مصر تحترم نفسها| عمرو موسى: توتر العلاقة بين القاهرة وواشنطن أمر طبيعى
تاريخ النشر: 18th, May 2025 GMT
قال عمرو موسى، وزير الخارجية السابق، أن الدولة المصرية دولة تحترم نفسها.
وأكد عمرو موسى، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “الحكاية”، المذاع عبر قناة “ام بى سى مصر”، أنه بالفعل يوجد توتر فى العلاقة بين مصر والولايات المتحدة وهذا أمر طبيعى أن يحدث.
القوى العظمىهل يستطيع ترامب إجبار نتنياهو على وقف الحرب فى غزة؟ .
وتابع عمرو موسى: الولايات المتحدة دولة عظمى ولمصر صوت وتاريخ فى التعامل مع القوى العظمى.
وأوضح وزير الخارجية الأسبق، درجة التوتر بين مصر والولايات المتحدة يمكن حلها، ومن الضرورى انهاء هذا التوتر ولا يصح أن يستمر البرود فى العلاقة.
وكان دعا الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم السبت خلال قمة بغداد، نظيره الأميركي دونالد ترامب، للضغط على إسرائيل بهدف تحقيق السلام الدائم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو موسى صدى البلد مصر الولايات المتحدة عمرو موسى
إقرأ أيضاً:
يونس الخوري: زيارة ترامب تدعم مسيرة العلاقات الثنائية
قال يونس حاجي الخوري وكيل وزارة المالية، إن زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى دولة الإمارات تأتي في إطار دفع مسيرة العلاقات الثنائية الوطيدة بين البلدين، كما تعكس التقدير المتبادل والاحترام العميق الذي يربط قيادتي الدولتين، وتؤكد الأهمية الاستراتيجية التي توليها دولة الإمارات والولايات المتحدة، لتعزيز التعاون في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك،
لاسيما الاقتصادية والمالية منها، والتي تُعد ركيزة أساسية في الشراكة المستدامة بين الطرفين.
وأضاف أن العلاقات بين دولة الإمارات والولايات المتحدة شهدت تطورات نوعية خلال العقود الماضية، ساهمت في بناء منظومة تعاون شاملة تشمل مجالات الاستثمار، والابتكار، والذكاء الاصطناعي، والاقتصاد الرقمي، والطاقة المتجددة، والتجارة، وغيرها من القطاعات الحيوية.
وأكد في هذا السياق، أن وزارة المالية تؤدي دوراً محورياً في دفع عجلة هذا التعاون من خلال تطوير السياسات المالية، وتوسيع آفاق الشراكات مع المؤسسات المالية والاستثمارية الأمريكية، وتعزيز التنسيق في المحافل الاقتصادية العالمية.
وقال إن الوزارة تحرص على تطوير شراكاتنا المالية والاقتصادية مع الولايات المتحدة من خلال آليات التعاون الثنائي والمتعدد الأطراف، وتبادل الخبرات، والعمل المشترك في المؤسسات المالية الدولية، ونحن على ثقة بأن المرحلة المقبلة ستشهد انطلاقة جديدة في العلاقات الاقتصادية والمالية بين البلدين، تقوم على أسس الابتكار والاستدامة، وتدفع باتجاه تكامل أكبر في الرؤى والسياسات، بما يخدم الأهداف التنموية المشتركة.
(وام)