وليد الزامل : 90% من أحياء الرياض متشابهة ومن الخطأ التعامل مع سكانها كشريحة واحدة .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
الرياض
أوضح أستاذ التخطيط العمراني الدكتور وليد الزامل أن 90% من أحياء الرياض “متشابهة” ومن الخطأ التعامل مع سكانها كشريحة واحدة لوجود تباينات اقتصادية واجتماعية.
وأضاف الزامل بأن الذهاب لمقر العمل أصبح تحديًا كبيرًا لمن يقيم بعيدا عن الرياض.
وتابع الزامل بأن “أنسنة” الأحياء يجب أن تتجاوز التطوير الجمالي لها، مشيراً بأنه لابد من استكشاف موارد المدن لتحويلها إلى منتجة لا مستهلكة.
#نشرة_الرابعة | أستاذ التخطيط العمراني الدكتور وليد الزامل: 90% من أحياء #الرياض "متشابهة" ومن الخطأ التعامل مع سكانها كشريحة واحدة لوجود تباينات اقتصادية واجتماعية@waleed_zm pic.twitter.com/qIgM7DdrtW
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) September 17, 2023
#نشرة_الرابعة | أستاذ التخطيط العمراني الدكتور وليد الزامل: "أنسنة" الأحياء يجب أن تتجاوز التطوير الجمالي لها, ولابد من استكشاف موارد المدن لتحويلها إلى منتجة لا مستهلكة @waleed_zm pic.twitter.com/2tPCY9oght
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) September 17, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أحياء الرياض التخطيط العمراني
إقرأ أيضاً:
سونيا الحبال: أكثر من شباك في أوضة واحدة يؤدي للانفصال أو تعدد الزواج.. فيديو
كشفت خبيرة الطاقة سونيا الحبال عن أهمية ترتيب الشبابيك والأبواب داخل المنزل ودورها في توزيع الطاقة وتأثيرها على نوم أفراد الأسرة وطموحاتهم، موضحة أن كثرة الشبابيك أو وضعها في أماكن غير مناسبة قد تضعف الطاقة وتسبب شعورًا بالانفصال والطلاق أو تشتت الأفكار.
وأوضحت سونيا الحبال خلال لقائها مع شريف نور الدين وسارة سامي في برنامج "أنا وهو وهي" المذاع على قناة صدى البلد، أن موقع السرير بالنسبة للأبواب أو الشبابيك يؤثر بشكل مباشر على طاقة النوم، معتبرة أن الباب الرئيسي للبيت هو محور الطاقة الأساسية لأنه يسمح بدخول الخير والرزق إلى المنزل.
وقالت الحبال، إن استخدام الرموز والكتابات الطاقية على الأبواب أو في غرف الأطفال يمكن أن يساهم في تعزيز طموحاتهم، مثل الإشارة إلى رغبتهم في أن يصبحوا أطباء أو مهندسين، موضحة أنها في تجاربها العملية كانت تضع مثل هذه الرموز على أبواب الأطفال أو على مكاتبهم لتعزيز الطاقة الإيجابية ودعم تحقيق أحلامهم.
وأشارت إلى أن الفكرة تكمن في "تهيئة الطاقة" لكل فرد داخل البيت، موضحة أن تدوين الأهداف والطموحات بطريقة رمزية أو كتابتها على مذكرات أو أوراق مخصصة يخلق تأثيرًا نفسيًا وطاقيًا محفزًا، بما يساعد الأطفال والكبار على السعي نحو تحقيق أحلامهم.