دجاج بالشبت والليمون للوقاية من سرطان الثدي
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
يشكل مرض سرطان الثدي رعب وفزع لكثير من السيدات والفتيات مما يدفعهن الي اختيار الوصفات الغنية بالعناصر الغذائية التي تعزز المناعة لديهن تجنبًا لإصابتهن بهذا المرض مهما تقدم العمر بهن.
ويأتي الثوم من أهم العوامل المفيدة لصحة الجسم أبرزها يخفف الثوم من الأمراض المعوية وله تأثير مضاد للجراثيم على البكتيريا المعوية الضارة.
ويتحكم الثوم في نسبة السكر في الدم و يقوي الثوم جهاز المناعة لاحتوائه على مغذيات نباتية ومضادة للأكسدة.
يمكن للثوم أن يخفف الإجهاد التأكسدي ويساعد على منع تلف الحمض النووي وتقليل الالتهاب.
وتحرص الأمهات على أضافته في معظم الوصفات التي تحضرها في المنزل لمذاقه الشهي وفوائده المتعددة.
واليوم نقدم وصفة سهلة ومفيدة للغاية للسيدات تقي من الإصابة بسرطان الثدي وهي طريقة تحضير دجاج بالشبت والليمون للوقاية من سرطان الثدي بخطوات سهلة وبسيطة.
المقادير
- صدر الدجاج : 4 صدور (فيليه مدقوق قليلاً)
- عصير الليمون : نصف كوب
- بودرة البصل : نصف ملعقة صغيرة
- ملح : نصف ملعقة صغيرة
- فلفل أسود : ربع ملعقة صغيرة
- الشبت : 2 ملعقة صغيرة (مفروم)
طريقة التحضير
سخني الفرن والشواية على حرارة متوسطة.
ضعي الدجاج في صينية الفرن، ثم أضيفي عصير الليمون.
انثري البصل البودرة، والفلفل الأسود، والملح، والشبت فوق الدجاج.
أدخلي الصينية للفرن لمدة 30 دقيقة أو حتى ينضج الدجاج.
حمري الدجاج بالشواية من الأعلى وقدميه ساخناً إلى جانب السلطة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سرطان الثدي مرض سرطان الثدي البكتيريا الثوم نسبة السكر في الدم جهاز المناعة الحمض النووي الثدي سرطان صدر الدجاج عصير الليمون الليمون البصل ملعقة صغیرة
إقرأ أيضاً:
«الغطاء النباتي» ينهي دراسة للوقاية من حرائق الغابات في المناطق الجنوبية والجنوبية الغربية
أنهى المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر دراسة بعنوان "سبل الوقاية من حرائق الغابات ومعالجة آثارها في المناطق الجنوبية والجنوبية الغربية من المملكة"، بالتعاون مع جامعة الملك خالد وجامعة موناش الأسترالية، ضمن جهوده لتعزيز حماية الغابات، والحد من أخطار الحرائق تحقيقًا لأهداف الاستدامة البيئية.
وشملت الدراسة تقييمًا شاملًا لأوضاع الغابات والمخاطر المحيطة بها، وإنشاء قاعدة بيانات رقمية، ودراسة تفصيلية للإجراءات الوقائية والسلوكيات المجتمعية، إضافة إلى وضع خطة تحرك متكاملة تشمل الجهات ذات العلاقة مع تحديد مهام كل جهة، باستخدام تقنيات حديثة مثل: الإنذار المبكر، والطائرات بدون طيار، كما قدّم تصاميم ميدانية، وبدائل مستدامة لإنشاء ممرات إستراتيجية، وتطوير دليل لإعادة تأهيل الغابات بعد الحريق، إلى جانب تصميم أداة لتقييم الأداء، وإنشاء هيكل تنظيمي لغرفة عمليات مشتركة، وتفعيل دور المجتمع والفرق التطوعية في الوقاية والمكافحة.
وأولت الدراسة أهمية خاصة لإشراك المجتمع، من خلال تطوير آلية شاملة تتيح للفرق التطوعية المجتمعية في مناطق الغابات الإسهام الفاعل في جهود الوقاية والمكافحة، عبر التدريب والتأهيل والتكامل مع عمل الجهات الرسمية.
وتُمثِّل هذه الدراسة أحد النماذج المتميزة للتكامل المؤسسي والتقني والمجتمعي في مجال تنمية الغابات وحمايتها، وتؤكد التزام المملكة بالحفاظ على مواردها الطبيعية، ومواجهة تحديات التغير المناخي، بما يعكس رؤية إستراتيجية تسعى لتحقيق التوازن بين التنمية وحماية النظم البيئية.
يذكر أن المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر يعمل على تعزيز وجود غطاء نباتي مستدام في الغابات، إذ تبنَّى مبادرة لزراعة 60 مليون شجرة، بما يعادل تأهيل 300 ألف هكتار حتى عام 2030، إضافةً إلى عمله بنظام اللائحة التنفيذية لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، عبر المادة السادسة الخاصة بضوابط الغابات؛ التي تهدف إلى إعداد وتنفيذ خطة وطنية للإدارة المستدامة للغابات، والعمل على حمايتها، والمحافظة عليها وتطويرها، وتنظيم الرعي في أراضي الغابات.