القضاء يفتح مجددا قضية مقتل جمال بن اسماعين يوم 15 أكتوبر المقبل
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
برمجت محكمة الجنايات الاستئنافية بمجلس قضاء العاصمة، خلال إلى الدروة الجنائية المقبلة لعام 2023. قضية القتل الشنيعة التي راح ضحيتها الشاب جمال بن اسماعين. خلال صائفة 2019 بمدينة أربعاء ناثيراثن بولاية تيزي وزو.
بحيث حددت تاريخ المحاكمة يوم 15 أكتوبر المقبل بعدما تم تأجيلها خلال الدورة الجنائية السابقة بطلب من هيئة الدفاع.
ويتابع في ملف القضية 98 متهما، استأنفوا في الأحكام القضائية التي أصدرتها محكمة الجنايات الابتدائية بالدار البيضاء شهر نوفمبر 2022، والتي تراوحت بين الاعدام والبراءة في حق 98 متهما لمتابعتهم.
ويواجه المتهمون المحكوم عليهم في قضية الحال، تهما تتعلق بجناية القتل العمدي مع سبق الإصرار والترصد والتعذيب والتحريض عليه، اضرام النار في حقول مزروعة، أدت الى وفاة عدة أشخاص، تأسيس وانشاء والانضمام لجماعة منظمة تستهدف ارتكاب اعمال تخريبية، وجنح التعدي بالعنف على رجال القوة العمومية ونشر خطاب الكراهية والتمييز.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: محاكم
إقرأ أيضاً:
خلال ساعات.. نظر محاكمة 35 متهما بقضية الإتجار فى العملة
تنظر الدائرة الثانية إرهاب، برئاسة المستشار وجدى عبد المنعم، اليوم، محاكمة 35 متهما بالاتجار بالنقد الأجنبي خارج السوق المصرفية للإضرار بالمركز الاقتصادي للبلاد.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار وجـدى عبـد المنعم وعضوية المستشارين عبد الجليل مفتاح وضياء عامر وسكرتارية محمد هلال.
جاء بأمر الإحالة فى القضية رقم 54 لسنة 2024، أنه خلال الفترة من عام 2013 وحتى 8 يناير من عام 2024 المتهمون من الأول وحتى الثامن، تولوا قيادة جماعة إرهابية تستخدم القوة والعنف والتهديد والترويع، والغرض منها الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع ومصالحه وأمنه للخطر وتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحريات الشخصية للمواطنين والإضرار بالسلام الاجتماعى.
وتابع: "المتهمون من التاسع وحتى الخامس والعشرين انضموا إلى تلك الجماعة مع علمهم بأغراضها، والمتهمون من السادس والعشرين وحتى الثانى والثلاثين تلك الجماعة فى تحقيق أغراضها".
واستكمل أمر الإحالة: المتهمون جميع اشتركوا فى جريمة تمويل الإرهاب وكان التمويل بغرض إرهابى.
وتبين من التحقيقات أن قيادات الإخوان بالخارج وفروا الدعم المالى لعناصر الجماعة فى الداخل عن طريق توفير الأموال للاتجار بالنقد الأجنبى وتهريب العملة الأجنبية للخارج، وغسل تلك الأموال فى بعض الشركات غير المرصودة كشركات دعاية ومقاولات بهدف توفير الأموال لارتكاب عمليات عدائية، ومن أجل الاضرار المركز الاقتصادى للبلاد.
مشاركة