RT Arabic:
2025-05-09@10:41:00 GMT

الطيبون والأشرار في حرب إسرائيل وغزة!

تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT

الطيبون والأشرار في حرب إسرائيل وغزة!

على الرغم من أن أغلب وسائل الإعلام تقف مع إسرائيل بطريقة متحيزة، وتتعمد إغفال ما ترتكبه في حق الفلسطينيين إلا أن بعض الأصوات تخرج من هذه الجوقة وتتحدث بلغة أخرى.

إقرأ المزيد احتلال غزة.. الممكن والمستحيل!

هذه المعضلة يكشف عنها المحلل السياسي مارك وينغفيلد في مقال نشر في موقع "baptistnews" بعنوان: "لا يوجد طيبون في هذه الحرب".

يرى وينغفيلد أن "جميع وسائل الإعلام تقريبا حين يتعلق الأمر بفهم الاحداث في إسرائيل وفلسطين والإبلاغ عنها، تخذل الأمريكيين الذين يسعون إلى فهم واضح لواحد من أكثر الألغاز السياسية واللاهوتية استعصاء على الإطلاق".

الكاتب يلفت إلى أن معظم وسائل الإعلان الامريكية تتناول  القضية على الشكل التالي: إسرائيل هي "الشخص الطيب" في هذا الصراع، والفلسطينيون، وخاصة حماس، هم" الأشرار".

وينغفيلد يرى أن ذلك يعود إلى "الاجتهاد في السعي من أجل انقسامات بسيطة، لكن هذا ببساطة مستحيل هنا، على الرغم مما تقوله وزارة الخارجية الأمريكية. ما فعلته حماس يستحق الإدانة، لكن ما فعلته إسرائيل وما زالت تفعله يستحق أيضا الإدانة".

المحلل السياسي يخاطب في هذا السياق "المدافعين" عن إسرائيل  بشكل مطلق قائلا: "صفوا إسرائيل بأنها ضحية في الحرب الحالية بين شعب إسرائيل وحماس، لكن لا تصورهم بقبعات بيضاء".

وينغفيلد يستشهد بالقسيس والكاتب ويندل غريفين، وهو مدافع متحمس عن الفلسطينيين وخاصة المسيحيين منهم، وينقل عنه قوله إن "إدارة بايدن تواصل النهج الأمريكي المستمر منذ عقود لدعم النظام الإسرائيلي... هذا النهج يتجاهل النموذج غير المبرر أخلاقيا للعدوان الإسرائيلي على غزة وفلسطين والفلسطينيين، والذي يتضمن نهب إسرائيل للأراضي والمياه الفلسطينية والاستعمار الاستيطاني والعنف ضد الفلسطينيين في انتهاك للقانون الدولي (قرارات الأمم المتحدة واتفاقيات جنيف)، وعقود من سلوك الإبادة الجماعية تجاه الفلسطينيين".

غريفين يرى في الاقتباسات التي نُقلت عنه أن الحرب الحالية "هي أحدث نقطة اشتعال في نكبة الاستعمار الإسرائيلي والفصل العنصري والإبادة الجماعية المستمرة منذ 75 عاما ضد فلسطين والفلسطينيين، بتمويل ودعم من الولايات المتحدة. من وجهة النظر هذه، فإن الحرب الحالية للنظام الإسرائيلي في غزة أسوأ من المؤسف. إنه أمر لا يغتفر".

وينغفيلد يعلق على ذلك بالقول: "من غير المحتمل أن تسمع وجهة النظر هذه كل ساعة على شبكة سي إن إن. لكن هذا هو رأي العديد من المسيحيين التقدميين، وحتى بعض اليهود، في الولايات المتحدة اليوم".

يعود الكاتب إلى عرض أفكار مستنيرين آخرين، ويقتبس من أشلي أويست ليرد، وهي ناشطة أمريكية لاهوتية   قولها إن "ما يحدث الآن في فلسطين / إسرائيل هو نتيجة طبيعية لسنوات 75 من الاستعمار والقمع. من بين 2.1 مليون شخص يعيشون في قطاع غزة، ثلثاهم لاجئون من مناطق تم دمجها في دولة إسرائيل في عام 1948".

الناشطة تمضي في وصف هؤلاء اللاجئين الفلسطينيين بقولها إنهم "لم يحرموا فقط من حق العودة إلى ديارهم، ولكن منذ توقيع اتفاقيات أوسلو ، أصبحوا هم وجيرانهم من غزة أسرى حرب. إن سكان غزة، المحاصرين على قطعة صغيرة من الأرض، والمحرومين بشكل مزمن من الماء والكهرباء والتنمية الاقتصادية، يعانون من أسوأ ما عاشه الفلسطينيون. وعلى مدى السنوات الـ 15 الماضية، تعرضوا بالإضافة إلى ذلك لهجمات وقصف متكرر من قبل الجيش الإسرائيلي، ما أسفر عن مقتل وجرح آلاف الأشخاص".

يوست ليرد تشدد في هذا السياق على أنها "لا تتغاضى عن القتل من أي نوع، وتنعي مقتل مئات الإسرائيليين، تماما كما تنعي الموت المستمر للفلسطينيين تحت الاحتلال الإسرائيلي".

الناشطة الكنسية الأمريكية تلفت إلى أن "إسرائيل دولة قومية تتلقى 3.8 مليار دولار سنويا من الولايات المتحدة ولديها رابع أقوى جيش على هذا الكوكب. يبدو أنه في حين أن الجميع حريصون على إدانة عنف حماس، فإن قلة قليلة منهم على استعداد لذكر العنف الذي تمارسه الدولة والذي يرتكب ضد الشعب الفلسطيني يوما بعد يوم".

أما الكاتب كيم روبنسون فيصف قطاع غزة في مقال نشر في موقع "libertarianinstitute" بأنه سجن ضخم وأنه بمثابة "بؤس كئيب"، وهو أيضا عبارة عن " مجموعة من السجناء محبوسين في طي النسيان".

روبنسون يتطرق إلى ما تفعله الحكومة الإسرائيلية الآن قائلا إن ردها تمثل في "تفجير المؤسسات والمباني السكنية بتحذير عام  بضرورة الإخلاء. ولكن الناس في الأراضي المحتلة لا يستطيعون الهرب؛ فهم أسرى تحت رحمة الحكومة الإسرائيلية.. تخضع المياه والغذاء للرقابة والقيود من قبل الحكومة الإسرائيلية. الفلسطينيون هم شعب يائس. وكما كان الحال من قبل ، فإن القمع سيقتل الأبرياء وينتهي بتجنيد متمردين جدد".

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أرشيف الحرب على غزة حركة حماس قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

غزة - إسرائيل ألقت 100 ألف طن متفجرات منذ بدء الحرب

قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ، مساء الخميس 8 مايو 2025، إن إسرائيل ألقت 100 ألف طن متفجرات منذ بدء الحرب على قطاع غزة ، ما أسفر عن استشهاد وفقدان أكثر من 62 ألف فلسطيني وارتكاب أكثر من 12 ألف مجزرة.

وقال الإعلام الحكومي في بيان صحفي تلقت سوا نسخه عنه إن "إسرائيل ألقت أكثر من 100 ألف طن من المتفجرات على قطاع غزة منذ بدء حرب الإبادة في 7 أكتوبر 2023، ما أدى إلى مقتل وفقدان أكثر من 62 ألف فلسطيني، بينهم أكثر من 10 آلاف ما زالوا تحت الأنقاض، ومنهم مصيره مجهول".

نص بيان الإعلام الحكومي في غزة

بيان صحفي رقم (817) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي بغزة :

‏المكتب الإعلامي الحكومي ينشر تحديثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة لليوم 580 – من السبت 7 أكتوبر 2023 حتى الخميس 8 مايو 2025م*

 (+2.4 مليون) عدد سكان قطاع غزة الذي يتعرض للإبادة والتطهير العرقي.
 (580) يوماً على حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي ضد قطاع غزة.
 (+12,000) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال "الإسرائيلي" بشكل عام.
 (+62,000) شهيد ومفقود منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة.
 (+10,000) مفقود، منهم شهداء مازالوا تحت الأنقاض، ومنهم مصيره مازال مجهولاً.
 (52,760) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات (وزارة الصحة).
 (11,926) مجزرة ارتكبها الاحتلال ضد العائلات الفلسطينية.
 (2,200) عائلة فلسطينية أبادها الاحتلال بالكامل ومسحها من السجل المدني، بقتل الأب والأم وجميع أفراد الأسرة، وعدد أفراد هذه العائلات أكثر من 6,350 شهيداً.
 (+5,120) عائلة فلسطينية أبادها الاحتلال ولم يتبقَّ منها سوى فرداً واحداً فقط، وعدد أفراد هذه العائلات فاق 9,351 شهيداً.
 (+16,270) شهيداً من الأطفال قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي" ووصلوا إلى المستشفيات.
 (+18,000) شهيد من الأطفال قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي". (فرق العدد لم يصل إلى المستشفيات بعد).
 (311) طفلاً رضيعاً وُلِدوا واستشهدوا خلال حرب الإبادة الجماعية.
 (908) أطفال استشهدوا خلال الإبادة وكانت أعمارهم أقل من عام واحد.
 (57) استشهدوا بسبب سوء التغذية وسياسة التجويع، بينهم أكثر من 50 طفلاً.
 (17) استشهدوا نتيجة البرد الشديد بين النازحين المهجرين قسرياً بينهم 14 طفلاً.
(+8,700) شهيدة من النساء قتلهن الاحتلال "الإسرائيلي" ووصلن إلى المستشفيات.
 (+12,400) شهيدة من النساء قتلهن الاحتلال "الإسرائيلي". (فرق العدد لم يصل إلى المستشفيات بعد).
 (1,411) شهيداً من الطواقم الطبية قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي" (وزارة الصحة).
 (113) شهيداً من الدفاع المدني قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي".
 (214) شهيداً من الصحفيين قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي".
 (754) شهيداً من شرطة وعناصر تأمين مساعدات قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي.
 (162) جريمة استهداف للاحتلال بحق شرطة وعناصر تأمين مساعدات.
 (7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.
 (529) شهيداً تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
 (119,264) جريحاً ومصاباً وصلوا إلى المستشفيات. (وزارة الصحة).
 (17,000) جريح بحاجة إلى عملية تأهيل طويلة الأمد. (وزارة الصحة).
 (+4,700) حالة بتر، بينهم 18% من فئة الأطفال. (وزارة الصحة).
 (+60%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء والمسنين.
 (409) جرحى ومصابين من الصحفيين والإعلاميين.

 (236) مركزاً للإيواء والنُّزُوح استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي".
 (-10%) من مساحة قطاع غزة يدّعي الاحتلال أنها "مناطق إنسانية".
 (38 مرة) قصف الاحتلال "الإسرائيلي" منطقة المواصي لوحدها التي زعم أنها "آمنة".
 (41,000) طفل يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.
 (+14,500) امرأة فقدت زوجها خلال حرب الإبادة الجماعية.
 (+65,000) طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية والجوع (وزارة الصحة).
 (22,000) مريض بحاجة للعلاج في الخارج لكن الاحتلال يمنعهم من السفر.
 (+14,000) مريض أنهوا إجراءات التحويل وينتظرون سماح الاحتلال لهم بالسفر.
(12,500) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.
 (3,000) مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج.
 (+2.136 مليون) حالة أُصيبت بأمراض معدية نتيجة النزوح القسري. (وزارة الصحة)
 (71,338) حالة أُصيبت بعدوى التهابات الكبد الوبائي بسبب النزوح القسري.
 (≈60,000) سيدة حامل مُعرَّضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية.
 (350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع الاحتلال إدخال الأدوية.
 (6,633) حالة تعرضت للاعتقال والتعذيب من الاحتلال منذ بدء حرب الإبادة.
 (362) حالة من الكوادر الصحية تعرضوا للاعتقال والتعذيب من الاحتلال، (وأعدم منهم 3 أطباء داخل السجون تحت التعذيب).
 (48) صحفياً ممن عُرفت أسماؤهم تعرضوا للاعتقال والتعذيب من الاحتلال.
 (26) عنصراً من الدفاع المدني تعرضوا للاعتقال والتعذيب من الاحتلال.
 (+2 مليون) نازح في جميع محافظات قطاع غزة.
 (68) يوماً على إغلاق الاحتلال لجميع المعابر المؤدية إلى قطاع غزة بشكل محكم.
 (68) يوماً على تشديد سياسة التجويع ومنع الغذاء عن المدنيين في قطاع غزة.
 (37,400) شاحنة مساعدات ووقود منع الاحتلال إدخالها منذ إغلاق المعابر كلياً.
 (29) تكية طعام استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي" في إطار فرض سياسة التجويع.

 (37) مركزاً لتوزيع المساعدات والغذاء استهدفها الاحتلال في إطار فرض التجويع.
 (+113,000) خيمة اهترأت وأصبحت غير صالحة للنازحين.
 (280,000) أسرة تحتاج إلى إيواء بعد هدم الاحتلال منازلهم السكنية.
 (225) مقراً حكومياً دمرها الاحتلال "الإسرائيلي".
 (143) مدرسة وجامعة ومؤسسة تعليمية دمرها الاحتلال بشكل كلي.
 (366) مدرسة وجامعة ومؤسسة تعليمية دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
 (+13,000) طالب وطالبة قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي" خلال الإبادة الجماعية.
 (+785,000) طالب وطالبة حرمهم الاحتلال "الإسرائيلي" من التعليم خلال الإبادة.
 (+800) معلمٍ وموظفٍ تربويٍ في سلك التعليم قتلهم الاحتلال خلال الإبادة.
 (+150) عالماً وأكاديمياً وأستاذاً جامعياً وباحثاً أعدمهم الاحتلال خلال الإبادة.
 (828) مسجداً دمرها الاحتلال "الإسرائيلي" بشكل كلي.
 (167) مسجداً دمرها الاحتلال "الإسرائيلي" بشكل بليغ بحاجة إلى إعادة ترميم.
 (3) كنائس استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي".
 (19) مقبرة دمرها الاحتلال "الإسرائيلي" كلياً وجزئياً من أصل (60) مقبرة.
 (2,300) جثمان من الأموات والشهداء سرقها الاحتلال من مقابر قطاع غزة.
 (≈210,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل كلي.
 (≈110,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل بليغ غير صالح للسكن.
 (≈180,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
 (+100,000) طن متفجرات ألقاها الاحتلال على المدنيين في قطاع غزة.
 (38) مستشفى تعرضت للتدمير أو الحرق أو أخرجها الاحتلال عن الخدمة.
 (81) مركزاً صحياً تعرض للتدمير أو الحرق أو أخرجه الاحتلال عن الخدمة.
 (164) مؤسسة صحية تعرض للتدمير أو الحرق أو أخرجها الاحتلال عن الخدمة.
 (144) سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي" وأخرجها عن الخدمة.
 (54) سيارة إطفاء أو إنقاذ أو تدخل سريع أو عربة دفاع مدني استهدفها الاحتلال.
 (206) مواقع أثرية وتراثية تعرضت للقصف من قبل الاحتلال "الإسرائيلي".
 (3,780) كيلو متر أطوال شبكات كهرباء دمرها الاحتلال "الإسرائيلي".
 (2,105) محولات توزيع كهرباء هوائية وأرضية دمرها الاحتلال "الإسرائيلي".
 (+1.88) مليار كيلو وات ساعة، كمية كهرباء حرم منها قطاع غزة طيلة الحرب.
 (+330,000) متر طولي شبكات مياه دمرها الاحتلال.
 (+655,000) متر طولي شبكات صرف صحي دمرها الاحتلال.
 (+2.850 مليون) متر طولي شبكات طُرق وشوارع دمرها الاحتلال.
 (+1.25 مليار) دولار الخسائر المباشرة للقطاع الزراعي بغزة نتيجة حرب الإبادة.
 (178,000) دونم من الأراضي الزراعية زُرعت قبل الحرب، دُمّر منها (+92%).
 (85,000) دونم من الأراضي المزروعة بالخضروات تقلصت إلى (7,000) فقط بسبب الحرب.
 (+85%) من الدفيئات الزراعية تعرضت للتدمير في محافظات قطاع غزة.
 (405,000) طن من إنتاج الخضروات السنوي تراجع إلى (49,000) طن فقط.
 (+2.4 مليون) مواطن في غزة مهددون بالمجاعة بسبب انهيار القطاع الزراعي.
 (100%) من الثروة السمكية بغزة تضررت نتيجة الاستهداف المباشر لمناطق الصيد.
 (46) منشأةً وملعباً وصالة رياضية دمرها الاحتلال "الإسرائيلي".
 (719) بئر ماء دمرها الاحتلال "الإسرائيلي" وأخرجها من الخدمة.
 (+88%) نسبة الدمار الذي أحدثه الاحتلال في قطاع غزة بشكل عام.
 (+42) مليار دولار الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة الجماعية.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية غزة - 7 شهداء في قصف إسرائيلي استهدف بيت حانون والنصيرات 95 شهيدا في غارات إسرائيلية على غزة منذ فجر الأربعاء - أسماء المطبخ العالمي يضطر إلى وقف الطهي في غزة الأكثر قراءة سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم الجمعة بالفيديو والصور: شهداء وإصابات في غارات إسرائيلية على غزة اليوم بالفيديو: صافرات الإنذار تدوي في إسرائيل واعتراض صاروخ أُطلق من اليمن الجيش الإسرائيلي يشن غارات بالقرب من القصر الرئاسي السوري عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • غزة - إسرائيل ألقت 100 ألف طن متفجرات منذ بدء الحرب
  • تركيا: إسرائيل تمنع إيصال المساعدات الإنسانية وتحاول تهجير الفلسطينيين وتثبيت وجودها في غزة بشكل دائم عبر توسيع هجماتها
  • الموت يلاحق الفلسطينيين.. وغزة تصبح "منطقة مجاعة" وسط "سقوط أخلاقي" دولي
  • منظمة العفو الدولية: على “إسرائيل” التخلي عن خطط ضم غزة وتهجير الفلسطينيين
  • العفو الدولية :على “إسرائيل التخلي عن خطط ضم غزة وتهجير الفلسطينيين
  • إسرائيل تسعى لإعادة احتلال قطاع غزة: أية خيارات أمام الفلسطينيين؟
  • فيتنام وغزة.. مقارنة بين مقاومتين
  • ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في القصف الإسرائيلي على مركز إيواء للنازحين وسط قطاع غزة إلى 32 شهيدًا
  • حماس لا ترى جدوى للتفاوض في ظل حرب التجويع استشهاد 5 فلسطينيين في قصف الإحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
  • 72 فنانا يطالبون باستبعاد إسرائيل من يوروفيجن 2025 بسبب جرائم ضد الفلسطينيين