اللهم احفظهم.. مروة ناجي تدعم الشعب الفلسطيني بعد قصف غزة
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
حرصت الفنانة مروة ناجي، على دعم الشعب الفلسطيني، بمنشور لها عبر حسابها على تويتر وصفحتها بـ فيسبوك، وذلك بعد قصف قطاع غزة من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وكتبت مروة ناجي عبر فيسبوك وتويتر: «ادعوا لإخوانكم بالنصر فهذا ما يمكن ان نقدمه لهم .. اللهم احفظهم وثبت اقدامهم وانصرهم على اعدائك .. بسم الله الرحمن الرحيم (كم من فئة قليلة غلبت فئة كبيرة بإذن الله والله مع الصابرين)».
مروة ناجي
طرحت المطربة مروة ناجي، على اليوتيوب وجميع المنصات الرقمية ومحطات الراديو أغنيتها الجديدة "أبو الغضب" التى تفتتح بها نشاطها الفنى فى موسم الصيف.
وتطالب مروة ناجي فى أغنيتها كل المرتبطين فى علاقتهما الاجتماعية، وخاصة الرجال، بفك التكشيرة والبعد عن العصبية، والبحث عن السعادة، والفرحة، والبهجة، عن طريق الابتسام والضحك والانطلاق فى الحياة.
أغنية "أبو الغضب" لـ مروة ناجي، كلمات محمود سليم، وألحان كريم أحمد، وتوزيع موسيقى حازم السعيد ، وهى من توزيع شركة ديجيتال ساوند.
كلمات الأغنية
وتقول كلمات "أبو الغضب":.. متعصب دايما ومقفل .. مانتش طايق كلمة لحد متنرفز على طول ومتنشن .. مالك كدة ليه قالبها بجد روق على حالك كده واهدى .. وأنت بتضحك شكلك أحلى دي الدنيا بسيطة أوي وسهلة .. مش مستاهله إننا نتشد أبو الغضب ليه الضحك عندك بالطلب .. من غير سبب قالب وشك من غير سبب ياخي تتحسد .. لو ضحكة طلعت بالغلط رغم التكشيرة وتقفيلتك .. والعصبية اللي ملزماك فيك حاجة جميلة طيبة قلبك .. وعشانها أنا أصلا حباك ما خلاص اتعودت عليها .. وحاجات أنا هفضل اعديها لكن لو ناوي تسوق فيها .. خلي في علمك مش سيباك
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مروة ناجي الفنانة مروة ناجي فلسطين غزة قطاع غزة مروة ناجی أبو الغضب
إقرأ أيضاً:
مسيرتان حاشدتان في القبيطة بلحج نصرةً لغزة وتنديداً بجرائم الإبادة والتجويع بحق الشعب الفلسطيني
يمانيون/ لحج
شهدت مديرية القبيطة بمحافظة لحج اليوم الجمعة، مسيرتين حاشدتين تحت شعار “مع غزة.. لمواجهة حرب الإبادة والتجويع”، تضامناً مع الشعب الفلسطيني، وتنديدا بجريمة الإبادة التي يرتكبها الكيان الصهيوني بحق أبناء غزة.
ورفع المحتشدون في ساحة الصماد بعزلة الهجر، وساحة الخزج في عزلة اليوسيفين بحضور مسؤول التعبئة العامة في المحافظات الجنوبية عبدالحميد الشهاري، ووكيل المحافظة فيصل الفقيه، ومسؤول التعبئة العامة بلحج جميل الصوفي، العلمين اليمني والفلسطيني، مرددين شعارات الحرية والبراءة من أعداء الله والخونة والعملاء.
وأكد أبناء القبيطة مواصلة التعبئة والتحشيد وتعزيز الجاهزية والاستعداد لمواجهة مخططات ومؤامرات الأعداء ضد الشعب اليمني والأمة الإسلامية.. مجددين التفويض لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ القرارات المناسبة لردع العدو الصهيوني والاستمرار في نصرة الأشقاء الفلسطينيين.
وأكد بيان صادر عن المسيرتين مواصلة الصمود والثبات على الموقف المحق والمشرف، والخروج الأسبوعي بلا كلل، ولا ملل، نصرة ومساندة للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم.
وقال مخاطبا الشعب الفلسطيني عامة وأهل غزة خاصة في ذكرى النكبة الكبرى ” إنكم بجهادكم في سبيل الله، وصبركم، وثباتكم الذي لا مثيل له، واستمراركم في ذلك، تمنعون تكرار النكبة، وتقفون حجر عثرة أمام العدو الصهيوني، وتحمون الأمة العربية والإسلامية من تكرار النكبات بحق بلدان أخرى”.
وأضاف: “نحن معكم وإلى جانبكم، وبتوكلنا على الله، وجهادنا في سبيله، لن تتكرر النكبة – بإذن الله – بل سيتحقق وعد الله المحتوم بزوال الكيان الظالم”.
وعبر البيان عن “التحية والسلام والوفاء للإخوة في سرايا القدس ولكل المجاهدين الأعزاء الذين أهدوا لنا ولقائدنا التحية في عمليتهم الصاروخية الأخيرة ضد الكيان، وخصّوا الحشود المليونية في ميدان السبعين وبقية الساحات”.. لافتا إلى أن رسالتهم هذه “أغلى ما يصلنا في هذه المعركة المقدسة، ولهم منا العهد بالبقاء إلى جانبهم مهما كانت التحديات”.
وأشار إلى أنه وفي الوقت الذي كان العدو الصهيوني يصعد من جرائمه في غزة، كان الكافر المجرم -ترمب – الشريك الأول للصهيوني في الجريمة يتجول بكل عنجهية، وغطرسة، وكبر، وخيلاء، في بعض العواصم الخليجية، ويجمع الكميات الهائلة جدا من أموال الشعوب العربية والمسلمة ليقدم منها الدعم المهول لمجرمي الحرب في كيان العدو ليبيدوا الشعب الفلسطيني ويقتلوا العرب والمسلمين.
واعتبر الصواريخ التي ذهبت أثناء خطاب الكافر المجرم ترمب، ومرت من فوق رأسه إلى عمق كيان العدو، شاهداً بأن الإسلام عزيز بعزة الله، وبأن ما يحدث لا يمثل الإسلام، ولا يقبله أهل الإيمان والحكمة.
وذكّر شعوب الأمة العربية والإسلامية بالمسؤولية الدينية والإنسانية والأخلاقية والأخوية تجاه المآسي والفظائع التي تحدث في غزة.. داعيا إلى المقاطعة الاقتصادية للأعداء، والتي لا يعفى منها أي مسلم، وكذلك تنظيم المظاهرات والاحتجاجات.
كما دعا البيان العلماء وقادة الفكر والرأي والنخب العلمية والفكرية والسياسية على العمل لرفع حالة الوعي داخل الأمة بضرورة العودة العملية الصادقة إلى القرآن الكريم، والاهتداء والالتزام به، وبأهمية النهوض بالمسؤولية والجهاد في سبيل الله ضد أعداء الله وأعداء الإنسانية، وعدم موالاتهم.