وليد الزامل : 90% من أحياء الرياض متشابهة ومن الخطأ التعامل مع سكانها كشريحة واحدة .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
الرياض
أوضح أستاذ التخطيط العمراني الدكتور وليد الزامل أن 90% من أحياء الرياض “متشابهة” ومن الخطأ التعامل مع سكانها كشريحة واحدة لوجود تباينات اقتصادية واجتماعية.
وأضاف الزامل بأن الذهاب لمقر العمل أصبح تحديًا كبيرًا لمن يقيم بعيدا عن الرياض.
وتابع الزامل بأن “أنسنة” الأحياء يجب أن تتجاوز التطوير الجمالي لها، مشيراً بأنه لابد من استكشاف موارد المدن لتحويلها إلى منتجة لا مستهلكة.
#نشرة_الرابعة | أستاذ التخطيط العمراني الدكتور وليد الزامل: 90% من أحياء #الرياض "متشابهة" ومن الخطأ التعامل مع سكانها كشريحة واحدة لوجود تباينات اقتصادية واجتماعية@waleed_zm pic.twitter.com/qIgM7DdrtW
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) September 17, 2023
#نشرة_الرابعة | أستاذ التخطيط العمراني الدكتور وليد الزامل: "أنسنة" الأحياء يجب أن تتجاوز التطوير الجمالي لها, ولابد من استكشاف موارد المدن لتحويلها إلى منتجة لا مستهلكة @waleed_zm pic.twitter.com/2tPCY9oght
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) September 17, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أحياء الرياض التخطيط العمراني
إقرأ أيضاً:
ستيفاني خوري:« لمسنا إحباطا عميقا لدى أهالي بني وليد»
التقت نائبة الممثلة الخاصة للأمين العام للشؤون السياسية، ستيفاني خوري في مدينة بني وليد، بالمجلس البلدي، وقيادات اجتماعية، والمنتخبين، وممثلين عن المجتمع المدني، تضم قيادات نسائية وشبابية، بالإضافة إلى أكاديميين وأعضاء هيئة التدريس، خلال مشاورات عامة عُقدت يوم السبت الماضي بالبلدية، وفقا لبيان البعثة الأممية.
وخلال لقاء مفتوح مع ممثلي المجلس الاجتماعي لبني وليد، استنكر المتحدثون عدم إحراز أي تقدم في ملف المصالحة الوطنية، وعدم معالجة انتهاكات حقوق الإنسان السابقة، لا سيما تلك المرتبطة بتطبيق القانون رقم 7 لعام 2012.
وعبّر أحد المشاركين، عن استيائه من الوضع الراهن بانفعال، قائلاً: «ليبيا لا تحتاج إلى وكلاء ليقرروا نيابةً عنها، بل بحاجة إلى وضع حدٍّ للأجسام السياسية المسؤولة عن استمرار الوضع القائم، وتنظيم انتخابات رئاسية وتشريعية تحت إشراف المجلس الأعلى للقضاء»، على حد البيان الصادر.
ومن جانبها، قالت ستيفاني خوري: «لمسنا إحباطا عميقا لدى أهالي بني وليد؛ وهم يستحقون مستقبلاً أفضل».