كانت مبسوطة.. المتهم بابتزاز الطالبة: بتكلمني فيديو من السرير وسجلتلها
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
أحال المحامي العام الأول لنيابة جنوب الجيزة الكلية شابًا إلى الجنايات لاتهامه بتهديد طالبة بفيديوهات بخاصة لها بغير رضاها واستمعت النيابة لأقوال المتهم
نص أقوال المتهم
س: ملك من ذلك الهاتف المحمول ؟
ج التليفون ده بتاعي
س / ملك من ذلك الحساب الإلكتروني على موقع الإ*نستجرام مرتكب الواقعة ؟
ج هو بتاعي
س/ ملك من ذلك الحساب الإلكتروني على موقع الانستجرام المعنون قلب خاشع ؟
ج هو بتاع الضحية
س: هل أنت القائم بإرسال تلك الرسائل والفيديوهات السابق ذكرها للمجني عليها ؟
ج: أيوه
س/ هل قمت بتسجيل مقاطع فيديو من مكالمات الفيديو الصادرة بينك وبين المجني عليها ؟
ج/ ايوه كانت بتكلم معاها فيديو وكانت بتبقا عارية علي السرير ومبسوطه
س/ هل قمت بالتقاط صور من المحادثات الصادرة بينك وبين المجني عليها ؟
ج ايوه
س: هل قمت بتهديد المجني عليها بنشر تلك الفيديوهات ؟
ج ايوه بس انا كنت بهزر
س/ هل قمت بطلب مبالغ مالية من المجني عليها مقابل مسح تلك الفيديوهات وعدم نشرها ؟
ج/ ايوه
س/ هل قمت بطلب منفعه جنسية من المجني عليها لقاء عدم نشر تلك الفيديوهات ؟
ج: أيوه كنت عايز اعمل علاقة وعايزها في حضني
س: وهل بلغت مقصدك ؟
ج: لا مخدتش فلوس ولا نمت معاها
س: وما قصدك من ارتكاب تلك الأفعال ؟
ج: كنت عاوز أحرق دمها زي ماهي حرقت دمي.
س: وهل بلغت مقصدك ؟
ج: أيوه أنا ضايقتها زي ماضيقتني
س: هل لديك اسم شهره؟
وجاء بأمر الإحالة أنه بدائرة قسم شرطة العمرانية محافظة الجيزة، هدد المجني عليها (ط.فلة) لم تتجاوز الـ14 عاما بإفشاء وإذاعة صور خاصة لها ومحادثات مثيرة على جروب المنطقة تحصل عليها عن طريق تطبيق التواصل الاجتماعي “إنستجرام”، لحملها على معاشرته وكان تهديده مصحوبا بطلب تقديم مبالغ مالية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المجنی علیها
إقرأ أيضاً:
فوق الركام: الطالبة سارة تحوّل أنقاض منزلها في خان يونس إلى صف دراسي
رغم ضعف شبكة الإنترنت والانقطاعات المتكررة في الخدمة، تسعى سارة جاهدة لمواصلة التعليم عن بُعد. اعلان
تواصل الطالبة الفلسطينية سارة قنان (17 عامًا) دراستها داخل خيمة نُصبت فوق أنقاض منزل عائلتها المدمر في خان يونس، جنوبي قطاع غزة، وذلك في ظل استمرار العملية العسكرية الإسرائيلية على القطاع، وفق ما أفادت به وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
وتستعد سارة لخوض امتحانات الثانوية العامة، رغم حرمانها من التعليم الحضوري للسنة الثانية على التوالي، بحسب الوكالة.
ورغم ضعف شبكة الإنترنت والانقطاعات المتكررة في الخدمة، تسعى الطالبة جاهدة لمواصلة التعليم عن بُعد، متحدّية الظروف القاسية التي فرضها النزاع الدائر.
وكان المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم العالي، صادق الخضور، قد أعلن أن الوزارة بدأت فعليًا التحضير لسيناريو يتيح لطلبة الثانوية العامة في قطاع غزة التقدّم للامتحانات، حتى في ظل استمرار الحرب.
Relatedهل تستفيد غزة من نهاية الحرب بين إسرائيل وإيران؟يسمع ضجيج القنابل قبل صوت أمه.. عن طفل رضيع في مستشفيات غزة كمين خان يونس يهزّ إسرائيل: خسائر فادحة وصراع بين التصعيد والتسويةوأوضح الخضور أن نقاشًا جرى يوم الإثنين بين وزير التربية والتعليم ورئاسة الوزراء ولجنة الامتحانات، أفضى إلى توافق على الشروع في ترتيبات خاصة لعقد امتحانات "التوجيهي" في أقرب فرصة ممكنة داخل القطاع، مؤكدًا أن حقوق الطلبة في غزة تشكّل أولوية قصوى لدى الوزارة.
وأشار إلى أن الامتحانات ستُعقد بصيغة إلكترونية، حيث تم إعداد الأنظمة البرمجية اللازمة، فيما لا تزال بعض الترتيبات الفنية قيد الإعداد، وسط تحديات حقيقية تتعلق بانقطاع الإنترنت واستمرار الحرب في مناطق واسعة من القطاع.
وأكد الخضور أن الوزارة تدرس عدة بدائل لتجاوز هذه العقبات، وستُعلن قريبًا تفاصيل الآلية وشكل الامتحان، مشددًا على أن "الامتحان حق أساسي لكل طالب، ولن نسمح للعدوان بحرمانهم من مستقبلهم".
يُذكر أن أكثر من 78 ألف طالب وطالبة في غزة كان يفترض أن يتقدموا لامتحانات الثانوية العامة في دورتي 2024 و2025، إلا أن الحرب حالت دون ذلك للسنة الثانية على التوالي، حيث قُتل قرابة 4 آلاف منهم، وغادر عدد مماثل القطاع.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة