سيدة تروي تفاصيل مساعدة زوجها لها حتى حصلت على الدكتوراه .. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
الرياض
سردت الدكتورة إيمان العليان، تفاصيل مساعدة زوجها لها ودوره معها أثناء إتمامها دراستها العليا في الأردن.
وقالت الدكتورة إيمان العليان، عبر مشاركتها في برنامج “الراصد” على قناة الإخبارية: “زوجي كان يحول ثلاثة أرباع راتبه ويترك له الربع فقط وبذلك استطعت أن أكمل درجة الدكتوراه”.
وأضافت: “حاولت التوفيق بين دراستي والتزاماتي وكنت أتابع أبنائي خلال الاتصال بهم، وأطمئنهم بأن مردود الدراسة سيكون خيرا، وطالما بكى الأبناء أثناء تواصلي معهم من الخارج”.
فيديو | في قصة من قصص التضحية..
د. إيمان العليان: زوجي كان يحول ثلاثة أرباع راتبه ويترك له الربع فقط وبذلك استطعت أن أكمل درجة الدكتوراه#الراصد pic.twitter.com/Q1QBKlmrja
— الراصد (@alraasd) October 2, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدكتوراه
إقرأ أيضاً:
من “تيتانيك” إلى فرط الحركة.. سلوى محمد علي تروي حكايات لم تُروَ من قبل!
صراحة نيوز- روَت الفنانة المصرية سلوى محمد علي، في حوار خاص مع الإعلامي عمرو الليثي عبر برنامج “واحد من الناس”، محطات مميزة من مسيرتها الشخصية والفنية، أبرزها تجربتها في السينما العالمية، وتشخيصها المتأخر باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)، إضافةً إلى تأثير أصولها الصعيدية على تكوينها الفكري والشخصي.
وكشفت سلوى أنها بدأت خطواتها الأولى في الفن بعد انتقالها إلى لندن، حيث شاركت ككومبارس في عدد من الأفلام العالمية، من بينها فيلم “تيتانيك”، الذي اعتبرته من أهم المحطات في تجربتها، لما مثّله من احتكاك مباشر بأساليب الإنتاج العالمية. وأشارت إلى أنها كانت تتواجد يوميًا لساعات طويلة في مواقع التصوير، ما ساعد في صقل وعيها البصري والمهني مبكرًا.
وتطرقت الفنانة إلى تجربتها مع اضطراب فرط الحركة، موضحة أنها بدأت تدرك إصابتها به بعد تجسيدها لشخصية مصابة بالاضطراب في مسلسل “خلي بالك من زيزي”، الأمر الذي فسّر لها كثيرًا من سلوكياتها السابقة التي لطالما أثارت تساؤلاتها منذ مرحلة الدراسة.
كما تحدّثت سلوى عن جذورها الصعيدية، مشيرة إلى أنها تنحدر من سوهاج والأقصر، وولدت في محافظة قنا، مؤكدة أن هذه البيئة أثرت بشكل كبير على شخصيتها، وغرست فيها قيمًا مجتمعية راسخة لا تزال تفخر بها، لا سيما الزّي التقليدي الذي تعتبره رمزًا مهددًا بالاندثار.
وعن بداياتها في المجال الأكاديمي، قالت سلوى إنها كانت تحلم بأن تكون معلمة مسرح منذ أيام دراستها في المعهد العالي للفنون المسرحية، وهو ما تحقق بعد تخرجها، حيث انطلقت في مسيرتها التعليمية انطلاقًا من شغفها بالمسرح وإيمانها بدوره التثقيفي داخل المجتمع.