2023-10-12hadeilسابق المقاومة الفلسطينية تقصف مستوطنات الاحتلال الإسرائيلي في أسدود بالأراضي المحتلة عام 1948 برشقة صاروخية انظر ايضاًالمقاومة الفلسطينية تقصف مستوطنات الاحتلال الإسرائيلي في أسدود بالأراضي المحتلة عام 1948 برشقة صاروخية

آخر الأخبار 2023-10-12وقفة حداد في يريفان على أرواح شهداء الكلية الحربية 2023-10-12بطاقة إنتاجية تبلغ 13 طناً… وضع مخبز مدينة نبل بحلب بالخدمة 2023-10-12انطلاق فعاليات ملتقى التسويق والأعمال التخصصي الصيدلاني بدمشق 2023-10-12بدء قبول طلبات نقل الطلاب السوريين الدارسين في السودان للجامعات السورية 2023-10-12وزير الأشغال العامة والإسكان يبحث مع سفير إيران تعزيز التعاون الإنشائي والعقاري 2023-10-12حملة تعزيز اللقاح ومتابعة الأطفال المتسربين في ورشة عمل للإعلاميين 2023-10-12أكثر من 42 مليار ليرة… إيرادات المؤسسة العامة للمناطق الحرة حتى أيلول 2023-10-12بري وقاليباف يبحثان تقديم الدعم للشعب الفلسطيني 2023-10-12حزب الله يدين اغتيال الاحتلال الإسرائيلي للإعلاميين في غزة وتدمير المراكز الإعلامية 2023-10-12وزيرة الصحة الفلسطينية تحذر من انهيار الوضع الصحي في قطاع غزة

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث الصندوق الوطني للتسليف الطلابي 2023-10-08 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم 14 الناظم للصيد البري 2023-10-03 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بتعديل تعويضات نهاية الخدمة للعسكريين 2023-09-06الأحداث على حقيقتها إصابة أربعة مواطنين جراء اعتداء التنظيمات الإرهابية بالقذائف على ريف اللاذقية 2023-10-07 خروج منشأة توليد كهرباء السويدية من الخدمة نتيجة استهدافها من قبل الاحتلال التركي 2023-10-06صور من سورية منوعات روسيا تطور طريقة للوقاية من النوبات القلبية 2023-10-11 الصين: مستعدون لإيصال أجهزة الفضاء الأجنبية إلى القمر 2023-10-05فرص عمل الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05 السورية للاتصالات تعلن عن حاجتها للتعاقد مع مواطنين لشغل وظائف شاغرة بفرعها بدرعا 2023-09-07الصحافة غلوبال تايمز: الشركات الأمريكية المصنعة للأسلحة هي المستفيد من الصراعات في العالم 2023-10-12 كاتب في الغارديان: وسائل الإعلام الغربية ومعاييرها المزدوجة شريكة في إراقة دماء الفلسطينيين 2023-10-12حدث في مثل هذا اليوم 2023-10-1212 تشرين الأول 2000- عيد الطفولة في البرازيل 2023-10-1111 تشرين الأول 1138 – وقوع زلزال حلب الكبير الذي يعدّ رابع أكبر زلزال مسبباً للوفيات في التاريخ 2023-10-1010 تشرين الأول- يوم الصحة النفسية العالمي 2023-10-099 تشرين الأول 1967- إعدام الثائر الأرجنتيني تشي غيفارا في بوليفيا وذلك بعد يوم واحد من اعتقاله 2023-10-088 تشرين الأول 1962- الجزائر تنضم إلى الأمم المتحدة 2023-10-077 تشرين الأول 1919- تأسيس شركة الطيران الملكية الهولندية والتي تعتبر من أقدم شركات الطيران العاملة في العالم
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2023, All Rights Reserved.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: تشرین الأول

إقرأ أيضاً:

سوريا تعلق على إمكانية التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي.. سابق لأوانه

أكد مصدر رسمي سوري، الأربعاء، أن الحديث عن توقيع اتفاقية سلام مع الاحتلال الإسرائيلي في المرحلة الراهنة "سابق لأوانه"، وذلك في أول رد رسمي على تصريحات لوزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أعرب فيها عن رغبة "تل أبيب" بتطبيع العلاقات مع كل من سوريا ولبنان.

وقال المصدر في تصريحات نقلها التلفزيون الرسمي السوري إن "التصريحات المتعلقة بتوقيع اتفاقية سلام مع الاحتلال الإسرائيلي في الوقت الراهن تُعدّ سابقة لأوانها"، مشدداً على أن أي حديث عن تفاوض جديد "لن يكون مطروحاً قبل التزام الاحتلال الكامل باتفاقية فكّ الاشتباك لعام 1974، وانسحابه من المناطق التي توغل فيها مؤخراً".

وكان وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر قد صرح، الاثنين الماضي، بأن بلاده "مهتمة بتطبيع علاقاتها مع سوريا ولبنان، مع الحفاظ على المصالح الأمنية والجوهرية لإسرائيل"، في ما اعتُبر أول موقف رسمي إسرائيلي من الحكومة الجديدة في دمشق بعد الإطاحة بالرئيس السوري المخلوع بشار الأسد في كانون الأول/ ديسمبر الماضي.

يأتي ذلك وسط تحولات دراماتيكية تشهدها المنطقة، شملت انهيار التحالفات التقليدية، وتغير موازين القوى على الأرض، بعد أكثر من عقد على اندلاع الأزمة السورية.

الشرع: المفاوضات "غير مباشرة"
ويذكر أن الرئيس السوري أحمد الشرع٬ كشف في وقت سابق عن وجود "قنوات تفاوض غير مباشرة" بين دمشق وتل أبيب، تُدار عبر وسطاء دوليين، وتهدف في المرحلة الحالية إلى "خفض منسوب التوتر ووقف الاعتداءات المتكررة التي تشنها إسرائيل على الأراضي السورية، لاسيما في محافظة القنيطرة جنوب البلاد".

وأوضح الشرع، خلال اجتماع عقده مع وجهاء وأعيان من القنيطرة والجولان المحتل في دمشق، أن حكومته "تبذل جهوداً سياسية حثيثة من أجل وقف الانتهاكات العسكرية الإسرائيلية، واستعادة الاستقرار الأمني والمعيشي في المناطق الحدودية"، معبراً عن التزام إدارته بـ"حل النزاعات بالوسائل الدبلوماسية، وتجنب التصعيد مع الجوار".

ودعا الرئيس السوري وجهاء المنطقة إلى "القيام بدور محوري في الحفاظ على التماسك الاجتماعي، والتواصل مع مؤسسات الدولة لنقل احتياجات السكان وتطلعاتهم"، في ظل تزايد الشكاوى من الأوضاع الإنسانية المتردية بسبب الغارات الإسرائيلية والتوغلات العسكرية الأخيرة.


اتفاقية فك الاشتباك.. بين الانهيار والتفعيل
وتسعى دمشق بحسب مصادر حكومية إلى إعادة إحياء اتفاقية فك الاشتباك لعام 1974، الموقعة بين الجانبين بوساطة أمريكية بعد حرب تشرين/ أكتوبر، والتي نصت على إقامة منطقة منزوعة السلاح في الجولان بإشراف قوات "الأندوف" الأممية. 

لكن الاحتلال الإسرائيلي، وفق رواية الجانب السوري، خرق الاتفاق مراراً، وخاصة عقب سقوط نظام الأسد، عبر توغلاته العسكرية في المنطقة العازلة، وشن غارات جوية على مواقع داخل محافظتي القنيطرة وريف دمشق.

وقد سيطر الاحتلال الإسرائيلي في الفترة الأخيرة على مواقع استراتيجية بارزة، بينها "جبل الشيخ" الذي لا يبعد سوى 35 كلم عن العاصمة دمشق، ما دفع دمشق إلى اتهام تل أبيب بـ"استغلال الفوضى" لتحقيق مكاسب ميدانية، والإخلال بالوضع القائم الذي كان يحظى بتوافق ضمني خلال العقود الماضية.

تل أبيب: لا انسحاب من الجولان
ورغم الإشارات المتبادلة حول إمكانية فتح قنوات اتصال جديدة، إلا أن تصريحات المسؤولين الإسرائيليين تؤكد أن أية تسوية مع دمشق لن تشمل انسحاباً من الجولان المحتل. 

فقد شدد وزير الخارجية ساعر على أن "إسرائيل فرضت قوانينها على هضبة الجولان قبل أكثر من 40 عاماً، وفي أي اتفاق سلام، سيبقى الجولان جزءاً لا يتجزأ من دولة إسرائيل"، في تأكيد على تمسك تل أبيب بقرار الضم الذي اتخذته عام 1981، والذي لم يحظ بأي اعتراف دولي، باستثناء إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 2019.

وكانت سيطرة الاحتلال الإسرائيلي على الجولان ولا تزال واحدة من أبرز العقد التي تعيق التوصل إلى أي اتفاق نهائي مع سوريا، إذ تعتبر دمشق الهضبة جزءاً لا يتجزأ من أراضيها المحتلة، وتصر على استعادتها كشرط أساسي لأي تطبيع مستقبلي.

منذ تنصيب أحمد الشرع رئيساً انتقالياً عقب الإطاحة بالأسد، حافظت الحكومة السورية الجديدة على نبرة عدم العداء تجاه الاحتلال الإسرائيلي، وأكدت مراراً أنها "لا تسعى إلى نزاع مسلح"، لكنها في المقابل أدانت الغارات الإسرائيلية المتكررة، التي استهدفت مواقع عسكرية وبنى تحتية، وأسفرت عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف المدنيين والعسكريين، بالإضافة إلى تدمير منظومات أسلحة ومخازن ذخيرة.

مقالات مشابهة

  • بدون مقاومة من سوريا.. الاحتلال الإسرائيلي يتجول قرب دمشق
  • عبد الملك الحوثي: مستمرون ولن تثنينا تهديدات العدو الإسرائيلي
  • باستثناء مطاري أصفهان وتبريز.. إيران تستأنف الرحلات الداخلية والدولية في مطاراتها
  • قيادي بفتح: اقتراب الإعلان عن هدنة محتملة بين فصائل المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي
  • سوريا تعلق على إمكانية التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي.. سابق لأوانه
  • الأوقاف الفلسطينية: العدو الإسرائيلي اقتحم الأقصى 25 مرة ومنع الأذان بالحرم الإبراهيمي 89 وقتًا خلال يونيو
  • بعد توقف دام عقدا من الزمان.. الكويت تعلن استئناف رحلاتها الجوية إلى سوريا
  • إيران .. تمديد إلغاء الرحلات الجوية الدولية والداخلية حتى ظهر غد
  • مطار دمشق الدولي يشهد إعادة تأهيل واسعة ويخدم آلاف المسافرين يومياً
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: سنضرب اليمن مثل إيران