فوائد هائلة للكركم للعناية بالبشرة.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
الكركم منتج موجود في كل منزل وهو من الاستخدامات الأساسية في المطبخ والطعام والذي اكتشف الخبراء أهميته وفوائده التجميلية منذ سنوات طويلة فهو يعد افضل من جميع منتجات التجميل باهظة الثمن وله ايضا خصائص طبية متعددة، يستخدم الكركم في العناية بالبشرة والحفاظ على جمالها، ويعتبر هو سر جمال الهنديات يستخدموه من عمر مبكر ومتوارث لديهم في الثقافة ومن الجدات فهو قادر على علاج حب الشباب ومختلف مشكلات البشرة.
-فوائد الكركم لحب الشباب:
علاج حب الشباب، حيث أنه يمتلك خصائص مضادة للالتهابات، ومضادة للبكتيريا، ومضادة للأكسدة.
علاج الخراجات والبثور في الوجه والبشرة.
يقلل أيضًا من ظهور ندبات حب الشباب، ويمكن أن يعالج آثار حب الشباب.
يقلل من الخطوط والتجاعيد.
يؤثر ظهور التجاعيد.
يرطب الوجه.
ينعم البشرة ويعطيها ضوء.
يخلص البشرة من البقع الداكنة واثار الحبوب.
خصائص الكركم المضادة للأكسدة يمكن أن تساعد على حماية البشرة من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، والتعرض يتسبب لها بظهور التجاعيد.
يعمل الكركم على تنظيم عمل الغدد الزيتية في البشرة الدهنية والتقليل من إفراز الزهم.
-طرق تحضير ماسك الكركم:
خلط الكركم مع اللبن الساقع او الزبادي مع العسل.
ويمكن وضع الخليط على جميع الوجه بما فيهم محيط العين.
خلط الكركم مع الليمون والعسل للبشرة الغير حساسة.
يفيد الكركم لعلاج الأكزيما والصدفية، وذلك لخصائصه المضادة للالتهاب.
تقليل احتمالية الإصابة بسرطان الجلد.
يستخدم الكركم للحد من نمو شعر على الوجه، إذ يعمل على إضعاف بصيلة الشعر فتسقط بشكل تلقائي.
يساعد استخدام الكركم على التقليل من الهالات السوداء.
يحسن الكركم من عملية التئام وشفاء الجروح.
ماسك الكركم للوجه والبشرة
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكركم حب الشباب العناية بالبشرة حب الشباب
إقرأ أيضاً:
7 علامات تدل على نقص معدن مهم في الجسم.. تعرف عليها
يلعب الزنك دورا حاسما في وظائف الجسم المختلفة، بدءا من دعم جهاز المناعة وحتى المساهمة في نمو الأطفال.
ويعد الزنك ثاني أكثر المعادن وفرة في الجسم بعد الكالسيوم، ويؤثر على عمليات التمثيل الغذائي، التئام الجروح، نمو الخلايا، وتنظيم الهرمونات.
لكن المفارقة أن نحو 1 من كل 6 أشخاص لا يحصلون على الكمية الكافية منه، خاصة أولئك الذين يتبعون أنظمة غذائية نباتية أو يعانون من اضطرابات في الامتصاص.
ومع أن نقص الزنك ليس واسع الانتشار مثل فيتامين D أو الحديد، فإن تجاهله قد يؤدي إلى سلسلة من المشكلات الصحية، ويمكن الحصول عليه من مصادر غذائية طبيعية مثل اللحوم، البيض، منتجات الألبان، المكسرات، الحبوب الكاملة، والبقوليات. وفي حالات النقص الشديد، قد تكون المكملات خيارا مدروسا.
في المقابل رغم أهمية الزنك، فإن زيادته عن الحد الطبيعي قد تكون سامة، لذا يوصى دائما باستشارة الطبيب قبل تناول المكملات.
وهذه 7 أعراض رئيسية تنذر بنقص الزنك في الجسم:
التئام الجروح ببطء
إذا لاحظت أن الجروح الصغيرة تستغرق وقتا أطول من المعتاد للشفاء، فقد يكون الزنك هو السبب.
يلعب هذا المعدن دورا رئيسيا في جميع مراحل التئام الجروح، من تحفيز تخثر الدم إلى إعادة بناء أنسجة الجلد. كما يتمتع الزنك بخصائص مضادة للأكسدة تقلل الالتهاب وتحمي الخلايا المتضررة.
تساقط الشعر
تساقط الشعر أو ظهور علامات الصلع المفاجئ قد يكون مؤشرا واضحا على نقص الزنك. إذ يساعد الزنك على تقوية بصيلات الشعر ودعم إنتاج الكيراتين، البروتين الأساسي لتكوين الشعر.
كما ينظم الزنك مستويات هرمون DHT المرتبط بتساقط الشعر، ما يجعله معدنا حيويا للحفاظ على كثافة الشعر وصحته.
حب الشباب ومشكلات البشرة
ربطت دراسات عدة بين انخفاض مستويات الزنك وظهور حب الشباب. فالزنك يعمل كمضاد للالتهاب، ما يساعد في تقليل الإحمرار والتورم المصاحب للبثور، كما أنه يحد من نمو البكتيريا المسببة لها.
بالإضافة إلى ذلك، فإن الأشخاص الذين يعانون من نقص الزنك يكونون أكثر عرضة للإكزيما وجفاف الجلد.
ضعف المناعة وزيادة الالتهابات
نقص الزنك قد يؤدي إلى ضعف الاستجابة المناعية وزيادة خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، مثل السكري من النوع الثاني، نتيجة تأثيره على تنظيم الأنسولين.
كما يعزز الزنك من نشاط الخلايا المناعية مثل الخلايا التائية والخلايا القاتلة الطبيعية، التي تلعب دورا محوريا في مقاومة الفيروسات والعدوى.
ضعف البصر
يتراجع مستوى الزنك في شبكية العين مع التقدم في السن، ما قد يسهم في الإصابة بأمراض مثل الضمور البقعي المرتبط بالعمر.
ويعتبر الزنك ضروريا لعمل إنزيمات العين ونقل الإشارات البصرية إلى الدماغ. كما يساعد فيتامين A على إنتاج الميلانين، وهو صبغة تحمي العين من الأشعة فوق البنفسجية.
فقدان أو اضطراب حاسة التذوق
قد تكون التغيرات المفاجئة في الطعم أو ضعف التذوق مؤشرا على نقص الزنك، إذ يسهم في تجدد براعم التذوق. كما يؤثر على إنزيمات في اللعاب مسؤولة عن الإحساس بالنكهة، ويعطل الاتصال العصبي بين الدماغ ومراكز التذوق، ما يجعل الطعام أقل متعة.
تأخر النمو عند الأطفال
يعد الزنك عنصرا أساسيا في عمليات النمو والتطور، خاصة في مرحلة الطفولة. إذ يؤثر على انقسام الخلايا وتكوين البروتينات اللازمة لبناء العظام والأنسجة.
كما أن نقصه قد يؤدي إلى فقدان الشهية والإسهال، وهما عاملان يضاعفان من خطر تأخر النمو بشكل كبير.