انفجارات في مدينة سريناجار بإقليم كشمير قرب منشآت حيوية هندية
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
سمع دوي انفجارين قويين في مدينة سريناغار العاصمة الصيفية للجزء الخاضع للهند من إقليم كشمير اليوم السبت بالقرب من مطار المدينة والمقر المحلي للجيش، وفقا لمسؤول وشاهد من رويترز وسكان محليين.
وقال مسؤول وسكان لرويترز إن دوي انفجارين سمع أيضا في بلدة بارامولا في كشمير فيما استمر القتال بين الجارتين النوويتين الهند وباكستان.
وفي وقت سابق من اليوم السبت، عرض وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، الوساطة الأمريكية في الصراع المتصاعد بين باكستان والهند، وذلك خلال محادثات منفصلة مع نظيريه في كلا البلدين، وفقًا لبيانات وزارة الخارجية.
وتحدث روبيو مع وزير الخارجية الهندي، سوبرامانيام جايشانكار، ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الباكستاني، إسحاق دار، في مكالمات منفصلة، أكد خلالها على ضرورة "تحديد كلا الجانبين سبل تهدئة التوتر وإعادة التواصل المباشر لتجنب سوء التقدير"، وفقًا للبيانين.
كما تحدث في وقت سابق مع قائد الجيش الباكستاني، عاصم منير، حيث "واصل حث الطرفين على إيجاد سبل" لتهدئة التوتر، بحسب ما أوردته شبكة سي إن إن الإخبارية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إقليم كشمير الهند وباكستان اشتباكات الهند وباكستان الجيش الهندي الجيش الباكستاني
إقرأ أيضاً:
سوء التغذية يفتك بـ 63 حالة في الفاشر بإقليم دارفور خلال أسبوع
سجّلت 63 حالة وفاة على الأقل خلال أسبوع بسبب سوء التغذية في مدينة الفاشر بإقليم دارفور.
وتحاصر قوات الدعم السريع المدينة منذ أكثر من عام، وفق ما أفاد مصدر في وزارة الصحة السودانية الأحد. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } سوء التغذية يفتك بـ 63 حالة في الفاشر بإقليم دارفور خلال أسبوع - دارفور 24
أخبار متعلقة تطورات العدوان.. استشهاد 39 فلسطينيًا في إطلاق نار وقصف على غزةشاهد| دخان الحريق حجب الرؤية.. استئناف الحركة في مترو شبرا الخيمة بمصروفيات سوء التغذية في السودانوقال المصدر لوكالة فرانس برس إن "عدد الذين ماتوا بسبب سوء التغذية في مدينة الفاشر بين يومي 3 و10 أغسطس بلغ 63 شخصًا أغلبهم نساء وأطفال.
ولفت إلى أن هذه الحصيلة تشمل فقط من تمكّنوا من الوصول للمستشفيات.