Gmail يحصل على تفاعلات الرموز التعبيرية
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
يحتوي Gmail بالفعل على بعض الردود الذكية المفيدة التي يمكنك استخدامها عندما تكون مشغولاً بشكل لا يصدق أو عندما تكون الردود غير الشخصية مناسبة لرسائل بريد إلكتروني معينة. ولكن ماذا لو لم يكن لديك حقًا ما تقوله، وأفضل رد على رسالة البريد الإلكتروني هو مجرد... رمز تعبيري؟ حسنًا، لقد حصلت جوجل على ظهرك. أطلق عملاق التكنولوجيا تفاعلات الرموز التعبيرية لـ Gmail - ونعم، هذا يعني أنك ستتمكن من الرد على رسائل البريد الإلكتروني كما تفعل مع الرسائل الفورية.
بدأت جوجل في طرح هذه الميزة على أجهزة أندرويد، وستعرف أنه يمكنك الوصول إليها بالفعل إذا رأيت رمز وجه مبتسم أسفل رسالة البريد الإلكتروني عند فتحه على التطبيق. يمكنك النقر على الأيقونة لإظهار قائمة حيث يمكنك العثور على خيارات الرموز التعبيرية للاختيار من بينها. ستظهر ردود أفعال الجميع بجوار الأيقونة مباشرةً، وسيأتي بعضهم برسوم متحركة قصيرة خاصة بهم. إذا اخترت أداة بوبر الحفلة، على سبيل المثال، فاستعد لظهور قصاصات ورق رقمية على شاشتك عند إرسال واحدة أو عند فتح رسالة تحتوي على تفاعلات بوبر الحفلة. ومع ذلك، سيكون الأمر أقل متعة بالنسبة للأشخاص الموجودين في سلسلة البريد الإلكتروني الذين لا يستخدمون Gmail، لأنهم سيتلقون كل رد فعل كرسالة بريد إلكتروني منفصلة.
على الرغم من أنه لا يمكنك الوصول إلى تفاعلات الرموز التعبيرية إلا على نظام Android في الوقت الحالي، إلا أن الميزة ستشق طريقها إلى أجهزة iOS والويب خلال الأشهر القليلة المقبلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البرید الإلکترونی الرموز التعبیریة
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي:السوداني لن يحصل على الولاية الثانية لفساده وخيانته لأمانة المسؤولية
آخر تحديث: 12 يوليوز 2025 - 9:14 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- وصف عضو ائتلاف دولة القانون ابراهيم السكيني، السبت، الصمت الحكومي تجاه ترامب والبيانات والاتهامات الامريكية الموجة للعراق بأنها محاولة من قبل السوداني للوصول الى الولاية الثانية.وقال السكيني في حديث صحفي، ان “الحكومة العراقية برئاسة محمد شياع السوداني لم ترد على البيانات والاتهامات الامريكية التي توجه للعراق بين الحين والاخر، وخصوصا في اثناء الحرب بين ايران والكيان الصهيوني عندما وصفت امريكا العراق كبلد غير آمن ويفتقد للاستقرار وتابع لإيران”.واضاف ان “الحكومة لم ترد على الجانب الامريكي او تخرج بموقف، كونها تسعى للحصول على الولاية الثانية في السلطة لان السوداني لايشتري العراق بفلس بقدر شرائه للمنصب وسرقة المال العام هو واشقائه”، لافتا الى ان “الولاية الثانية لن تتحقق والسوداني لن يحصل عليها خصوصا بعد ان وضع يده بيد سراق المال العام والارهابيين”.وبين ان “الصمت تجاه البيانات الامريكية والاتهامات التي توجه للعراق بين الحين والاخر، تأتي لترضية خواطر ترامب، على الرغم من وجود ارادة شعبية عراقية ترفض هكذا مواقف”.