الحزب الكردي يختار اسما جديدا قبل الانتخابات البلدية التركية
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – عقدت اللجنة التنفيذية لحزب اليسار الأخضر التركي مؤتمرًا اليوم الاثنين، قررت فيه تغير اسم الحزب الكردي، وتشير المعلومات المتداولة إلى اختيار مسمى حزب الشعب الديمقراطي بديلا جديدًا لاسم الحزب.
حزب الشعب الديمقراطيوكان من بين الأسماء المقترحة أيضا للحزب: حزب الشعوب للمساواة والديمقراطية وحزب الشعوب للمساواة وحزب المجتمع الحر وحزب الحياة الحرة وحزب الحياة الجديدة.
هذا ولم يصدر الحزب بيانا رسميا حول اختيار اسم جديد للحزب زو الغالبية الكردية والذي تشكل العام الماضي بعد القضية التي رفعت في 2021 ضد حزب الشعوب الديمقراطي والتي لم يشارك على أساسها في انتخابات مايو الماضي، فيما يأتي قرار تغيير اسم الحزب قبل الانتخابات البلدية 2024.
وشارك حزب الشعوب الديمقراطي الذي تأسس في 2012، في الانتخابات البرلمانية والرئاسية الماضية تحت اسم حزب اليسار الأخضر، الذي فاز بـ 62 مقعدًا في البرلمان.
–
Tags: الأحزاب التركيةتركياحزب الشعب الديمقراطيحزب الشعوب الديمقراطيحزب اليسار الأخضر
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: تركيا حزب الشعب الديمقراطي حزب الشعوب الديمقراطي حزب الشعوب
إقرأ أيضاً:
امريكا ترفض ردّ “حماس” الذي يؤكد على حقوق الشعب الفلسطيني
الثورة نت/وكالات رفضت الولايات المتحدة، عبر مبعوثها الخاص ستيفن ويتكوف، اليوم الاحد رد حركة المقاومة الإسلامية “حماس” على المقترح الأميركي الأخير بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، معتبرة بانه “غير مقبول بتاتاً”. في المقابل، أكّدت “حماس” أنها سلمت ردّها إلى الوسطاء بعد جولة مشاورات وطنية، مشددة على أن “مضمون الرد يعكس التزامها بوقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب شامل لقوات العدو من غزة، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية دون قيود، بالإضافة إلى اتفاق لتبادل الأسرى يشمل إطلاق سراح عشرة من أسرى الاحتلال الأحياء وتسليم جثامين 18 آخرين، مقابل عدد يُتفق عليه من الأسرى الفلسطينيين”،وفق وكالة قدس برس. بدورها أوضحت فصائل المقاومة، في بيان مشترك، أنها “عملت بكل جدٍ على صيغة توقف المجاعة، وتوفّر المأوى، وتنهي الإبادة، وتُمهّد لحالة استقرار تُحفظ فيها كرامة شعبنا”، مؤكدة أنها “لم تُعرض عليها منذ بداية الحرب أي خطة حقيقية توقف العدوان أو تضمن للشعب الفلسطيني حقوقه الأساسية”. وتنصّلت قوات العدو من اتفاق 19 يناير الماضي الذي تم بوساطة قطرية ومصرية وأميركية، حيث استأنفت عدوانها منذ 18 مارس الماضي، وواصلت سياسة الإبادة الجماعية، بينما ظلت المقاومة منفتحة على أي جهد يوقف الحرب ويحمي المدنيين.