بشارة يكشف قيمة الأموال التي تحتجزها إسرائيل منذ 2019
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
كشف وزير المالية في الحكومة الفلسطينية شكري بشارة اليوم الخميس 14 سبتمبر 2023 ، قيمة الأموال التي تحتجزها إسرائيل منذ عام 2019.
وقال بشارة خلال لقائه وزيرة الخارجية النرويجية أنكين هويتفيلدت والوفد المرافق لها إن إسرائيل تحتجز منذ العام 2019 ، نحو 800 مليون دولار.
وجاء اجتماع بشارة مع الوزيرة النرويجية من أجل بحث تحضيرات اجتماع المانحين المزمع عقده الأسبوع المقبل في نيويورك بالتزامن مع انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وناقش بشارة بحسب بيان صادر عن وزارة المالية تلقت سوا نسخه عنه ، سبل تعزيز الأوضاع المالية والاقتصادية للسلطة الفلسطينية مع استمرار الخصومات الإسرائيلية لأموال المقاصة وانحسار الدعم الخارجي.
ودعا بشارة الى ضرورة حشد الدعم المالي لتمكين السلطة الفلسطينية من الإيفاء بالتزاماتها ومسؤولياتها وتطوير أعمالها بشكل مستدام.
وشدد وزير المالية على ضرورة أن يخرج اجتماع المانحين بنتائج وآليات عمل جادة من شأنها الضغط على حكومة الاحتلال للإفراج عن الأموال الفلسطينية المحتجزة منذ عام 2019 وتبلغ حاليا نحو 800 مليون دولار.
وثمن بشارة موقف الحكومة النرويجية الداعم لفلسطين والالتزام بالقانون الدولي وقيم العدالة وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وذات سيادة.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
نجل ولية العهد النرويجية يواجه تهم اغتصاب وانتهاكات قانونية أخري
خاص
يخضع ماريوس بورغ هويبي، نجل ولية العهد النرويجية الأميرة ميت ماريت من علاقة سابقة، لتحقيقات جنائية في ثلاث تهم اغتصاب، إلى جانب اتهامات بالاعتداء، والسلوك الجنسي المسيء، وانتهاكات قانونية أخرى.
وقال المدعي العام أندرياس كروسويسكي إن التحقيقات، التي استمرت عشرة أشهر منذ توقيف هويبي في 4 أغسطس 2024، قد اكتملت، موضحاً أن المتهم (28 عاماً) يواجه تهمة “اغتصاب مع جماع”، وتهمتين بـ”الاغتصاب دون جماع”.
ورغم نفي محاميته، إيلين هولاغر أنديناس، لكل التهم، أقر هويبي سابقاً بتهمة اعتداء وتخريب، مبرراً سلوكه باضطرابات نفسية وتعاطي الكحول والمخدرات.
وتضم لائحة الاتهامات أيضاً أربع تهم سلوك جنسي مسيء، وتهم إيذاء جسدي، واعتداء في علاقة وثيقة، وتخريب، وتهديد، وانتهاك أوامر تقييد، وإهانة شرطي، إضافة إلى خمس مخالفات مرورية. ويُقدّر عدد الضحايا المحتملين بأكثر من عشرة.
وكان هويبي قد أُودع السجن لمدة أسبوع بعد أولى مزاعم الاغتصاب، ثم نُقل إلى مركز تأهيل بلندن. ورغم عدم توليه أي منصب رسمي، لطالما ارتبط اسمه بحياة مثيرة للجدل وعلاقات مع عناصر إجرامية.
وأثرت هذه القضية على صورة العائلة المالكة، إذ أظهر استطلاع أجرته هيئة الإذاعة النرويجية (NRK) نهاية 2024 أن 45% من المواطنين باتوا يحملون آراء سلبية تجاهها.