البوابة:
2025-05-08@10:40:47 GMT

شاهد.. حريق متعمد يدمر مسجدا كبيرا في السويد

تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT

شاهد.. حريق متعمد يدمر مسجدا كبيرا في السويد

دمر حريقٌ هائل أكبر مسجد في مدينة إسكلستونا بالسويد في غضون أقل من ثلاث ساعات من اندلاعه. قامت الشرطة بفتح تحقيقٍ حول هذا الحريق، حيث يُشتبه بأنه ناتج عن عملٍ تخريبي متعمد.

فرق الإطفاء، بالرغم من جهودها المبذولة، لم تتمكن من إنقاذ المبنى الرئيسي، ولا تزال تعمل جاهدة حاليًا على السيطرة على الحريق ومنع انتقاله إلى مبنيين آخرين متصلين بالمسجد.

على الرغم من فتح التحقيق من قبل الشرطة بشكل فوري فيما يتعلق بالحريق المشبوه، إلَّا أن المتحدث باسم الشرطة أشار إلى أنه من السابق لأوانه الحديث عن أسباب الحريق حتى يتم استكمال التحقيق وتقديم نتائجه.

A mosque was set on fire in Eskilstuna, Sweden#Eskilstuna#Sweden #mosquefire#Muslims pic.twitter.com/FFWT7QFcsO

— tarkeen-e -watan (@ETarkeen) September 25, 2023

خدمة الإطفاء وجَّهت جهودًا كبيرة للسيطرة على الحريق، حيث تم تخصيص نحو خمس عشرة مركبة إطفاء واستخدام طائرات بدون طيار لمساعدة رجال الإطفاء في جهودهم.

من ناحية أخرى، أكد مسؤول الاتصال في المسجد، أنس دينيش، أن الحريق نشب نتيجة هجومٍ متعمد على المصلين. وأشار إلى وجود تهديدات سابقة قد وصلت للمسجد ولأسرة تعيش بالقرب منه، حيث تعرض أفراد هذه الأسرة لهجمات خلال العام الماضي، مما أدى إلى تقديمهم لعدة بلاغات لدى الشرطة.
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ

إقرأ أيضاً:

الأمن السوري يعتقل ضابطا كبيرا متورط بأحداث الساحل

قالت وزارة الداخلية السورية اليوم الثلاثاء إن قوات الأمن في محافظة طرطوس غربي البلاد ألقت القبض على العقيد السابق سالم إسكندر طراف، المتهم بجرائم وانتهاكات إبان فترة حكم النظام المخلوع والتورط في أحداث الساحل السوري في مارس/آذار الماضي.

وأوضحت الوزارة في بيان أن القبض على طراف جاء "بعد عملية رصد ومتابعة دقيقة"، مضيفا أن العقيد السابق شغل عدة مناصب قيادية، أبرزها قيادته للواء 123 في الحرس الجمهوري بمدينة حلب (شمال)، وقبل ذلك قاد الحرس الجمهوري في دير الزور (شرق).

وحسب الوزارة ذاتها فإن طراف عمل على تجنيد وإدارة مجموعة تابعة لفلول النظام السوري المخلوع ثبت تورطها في الهجوم الذي وقع في مارس/آذار الماضي في منطقة الساحل وراح ضحيته العشرات من عناصر الأمن والمدنيين.

علاقة مع حزب الله

كما ذكرت الداخلية السورية أن المعتقل تورط خلال ترؤسه فرع أمن الدولة في مدينة الصنمين بمحافظة درعا (جنوب) بتسهيل دخول عناصر تابعة لحزب الله اللبناني إلى المنطقة، إذ كانت تربط سالم إسكندر طراف علاقات مباشرة ووطيدة بالحزب، وفق المصدر نفسه.

وسبق أن أعلنت السلطات الأمنية في سوريا في الأسابيع القليلة الماضية عن اعتقال عدد من المطلوبين المتورطين في أحداث الساحل.

إعلان

يذكر أنه في 6 مارس/ آذار، شهدت منطقة الساحل السوري توترا أمنيا على وقع هجمات منسقة لفلول نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، هي الأعنف منذ سقوط النظام، ضد دوريات وحواجز أمنية، ما أوقع قتلى وجرحى.

وإثر ذلك، استنفرت قوى الأمن والجيش ونفذت عمليات تمشيط ومطاردة لفلول النظام السابق، تخللتها اشتباكات عنيفة وشهدت تجاوزات تعهدت الحكومة السورية بالتحقيق فيها ومحاسبة المتورطين.

ومنذ الإطاحة بنظام بشار، فتحت إدارة العمليات العسكرية مراكز للتسوية مع عناصر النظام المخلوع لتسليم سلاحهم، إلا أن رفض بعضهم أدى إلى مواجهات في عدد من المحافظات.

لجنة التحقيق

وكانت اللجنة الوطنية المستقلة للتحقيق وتقصي الحقائق في أحداث الساحل أعلنت في بداية أبريل/نيسان الماضي أنها أجرت 10 زيارات إلى بانياس الساحلية، واستمعت فيها إلى أكثر من 300 إفادة.

وقالت اللجنة -في بيان سابق- إنها دونت 95 إفادة حول الأحداث وفق المعايير القانونية بمدينة اللاذقية، وإنها تخطط للانتقال إلى مدن أخرى لتقصي الحقائق.

ووفق البيان، تلقت اللجنة أكثر من 30 بلاغا حول الأحداث، وعاينت 9 مواقع، واستمعت لشهادات جهات أمنية وعسكرية ومدنية في اللاذقية. ودخلت كل المناطق التي شهدت أحداثا، وتمضي في عملها بالاستماع للشهود ومعاينة مواقع الأحداث والروايات على أرض الواقع.

وكانت الرئاسة السورية قررت في 10 أبريل/نيسان الماضي تمديد عمل لجنة التحقيق في أحداث الساحل 3 أشهر غير قابلة للتمديد، وهي اللجنة التي بدأت أعمالها في 13 مارس/آذار الماضي.

وفي آخر الشهر الماضي، أعلن رامي مخلوف ابن خال الرئيس المخلوع بشار الأسد في منشور على صفحته الشخصية بموقع فيسبوك تشكيل فصيل مسلح في منطقة الساحل السوري، لكنه قال، إن القوات التي حشدها "ليست غايتها الانتقام من أحد، وإنما حماية سكان الإقليم الساحلي"، على حد تعبيره.

إعلان

وقال مخلوف إنه عمل مع "القائد النمر" (العميد سهيل الحسن الذي تنسب إليه مجازر عديدة خلال الثورة السورية) خلال عدة أسابيع على حشد مقاتلين من النخبة، ودعا مخلوف -في الوقت نفسه- الحكومة السورية الحالية إلى "التعاون على حماية البلاد وتوفير الأمن في منطقة الساحل ودعمها اجتماعيا واقتصاديا".

مقالات مشابهة

  • أدنى معدل خصوبة منذ 1749.. السويد تعيش أزمة نمو ديمغرافي
  • عدن تشتكي انقطاع التيار الكهربائي.. واتهامات بـ”العقاب الجماعي المتعمد” 
  • وزير الاستثمار يبحث مع سفير السويد مناقشة ترتيبات تنظيم منتدى الأعمال المصري السويدي
  • الأونروا تتهم إسرائيل بانتهاج “تجويع متعمد” في غزة وترفض خطتها لتوزيع المساعدات
  • الدفاع المدني يخمد الحريق الضخم الذي اندلع في حراج منطقة جورين بريف حماة
  • الأمن السوري يعتقل ضابطا كبيرا متورط بأحداث الساحل
  • طيران الاحتلال يدمر ثلاث طائرات للخطوط اليمنية ومبنى المسافرين في مطار صنعاء بالكامل
  • طيران الاحتلال الإسرائيلي يدمر مطار صنعاء واسمنت عمران ويقصف أهدافا عدة في صنعاء
  • حرائق ضخمة تدمّر أكثر من 12 ألف فدان في إنجلترا
  • السودان يطلب من السعودية المساعدة في إخماد حريق مستودع بترول في بورتسودان وتحذيرات من كارثة