامة بالرياض اليوم، وذلك قبل الاجتماع الثامن لمجلس التنسيق القطري السعودي الذي يعقد اليوم في الرياض.
وفي وقت سابق التقى الرئيس السوري أحمد الشرع، أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وذلك على هامش أعمال منتدى الدوحة 2025 الذي انعقد في العاصمة القطرية الدوحة، في أول لقاء رفيع من نوعه يعقد بين الجانبين منذ سنوات.
وبحسب ما أعلنته قناة حلب اليوم، فقد جاء الاجتماع في إطار جدول اللقاءات الثنائية التي يجريها قادة ومسؤولون مشاركون في المنتدى الذي يناقش هذا العام قضايا الأمن الإقليمي، التحولات الجيوسياسية، ومستقبل الاقتصاد العالمي.
وتناول اللقاء، الذي جرى في أجواء وصفت بالإيجابية، بحث العلاقات الثنائية وسبل تعزيز التعاون بين سورية وقطر، إضافة إلى مناقشة المستجدات الإقليمية، ولا سيما التطورات المرتبطة بالملف السوري ومساعي الدفع نحو تسوية سياسية شاملة.
كما تطرق الطرفان إلى عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك الجهود المبذولة لتهدئة التوترات في المنطقة، ودور الدبلوماسية الإقليمية في احتواء الأزمات المتصاعدة على جبهات عدة.
ويأتي هذا الاجتماع في وقت تتكثف فيه التحركات السياسية على مستوى الشرق الأوسط، فيما ينظر إلى لقاء الشرع والشيخ تميم على أنه خطوة قد تفتح المجال أمام مزيد من الاتصالات بين الدوحة ودمشق بعد سنوات من القطيعة السياسية.
ويستقطب منتدى الدوحة في نسخته للعام 2025 عدداً كبيراً من قادة الدول وصناع القرار والخبراء، حيث يشكل منصة للحوار حول أبرز التحديات العالمية، وفي مقدمتها قضايا النزاعات، الطاقة، الأمن الغذائي، والحوكمة الدولية.