تستعد منصة jawwy tv الرقمية لطرح الحلقة الثالثة من حكاية "تحت الحزام" من مسلسل "حدث بالفعل" وكانت قد طرحت الحلقة الأولي والثانية من الحكاية الأسبوع الماضي.

 

 

وسرعان ما تصدر اسم المسلسل محرك البحث جوجل ومواقع التواصل الإجتماعي، واستطاعت الحكاية الأولي التي تحمل اسم "تحت الحزام" أن تجذب انتباه الجمهور إليها وأيضًا بسبب أن الحكاية ماخؤذة عن قصص واقعية.

 

وتتحدث حكاية "تحت الحزام" عن الدكتورة النفسية عليا التي تقوم بدورها الفنانة غادة عبد الرازق، ويكون لديها نجل ولكنها مريضة بمرض الإستحواذ حيث أنها تري أن نجلها هو من حقها فقط ولا يصح له أن يتركها ويذهب، فلهذا السبب تقوم بخطف زوجة نجلها التي تقوم بدورها سلمي أبو ضيف ليلة الفرح كي تمنع الزواج، وتدور أحداث المسلسل في إطار من التشويق والإثارة.

 


ما هي تفاصيل مسلسل "حدث بالفعل" ؟

 

يتكون مسلسل "حدث بالفعل" من حكايات منفصلة وكل حكاية تتكون من ثلاث حلقات فقط، ومسلسل "حدث بالفعل" هو مأخوذ عن قضايا حقيقية لمرضي نفسيين،
وتدور أحداث مسلسل "حدث بالفعل" في إطار تشويقي حول الأمراض النفسية، وكيفية تأثيرها على حياة مصابيها، وعلى حياة المقربين منهم، كيف ممكن أن يكون أقرب الناس إليك مريضًا ومجرمًا دون علمك.


من هو فريق عمل حكاية "تحت الحزام" من مسلسل "حدث بالفعل" ؟

 

حكاية "تحت الحزام" هي من بطولة الفنانة غادة عبد الرازق، والفنانة سلمي أبو ضيف وبسنت حاتم، شيماء الشريف، خالد أنور ومن إخراج المخرج هشام الرشيدي، ومن تأليف فادي النجار، ومن إنتاج حاتم سمعان ومحمد حسين.


ما هي اسماء حكايات مسلسل "حدث بالفعل" ؟

 

ويتكون مسلسل "حدث بالفعل" من ثلاث حكايات مختلفة وكل حكاية تتكون من 3 حلقات فقط وهذا النوع أصبح يفضله الجمهور في الآونة الأخيرة.

 

وتأتي اسماء حكايات مسلسل "حدث بالفعل" كالآتي:-

 

1-حكاية "تحت الحزام" وهذه الحكاية تقوم ببطولتها الفنانة غادة عبد الرازق والفنان خالد أنور والفنانة سلمي أبو ضيف، ومن المقرر أن يبدأ العرض الأول لها يوم 13 سبتمبر الجاري.

 

2-حكاية "لو بعد حين" وهذه الحكاية هي من بطولة الفنانة شيرين رضا والفنانة دينا الشربيني، ومن المقرر أن تعرض يوم 20 سبتمبر الجاري.


3-حكاية "ريش أبيض" وهذه الحكاية من بطولة الفنان ماجد المصري والفنانة بسمة والفنانة رنا رئيس، ومن المقرر أن يبدأ عرضها يوم 29 سبتمبر الجاري.

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مسلسل حدث بالفعل حكايات مسلسل حدث بالفعل حدث بالفعل حكاية تحت الحزام من مسلسل حدث بالفعل تحت الحزام حدث بالفعل

إقرأ أيضاً:

من “تواصُل” تبدأ الحكاية: بين قيادة تسمع وشباب ينهض

صراحة نيوز ـ د. عبدالله جبارة

في لحظةٍ وطنية نابضة بالأمل، شكّل مؤتمر “تواصُل” محطة فارقة في العلاقة بين الدولة وشبابها، مجسّدًا رؤية سمو ولي العهد، الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، في ترسيخ نهج الانفتاح والحوار مع الجيل الجديد، ليس كمجرد مناسبة خطابية، بل كنهجٍ أصيل في الحكم والإدارة.

انعقاد المؤتمر برعاية مؤسسة ولي العهد، وبتنظيمٍ مباشر منها، لم يكن أمرًا تقنيًا أو إداريًا فحسب، بل كان ترجمةً عمليةً لإيمان المؤسسة العميق بأن الشباب هم محور السياسات، لا هوامشها، وأن التمكين الحقيقي لا يأتي من فوق، بل من التفاعل المستمر بين القيادة والشعب، في بيئة من الثقة والمسؤولية المشتركة.

ما ميّز هذا المؤتمر لم يكن فقط زخمه أو تعدد فعالياته، بل الحضور الشخصيّ لسمو ولي العهد، الذي لم يختر أن يكون متحدثًا رسميًا، بل محاورًا صادقًا، ومستمعًا حقيقيًا، ورفيق دربٍ لأبناء وبنات وطنه. كانت كلماته صريحة وعفوية، تبتعد عن البروتوكول، وتقترب من القلب والعقل معًا.

ولعل من أقوى ما عبّر به سموه عن هذا الإيمان العميق بدور الشباب، قوله:
“الشباب هم القلب النابض لوطننا، وهم طاقتنا التي لا تنضب، وعلينا أن نمكّنهم ليكونوا شركاء حقيقيين في صناعة المستقبل.”

في هذا التصريح تتجلى فلسفة ولي العهد تجاه الشباب: ليسوا مجرد متلقين للقرارات، بل شركاء في صناعتها، ليسوا جمهورًا يُخاطَب، بل مساهمون يُنصَت إليهم، وتُترجَم أفكارهم إلى سياسات حقيقية.

“تواصُل” لم يكن فعالية عابرة، بل تأسيسًا لنمط جديد من العلاقة بين الدولة وشبابها، قوامه الشفافية، والإنصات، والحوار النديّ، وتحويل الملاحظات إلى خطط، والتطلعات إلى مسارات عمل. بدا سمو الأمير وكأنه يقول بوضوح: هذه الدولة تسمعكم، وهذه القيادة تؤمن بكم، وهذه اللحظة فرصتنا معًا لصنع مستقبلٍ لا يُمنَح، بل يُنتزَع بالإرادة والعلم والعمل.

الرسائل التي حملها المؤتمر، بصيغته وشكله ومضمونه، تتجاوز مجرد الأطر الشبابية، لتشكّل تحولًا نوعيًا في ثقافة الدولة. فالحوار الذي بدأ في القاعة، هو ذاته الذي يجب أن يمتد إلى الجامعات، والمدارس، والبلديات، وكل مؤسسات المجتمع، ليكون الشباب ليس فقط في الصورة، بل في صناعة الصورة ذاتها.

لقد رسم سمو ولي العهد، في “تواصُل”، ملامح جيلٍ قياديٍّ جديد، يتحدث لغة العصر، ويتقن أدواته، ويؤمن بأن السياسة ليست أبراجًا عاجية، بل شوارع وساحات ووجوه حقيقية تبحث عن فرص وعدالة وأمل. وفي جلوسه إلى الشباب، لم يكن فقط وريثًا شرعيًا لتجربة هاشمية عريقة في القرب من الناس، بل كان مجددًا لهذا الإرث بروح المستقبل.

اليوم، يمكننا أن نقول إن “تواصُل” لم يكن نهاية، بل بداية لحكايةٍ وطنية جديدة؛ عنوانها: قيادة تسمع، وشباب ينهض، ودولة تمضي بثقة نحو الغد.

مقالات مشابهة

  • ‫أبين.. قتلى وجرحى من عناصر الانتقالي إثر اشتباكات بينية
  • يحاولون اغتيال وإبادة أصل الحكاية
  • قتلى وجرحى من المرتزقة في اشتباكات بزنجبار
  • الأمم المتحدة: العالم يقترب من عتبة مناخية جديدة
  • تفاصيل أحداث الحلقة 13 من حرب الجبالي قبل عرضها
  • هل مات جو بايدن بالفعل؟
  • من “تواصُل” تبدأ الحكاية: بين قيادة تسمع وشباب ينهض
  • كاتيا ثائر الزعبي… من دي لا سال– الفرير تبدأ الحكاية
  • عن دورها في «80 باكو».. تكريم انتصار خلال حفل جوائز الإنتاج الدرامي لحقوق الإنسان| صور
  • تكريم فرح يوسف عن دورها في «ولاد الشمس» خلال حفل جوائز الإنتاج الدرامي لحقوق الإنسان «صور»