موعد الانتخابات الرئاسية المصرية 2024.. تفاصيل الجدول الزمني
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، مطلع الشهر الجاري، الجدول الزمني وموعد الانتخابات الرئاسية المصرية 2024، وبدأ بفتح باب الترشح يوم 5 أكتوبر الجاري، لذا تستعرض «الوطن» موعد الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 حسب الجدول الزمني الذي جرى إعلانه رسمياً.
موعد الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 حسب الجدول الزمنيوتأتي تفاصيل الجدول الزمني للانتخابات الرئاسية المصرية 2024، كالتالي:
- يوم 5 أكتوبر: فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية، ومستمر 10 أيام متتالية.
- يوم 14 أكتوبر: غلق باب الترشح للانتخابات الرئاسية.
- يوم 16 أكتوبر: إعلان القائمة الأولية لأسماء المرشحين.
- 17 و18 أكتوبر: تلقي التظلمات على المرشحين للرئاسة.
- يوم 26 أكتوبر: البت في التظلمات والإخطار بها.
- 27 و28 أكتوبر: تقديم الطعون وقيدها في جدول المحكمة الإدارية العليا.
- من 29 أكتوبر وحتى 7 نوفمبر المقبل: فصل المحكمة الإدارية العليا في الطعون.
- 9 نوفمبر: إعلان القائمة النهائية لأسماء المرشحين ورموزهم.
- 15 نوفمبر: آخر موعد لتنازل المرشح عن ترشحه.
- أيام 1 و2 و3 ديسمبر: انتخابات المصريين في الخارج.
- أيام 10 و11 و12 ديسمبر: الانتخابات في الداخل.
- 14 ديسمبر: تلقي الهيئة الطعون في قرارات اللجان العامة.
- 15 و16 ديسمبر: البت في الطعون المقدمة بقرارات اللجان العامة.
- 18 ديسمبر: إعلان النتيجة ونشرها في الجريدة الرسمية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: موعد الانتخابات الرئاسية المصرية موعد الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 موعد الانتخابات الرئاسية موعد انتخابات الرئاسة الانتخابات الرئاسية 2024 انتخابات الرئاسة 2024 الموعد الجدول الزمني الهيئة الوطنية للانتخابات موعد الانتخابات موعد الانتخابات الرئاسیة المصریة 2024 الجدول الزمنی
إقرأ أيضاً:
قطر توضح حقيقة عرض الطائرة الرئاسية لترامب.. صفقة أم هدية؟
قال رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، إنّ "الحكومة القطرية، عرضت، طائرة، بملايين الدولارات للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لاستخدامها كطائرة رئاسية".
ووصف جاسم آل ثاني. العرض بكونه: "صفقة بين حكومتين، وليس هدية شخصية لترامب"، مشيرا في الوقت نفسه إلى أنه "لا يزال قيد المراجعة" من الطرفين.
وخلال المقابلة له، مع بيكي أندرسون من شبكة "سي إن إن" الأمريكية، أبرز رئيس الوزراء القطري، الأربعاء: "هذه صفقة بسيطة للغاية بين حكومتين، في حين أن وزارة الدفاع القطرية والبنتاغون لا تزالان تتبادلان إمكانية نقل إحدى طائراتنا من طراز 747-8 لاستخدامها كطائرة رئاسية".
وأردف: "لا تزال قيد المراجعة القانونية، لذا لا يوجد شيء، ولا أعرف سبب تحولها إلى خبر كبير كهذا، وهو أمر، كما تعلمون، يُنظر إليه بطريقة غريبة للغاية"، مضيفا: "إنها صفقة بين حكومتين، لا علاقة لها بالموظفين، سواء كانوا من الجانب الأمريكي أو الجانب القطري، إنها بين وزارتي الدفاع".
وبيّن: "إذا احتاجت الولايات المتحدة شيئًا وكان ذلك قانونيًا، فإن القطريين سيساعدون" مستدركا: "لا شيء يغير قرارنا، في نهاية المطاف، إذا كان هناك شيء تحتاجه الولايات المتحدة وكان قانونيًا تمامًا، ويمكننا، فنحن قادرون على مساعدة ودعم الولايات المتحدة، فلن نتردد، حتى لو كان هناك شيء قادم من قطر للولايات المتحدة، فهو نابع من الحب، وليس من أي تبادل".
وأكد بأنه: "بالطبع، سيتم سحب العرض إذا اعتُبرت الصفقة غير قانونية"، مبرزا: "لن نفعل أي شيء غير قانوني، لو كان هناك شيء غير قانوني، لكانت هناك طرق عديدة لإخفاء هذا النوع من المعاملات، ولن تكون ظاهرة للعامة، هذا تبادل واضح للغاية بين حكومتين، ولا أرى أي جدل في ذلك.".
إلى ذلك، نفى رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري، فكرة أن القطريين يحاولون شراء النفوذ لدى الولايات المتحدة، بالقول: "لماذا نشتري نفوذًا في الولايات المتحدة؟ إذا نظرنا فقط إلى السنوات العشر الأخيرة من العلاقة بين الولايات المتحدة وقطر، نجد أن قطر كانت دائمًا حاضرة لدعم الولايات المتحدة، عند الحاجة".
وأبرز: "سواء كان ذلك في الحرب على الإرهاب، أو في إجلاء أفغانستان، أو في إطلاق سراح الأسرى من مختلف دول العالم"، مردفا: "قطر دائمًا ما تكثف جهودها لمساعدة ودعم الولايات المتحدة، لأننا نؤمن بأن هذه الصداقة يجب أن تعود بالنفع على كلا البلدين".
اختتام فعاليات الكونغرس الـ87 للاتحاد الدولي للصحافة الرياضية… ولوزان تستضيف النسخة المقبلة