نتائج مُبهرة لقطاع أمن المنافذ في وزارة الداخلية
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
كثفت أجهزة قطاع أمن المنافذ في وزارة الداخلية جهوها خلال 24 ساعة فى مواجهة جرائم التهريب ومخالفات الإجراءات الجمركية بشتى صورها.
اقرا أيضاً: خدمات وزارة الداخلية الإلكترونية للمواطنين.. تعرف عليها
إستمراراً لجهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم التهريب من خلال إحكام السيطرة الأمنية على كافة المنافذ.
فى مجال مكافحة جرائم تهريب البضائع عبر المنافذ الجمركية:ضبط (5) قضايا.
فى مجال مكافحة جرائم تهريب النقد:ضبط (1) قضية.
فى مجال ضبط المخالفات المرورية: ضبط عدد (2461) مخالفة مرورية متنوعة.
فى مجال الأمن العام: ضبط عدد (39) قضية.
فى مجال تنفيذ الأحكام: تنفيذ عدد (260) حكم قضائى متنوع.
فى مجال مكافحة جرائم الهجرة غير الشرعية وتزوير المستندات: ضبط عدد (3) قضايا.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية..وجارى مواصلة الحملات الأمنية على جميع منافذ الجمهورية لإحكام السيطرة الأمنية عليها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قطاع أمن المنافذ وزارة الداخلية جرائم التهريب ضبط المخالفات المرورية مكافحة جرائم الهجرة غير الشرعية وزارة الداخلیة فى مجال
إقرأ أيضاً:
3 مكملات غذائية تحقق نتائج مذهلة في عكس أعراض التوحد
اكتشف فريق من الباحثين بمعهد أبحاث أكاديميا سينيكا في تايوان أن هناك ثلاثة مكملات غذائية قد تساهم في تقليل أعراض التوحد لدى الفئران، مما يفتح الباب أمام إمكانية تطبيق هذه النتائج على البشر مستقبلاً.
ركزت الدراسة على مزيج من الزنك، السيرين، والأحماض الأمينية متفرعة السلسلة (BCAAs). يعمل الزنك على تحسين التواصل بين الخلايا العصبية، فيما يساهم السيرين في نقل الإشارات العصبية، بينما تضبط الأحماض الأمينية متفرعة السلسلة توازن تلك الإشارات في الدماغ.
وبحسب النتائج، أظهر هذا المزيج تأثيراً ملحوظاً على تعديل نشاط الدوائر العصبية خلال فترة قصيرة لا تتجاوز سبعة أيام، مما عزز السلوكيات الاجتماعية لدى الفئران. وعلى العكس، لم يظهر أي تأثير مماثل عند استخدام هذه المكملات بشكل فردي. وأشار الباحث يي-بينغ هسويه إلى أن هذا المزيج يقدم استراتيجية آمنة وفعالة طويلة الأمد للاستخدام، حتى خلال مرحلة الطفولة.
تأتي هذه الدراسة في ظل غياب علاج مباشر لاضطراب التوحد، الذي يعاني المصابون به من صعوبات في التفاعل الاجتماعي وفهم مشاعر الآخرين، إضافة إلى إمكانية تعرضهم للقلق والتوتر بسبب بعض المؤثرات الحسية كالأضواء الساطعة أو الأصوات المرتفعة.
في سياق مشابه، كشفت دراسة إسبانية عن أن تناول مكملات البروبيوتيك يومياً لمدة 12 أسبوعاً أسهم في تحسين مستويات التحكم الحركي والانتباه لدى الأطفال الذين يعانون من التوحد أو اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، كما ساهم في تقليل بعض الأعراض الجسدية مثل الألم ومشاكل الجهاز الهضمي.
ويرى الباحثون أن مثل هذه الدراسات تقدم آفاقاً جديدة لتطوير علاجات غذائية وغير دوائية. كما تؤكد على وجود إمكانات واعدة لتحسين جودة حياة المصابين بالتوحد وتعزيز فهم أعمق للتنوع العصبي سواء لدى البشر أو الحيوانات.