أوزجور شاليك أمينًا لحزب الشعب الجمهوري في إسطنبول
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – اختار حزب أعضاء الشعب الجمهوري التركي المعارض الأمين العام الجديد لشعبة الحزب في إسطنبول بجانب 196 عضوا بالمجلس الاستشاري.
وخلال مؤتمره الدوري الثامن والثلاثين في مدينة إسطنبول، تنافس يوم الأحد، على مقعد رئيس أمانة الشعب الجمهوري بمدينة إسطنبول كل من رئيس شعبة الحزب ببلدة بهشالي أفلار، أوزجور شاليك، والرئيس السابق لشعبة الحزب بالمدينة، جمال جانبولات.
وأسفرت عملية التصويت عن فوز أوزجور شاليك بالمقعد بعد حصوله على 342 صوتًا مقابل 310 صوتا لصالح جانبولات.
يذكر أن الأمين العام السابق لحزب الشعب الجمهوري كانت جنان كفتانجي أوغلو، وقد لعبت دورا كبيرا في فوز أكرم إمام اوغلو بالانتخابات البلدية 2019 في إسطنبول، وفي مايو 2022 تم اعتقال كفتانجي أوغلو، بعد تأييد حكم بالسجن بحقها لمدة 5 سنوات، بتهمة سب الرئيس رجب طيب أردوغان في تغريدة.
Tags: أمين حزب الشعب الجمهوري في إسطنبولأوزجور شاليكتركياجنان كفتاجي أوغلوجنان كفتانجي أوغلوحزب الشعب الجمهوريالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: تركيا حزب الشعب الجمهوري الشعب الجمهوری فی إسطنبول
إقرأ أيضاً:
قيادي بالشعب الجمهوري: توجيهات الرئيس السيسي تعكس رؤية إستراتيجية لبناء الجمهورية الجديدة
أكد محمد ناجى زاهى، الأمين المساعد لحزب الشعب الجمهورى، إن توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى بشأن تعزيز مكانة مصر كمركز إقليمى لجذب الاستثمارات الأجنبية، تمثل خطوة استراتيجية بالغة الأهمية فى مسار بناء الجمهورية الجديدة على أسس اقتصادية متينة ومستدامة.
وأوضح محمد ناجى زاهى أن هذه التوجيهات ليست مجرد تصريحات، بل تعكس إرادة سياسية واضحة لتهيئة مناخ استثمارى تنافسى يلبى تطلعات المستثمرين ويواكب التحولات الإقليمية والدولية، مضيفا أن تحركات الدولة خلال السنوات الأخيرة من تطوير البنية التحتية إلى إطلاق المشروعات القومية الكبرى وتعديل البيئة التشريعية تؤكد أن مصر تسير بخطى واثقة نحو التحول إلى مركز جذب استثمارى حقيقى فى الشرق الأوسط وأفريقيا.
قراءة عميقة للمشهد الإقليمى والدولىوأكد محمد ناجى زاهى إلى أن توجيه الرئيس يعكس قراءة عميقة للمشهد الإقليمى والدولى، خاصة فى ظل التوترات الجيوسياسية والتحديات الاقتصادية العالمية، مما يجعل من مصر وجهة آمنة ومستقرة ومؤهلة لاستقبال رؤوس الأموال الباحثة عن فرص مجزية ومناخ استقرار.
وتابع محمد ناجى زاهى أن المرحلة القادمة تتطلب مزيدا من التعاون بين القطاعين العام والخاص، وتعزيز الشراكات الدولية، وتكثيف جهود الترويج الخارجى لمميزات السوق المصرى، بما يسهم فى تحقيق أهداف الدولة التنموية ودفع عجلة النمو الاقتصادى.
وأشار محمد ناجى زاهى أن القيادة السياسية تمتلك رؤية شاملة وواعية تجعل من مصر ليس فقط مركزا إقليميا للاستثمار، بل قوة اقتصادية فاعلة ومؤثرة فى محيطها الإقليمى والدولى.