تحقيقات× 24 ساعة.. إحالة نصابة الجيزة للجنايات وتجديد حبس ديلر الحشيش
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
حققت النيابات الجزئية والكلية بالقاهرة والجيزة في العديد من الوقائع خلال الـ 24 ساعة الماضية، ولعل أبرزها إحالة سيدة نصبت علي عدد من المواطنين بالجيزة لمحكمة الجنايات، حبس ديلر القطامية 4 أيام علي ذمة التحقيقات.
إحالة عامل الخردة أحالت النيابة العامة بالجيزة عامل خردة للمحاكمة الجنائية لاتهامه بسرقة حديد من محور بمحافظة الجيزة.
قتل وسرقة قررت النيابة إحالة عاطلين للمحاكمة الجنائية لاتهامهما بقتل سائق وسرقة سيارته في الخليفة.
حبس ديلر وفيما قررت نيابة القاهرة الجديدة، بحبس متهم بترويج مخدر الحشيش في منطقة القطامية، 4 أيام على ذمة التحقيقات.
سرقة فيلا وفيما قررت النيابة حبس المتهمين بسرقة فيلا بمنطقة كرداسة 4 أيام على ذمة التحقيقات.
نصابة الجيزة بعد انتهاء التحقيقات مع سيدة متهمة بالنصب والاحتيال على المواطنين عن طريق إيهامهم بقوة علاقاتها ببعض المسئولين بالجهات الحكومية المختلفة، قررت النيابة إحالتها للجنايات.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: تحقيقات 24 ساعة
إقرأ أيضاً:
اتهامات فاغنر بجرائم حرب في الساحل تثير تحقيقات دولية
صراحة نيوز- أفاد تقرير أعده باحثون من جامعة بيركلي الأميركية وقدم إلى المحكمة الجنائية الدولية، بأن مرتزقة مجموعة فاغنر الروسية يُشتبه في ارتكابهم جرائم حرب مروعة في منطقة الساحل، وخاصة في مالي، خلال الفترة بين ديسمبر 2021 ويوليو 2024.
واستند التقرير إلى مقاطع فيديو تم تداولها عبر قنوات مرتبطة بالمجموعة على وسائل التواصل الاجتماعي، تظهر مشاهد يُزعم أنها تعذيب وقتل وتمثيل بالجثث، بل وتضمن بعضها إشارات إلى ممارسات أكل لحوم البشر. في أحد هذه المقاطع، يقول أحد المقاتلين إنه يستعد لـ”أكل كبد” ضحيته، بينما يعلن آخر عن نيته “نزع قلبه”. وتُظهر اللقطات رجالاً بزي عسكري يعتدون على جثث بأسلحة بيضاء ويقتلعون أعضاء بشرية ويلتقطون صوراً بجانبها.
ورغم صعوبة التحقق المستقل من هذه المشاهد، فإن التقرير يعتبرها أساساً أولياً لإثبات جرائم ضد الإنسانية وانتهاكات صارخة للقانون الدولي الإنساني، ما دفع المحكمة الجنائية الدولية لفتح تحقيق أولي للتحقق من صحة الوثائق ومضمونها.
وأشار التقرير إلى أن هذه الانتهاكات جرت في ظل تصاعد العنف في منطقة الساحل، حيث تواجه حكومات مالي وبوركينا فاسو والنيجر، التي تحكمها مجالس عسكرية، جماعات مسلحة مرتبطة بتنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية. وابتعدت هذه الحكومات تدريجياً عن تحالفاتها مع فرنسا والولايات المتحدة، متجهة إلى روسيا كمصدر رئيسي للدعم العسكري، بما في ذلك عبر مجموعات مرتزقة مثل فاغنر.
ويرى مراقبون أن هذا التحول الجيوسياسي أدى إلى تدهور غير مسبوق في أوضاع حقوق الإنسان في المنطقة، مع تسجيل انتهاكات لم تشهدها منذ عقود، في ظل انعدام الرقابة الدولية وغياب التوثيق في المناطق النائية.
حتى الآن، لم تصدر موسكو أي تعليق رسمي حول التقرير، فيما أكدت المحكمة الجنائية الدولية أنها تراجع الأدلة المقدمة في ملف “سري ومفصل”.