رام الله - صفا دمغت مديرية المعادن الثمينة في وزارة الاقتصاد الوطني الشهر الماضي، 1.25 طن ذهب. وبينت المديرية، في بيان لها، يوم الإثنين، أن إيراداتها بلغت جراء عملية دمغ المصوغات الذهبية التي تحمل الدمغة الفلسطينية "قبة الصخرة" 1.4 مليون شيقل تقريبا. وبلغ متوسط سعر أونصة الذهب عن شهر أيلول الماضي 1930 دولارا، مسجلا بذلك ارتفاعا بنسبة 14%، مقارنة بالشهر ذاته من عام 2022 إذ بلغ 1690 دولارا.

وأمهلت وزارة الاقتصاد تجار الذهب دمغ الليرات قبل نهاية الشهر الجاري، بحيث يلتزم تجار المعادن الثمينة بعدم عرض أو بيع أو تداول الليرات الذهبية دون دمغها بالدمغة المعتمدة حسب الأصول، ما لم يتم إثبات أن الليرات مسكوكات أصلية. ودعت المديرية المواطنين عند شراء الذهب إلى الحصول على فاتورة مفصل فيها الصنف، والعيار، والوزن، والبيان، وسعر الصنف، والسعر الإجمالي، والعملة، واسم المحل التجاري واضحا، والتأكد من الدمغة الفلسطينية على المصوغات، إضافة إلى نوع صناعة المصوغ (محلي أو أجنبي). وتدمغ مديرية المعادن الثمينة ما معدله 10 أطنان من المصوغات الذهبية سنويا، ويعمل في صناعة المعادن الثمينة وبيعها نحو 577 مصنعا ومحلا تُشغّل نحو 3 آلاف عامل.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: ذهب دمغ المعادن الثمینة

إقرأ أيضاً:

إتاحة خدمة إصدار شهادة بسعر المشغولات الذهبية عبر مكاتب البريد

 

 


أطلق البريد المصري خدمة جديدة لإصدار شهادة بسعر المشغولات الذهبية بالتعاون مع مصلحة دمغ المصوغات والموازين، وذلك من خلال جميع مكاتب البريد المنتشرة على مستوى الجمهورية.

تتيح هذه الخدمة للمواطنين إمكانية تقديم طلب للحصول على شهادة بسعر المشغولات الذهبية في تاريخ محدد وذلك من خلال أي مكتب بريد على مستوى الجمهورية، دون الحاجة للتوجّه إلى مقر مصلحة دمغ المصوغات والموازين؛ إذ يتولى البريد المصري استلام الشهادة من مقر المصلحة وإتمام كافة الإجراءات نيابة عن المواطنين، بما يوفّر الوقت ويضمن تجربة أكثر سهولة وسرعة.

كما يتيح البريد المصري للعميل اختيار طريقة استلام الشهادة وفقًا لاحتياجاته، سواء من خلال أقرب مكتب بريد أو توصيلها إلى محل الإقامة أو العمل، بما يؤكد التزام البريد المصري بتقديم خدمات مرنة ومبتكرة تلبي متطلبات مختلف الفئات، وتأتي هذه الخدمة ضمن خطة البريد المصري الشاملة لتوسيع منظومة الخدمات الحكومية والرقمية، وتقديم حلول مبتكرة وموثوقة لخدمة المواطنين والقطاع الاقتصادي.

مقالات مشابهة

  • ترامب في أفريقيا: تحركاتٌ دبلوماسية أم مطامعٌ على الموارد؟
  • دولة التلاوة و“صاحب الحنجرة الذهبية”.. الشيخ طه الفشني بين التلاوة والإنشاد
  • سماء بلا أرض.. فيلم تونسي يفوز بجائزة النجمة الذهبية بمهرجان مراكش
  • البريد المصري يطلق خدمة إصدار شهادة بسعر المشغولات الذهبية
  • الذهب الجديد.. معادن نادرة فى أعماق أفريقيا| ما القصة ؟
  • لأول مرة منذ 20 عاما.. احتياطيات الذهب لروسيا تتجاوز 300 مليار دولار
  • تقرير دولي: سباق التسلح العالمي يلتهم معادن المستقبل ويعرقل جهود المناخ
  • إتاحة خدمة إصدار شهادة بسعر المشغولات الذهبية عبر مكاتب البريد
  • اتفاق سلام الكونغو ورواندا بواشنطن بين التفاؤل والمخاوف
  • نفايات مصانع الورق قد تكون مصدرا للطاقة النظيفة الرخيصة.. تعرف على السر