سعود بن صقر يعزّي ملك الأردن في وفاة معروف البخيت
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
بعث صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، برقية تعزية إلى الملك عبد الله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، في وفاة الدكتور معروف البخيت رئيس الوزراء الأردني الأسبق.
كما بعث سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، ولي عهد رأس الخيمة، برقية تعزية مماثلة إلى الملك عبد الله الثاني بن الحسين.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ سعود بن صقر القاسمي
إقرأ أيضاً:
إشادة بدعم جواهر القاسمي لتطوير علاج السرطان
الشارقة (الاتحاد)
أشادت مؤسسة «رويال مارسدن» البريطانية الخيرية، الداعمة لـ«رويال مارسدن»، أكبر مركز شامل لعلاج السرطان في أوروبا، في تقريرها السنوي، بالدور المحوري الذي أدّاه دعم قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة في الشارقة، الرئيسة المؤسِّسة لجمعية أصدقاء مرضى السرطان، في تطوير أبحاث علاج السرطان، مؤكدة أن مبادرات سموها أسهمت في إحداث تقدم نوعي في «مختبر الشارقة» للجينوم السريري ضمن «مركز علم الأمراض الجزيئية» التابع للمعهد الوطني لأبحاث الصحة والرعاية (NIHR)، خلال السنوات الخمس الماضية.
وأكد التقرير أن الدعم الذي قدمته سموها للمختبر مكّن الفريق العلمي من تسريع الوصول إلى التشخيص والعلاج، وإتاحة الأمل لآلاف المرضى، عبر استحداث خدمات رائدة في مجال الطب الدقيق، وتوسيع نطاق التجارب السريرية، واعتماد تقنيات جينومية متقدمة.
ويُعد «رويال مارسدن» في لندن، الذي تأسس عام 1851، أول وأعرق المراكز الطبية المتخصصة في علاج السرطان على مستوى العالم، ويضم طاقماً طبياً ذا خبرة واسعة، بالإضافة إلى قسم مخصص لعلاج الأطفال والشباب. ويستقبل المستشفى سنوياً أكثر من 50 ألف مريض، ويعمل بالتكامل مع الشريك الأكاديمي «معهد أبحاث السرطان» في لندن.
وانطلق «مختبر الشارقة» بمبادرة إنسانية من سمو الشيخة جواهر القاسمي، عام 2018 عبر تبرع بمبلغ 500 ألف جنيه إسترليني لدعم إنشاء المختبر ضمن «مركز علم الأمراض الجزيئية» في «رويال مارسدن» بالمملكة المتحدة.
رؤية إنسانية
يجسد «مختبر الشارقة» رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة في الاستثمار في الإنسان والبحث العلمي، وترجمة العطاء الإنساني إلى تأثير واقعي في حياة المرضى. ويمثل المشروع مثالاً حياً على الشراكة الناجحة بين الجهود الخيرية والعلمية، حيث أصبحت الشارقة من خلاله شريكاً فاعلاً في تشكيل مستقبل الطب الجينومي حول العالم.