تفاصيل ماراثون دعم الأطفال مرضى السرطان بالأقصر.. 400 متسابق من 6 دول
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
أعلن مستشفى شفاء الأورمان لعلاج الأورام بالمجان بالأقصر، تفاصيل الماراثون الدولي لدعم الأطفال مرضى السرطان بالأقصر، والذي يجري تنظيمه 6 أكتوبر الجاري، بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة، بمشاركة عدد من الدول الأجنبية بجانب أبناء الأقصر، بساحة معبد الكرنك.
وأوضح المستشفى أن الماراثون الدولي سيشارك فيه 400 متسابق حتى الآن، يمثلون 6 دول منها السعودية والولايات المتحدة الأمريكية، البرازيل، إيطاليا، إسبانيا، روسيا، بجانب المتسابقين المصريين من مختلف المحافظات، ويقام السباق على 4 مراحل، الأولى مسار الـ21 كيلو، مسار الـ10 كيلو مكرر مرتين، مسار الـ2 كيلو، إذ يكون التجمع والبداية من داخل معبد الكرنك من على كورنيش النيل، ويتم الجري عكس الاتجاه على كورنيش النيل، مع الاستمرار والدوران من أمام مقهى الغورية، والجري عكس الاتجاه على كورنيش النيل باتجاه معبد الكرنك، ثم الدخول معبد الكرنك من شارع كورنيش النيل حتى نقطة النهاية داخل ساحة المعبد.
ومن جانبه أكد محمود فؤاد، الرئيس التنفيذي لمؤسسة شفاء الأورمان، أن اللجنة المنظمة في حالة انعقاد مستمر؛ لمناقشة كافة الأمور المتعلقة بالماراثون الدولي، ليكون إضافة جديدة في سلسلة نجاحات مستشفى شفاء الأورمان في دعم مرضى السرطان طوال رحلتهم العلاجية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأقصر ماراثون مستشفى شفاء الأورمان الأطفال مرضى السرطان مرضى السرطان کورنیش النیل معبد الکرنک
إقرأ أيضاً:
كيف تستخدم اليابان التكنولوجيا ثلاثية الأبعاد والحرف التقليدية لحماية التراث الثقافي من مخاطر المناخ
تجمع اليابان بين المسح الضوئي ثلاثي الأبعاد المتطور والحرف اليدوية الممتدة لقرون مضت لحماية التراث الثقافي من التغير المناخي والزلازل والرطوبة، بدءًا من معبد إيهيجي الشهير في محافظة فوكوي. اعلان
في منطقة فوكوي في اليابان، يتم الحفاظ على معبد إيهيجي التاريخي بشكل رقمي عن طريق استخدام المسح الضوئي المتقدم بالليزر ثلاثي الأبعاد. يعمل المشروع، الذي يقوده متخصصون من شركتي T&I 3D وكذلك Shimizu، على إنشاء "توأم رقمي" أو نسخة افتراضية طبق الأصل تلتقط التفاصيل الهيكلية المخفية، مما يساعد في التخطيط لأعمال الترميم وتعزيز المتانة. تشكل زيادة الرطوبة والانهيارات الأرضية والزلازل تهديدات متزايدة لهندسة معمارية يبلغ عمرها مئات السنين.
في قلعة كانازاوا، يقوم الحرفيون بترميم الجدران المتضررة من جراء الزلازل باستخدام جبس الأراكابي التقليدي المصنوع من قش الأرز والتربة. يقول الخبراء إن الدمج بين الدقة الرقمية والتقنيات التقليدية يوفر حلاً فعالاً.
وبالنسبة لرهبان معبد إيهيجي، فإن المشروع يمثل أيضًا فرصة لمشاركة تراثهم الروحي مع العالم.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالتقاليدثقافةاليابانتكنولوجياكوارث طبيعيةتغير المناخابحث مفاتيح اليوم