موقع 24:
2025-05-24@13:12:29 GMT

واحد من كل 6 أزواج ينامون في غرف منفصلة.. بسبب الشخير

تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT

واحد من كل 6 أزواج ينامون في غرف منفصلة.. بسبب الشخير

وجد استطلاع حديث أن زوجين من كل 6 أزواج، يضطران للنوم بغرف منفصلة، بسبب الشخير، أو الاستيقاظ المستمر أثناء الليل، أو التململ والشعور بالتوتر والقلق.

وشمل الاستطلاع، الذي أجرته شركة سامسونغ، بهدف تحسين جودة النوم للأزواج، وفهم عادات نومهم، 2000 شخص بالغ متزوج.

واعترف 15% من الأزواج المستطلعة آراؤهم أنهم ينامون بشكل دائم في أسرة أو غرف منفصلة، بالاتفاق بين الطرفين، في حين 9% يختار القيام بذلك مرتين على الأقل أسبوعياً.

ويعتقد أن 24% من الأزواج أنهم متوافقون في مسألة النوم مع بعضهم البعض، إلا أن الاختلافات في تفضيلات وقت النوم تلعب دوراً في كيفية النوم وتحسين جودته.

وأشار الاستطلاع إلى أن الشخير كان السبب الرئيسي في انفصال الزوجين عند النوم، بنسبة 71%، إذ أن هذا العامل، بالذات، قد يؤدي لتوتر الحياة الزوجية، بينما القلق والتوتر جاء بنسبة 35%، أما الاستيقاظ المستمر أثناء الليل جاء بنسبة 30%.

وبين الاستطلاع أن 54% من المستطلعين آراؤهم يذهبون إلى النوم في أوقات مختلفة، فالزوجان في أغلب الأحيان لا يختاران الوقت ذاته للخلود إلى النوم، حيث تميل النساء للنوم في وقت أبكر من الرجال.

وتعاونت خبيرة النوم، الدكتورة جولي سميث، مع العلامة التجارية للإلكترونيات، لمساعدة الأزواج على فهم عادات نومهم، بشكل أفضل، وتحسين جودته، مشيرة إلى ضرورة معرفة الزوجين لطبيعة وعادات النوم لكليهما، لتجنب إزعاج أحدهما للآخر.

وأكدت سميث أن العديد من عادات النوم السيئة قابلة لإصلاحها، من دون الحاجة للجوء إلى الانفصال عند النوم.

وبين الاستطلاع أن 23% من الأزواج الذين يتشاركون السرير ذاته، يحصلون على أقل من 5 ساعات من النوم غير المضطرب كل ليلة، بينما يشعر 16% براحة عند مشاركة السرير، و21% غير راضيين عن نوعية نومهم بشكل عام.

لكن واحداً من كل ستة يعتقد أن نوعية نومه تتحسن في عطلات نهاية الأسبوع، مقارنة بأيام الأسبوع.

وعلى الرغم من ذلك، يعتقد 77% منهم أنه من المهم النوم بجانب الشريك والاستيقاظ معه، بينما يزعم الباقي أنهم لا يتجادلون أبداً بشأن ترتيبات النوم، ويشير 45% منهم إلى أن الحصول على نوم أفضل ليلاً بجانب الشريك، يعزز ويوطد العلاقة بين الشريكين.

ويعتقد 62% منهم أن إيجاد حلولاً للمشاكل المتعلقة بالنوم، أمراً مهماً، لتجنب النوم بشكل منفصل بين الشريكين.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: غزة وإسرائيل التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة التوتر

إقرأ أيضاً:

تحذير طبي ترند أثناء النوم يهدد حياة الملايين

#سواليف

حذرت #دراسة_حديثة من #المخاطر_الصحية_الجسيمة التي قد تنتج عن ترند وضع #شريط_لاصق على #الفم #أثناء_النوم المنتشر على منصات مثل “تيك توك” و”إنستغرام”.

وتتمثل هذه الممارسة في إغلاق الفم بواسطة شريط لاصق خلال النوم لفرض التنفس عبر الأنف فقط. وقد تعددت الادعاءات حول فوائدها ما بين تحسين جودة النوم، تعزيز صحة الفم والأسنان، نحت منطقة الفك، وحتى تأخير علامات الشيخوخة.

ودفعت هذه الادعاءات فريقا بحثيا متخصصا من معهد لوسون للأبحاث ومعهد أبحاث العلوم الصحية في لندن، بالتعاون مع كلية شوليتش للطب وطب الأسنان بجامعة ويسترن، إلى فحص دقيق للأدلة العلمية المتاحة، حيث تمت مراجعة 86 دراسة في هذا المجال، مع تحليل متعمق لـ 10 دراسات شملت 213 مشاركا. وكانت النتيجة صادمة: لا يوجد أي دليل علمي قوي يدعم هذه الادعاءات، بل على العكس، فقد بينت النتائج أن هذه الممارسة قد تؤدي إلى تفاقم مشاكل التنفس المرتبطة بالنوم.

مقالات ذات صلة عامل غير متوقع يضعف مناعة الرئتين 2025/05/23

وفي هذا الصدد، أوضح الدكتور براين روتنبرغ، الباحث الرئيسي في الدراسة وأخصائي الأنف والأذن والحنجرة، أن ما يثير القلق هو ترويج هذه الممارسة من قبل مشاهير ومؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي دون أي سند علمي. وأضاف: “عندما بدأنا نرى هذه الظاهرة تنتشر، شعرنا بأن الأمر يستحق البحث، خاصة مع غياب الأدلة الطبية التي تدعمه”.

وتكمن الخطورة الرئيسية في أن إغلاق الفم أثناء النوم قد يحول دون تدفق الهواء بشكل كاف، خاصة عند الأشخاص الذين يعانون من انقطاع النفس النومي غير المشخص، وهي حالة يتوقف فيها التنفس بشكل متكرر أثناء النوم.

وقد حذر الأطباء من أن هذه الممارسة قد تزيد من حدة الأعراض وتؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة، بما في ذلك ارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

ويرتبط انتشار هذه الموضة بظاهرة أوسع تعرف بـ “تحسين المظهر” (أو looksmaxxing)، حيث يسعى الأفراد إلى تحسين مظهرهم الخارجي عبر وسائل متطرفة أحيانا. وفي هذا الإطار، يتم الترويج لوضع لصق على الفم كحل سحري لمشكلة “وجه متنفس الفم”، وهي فكرة غير مثبتة علميا تزعم أن التنفس عبر الفم يؤدي إلى تغيرات غير مرغوبة في شكل الوجه.

ويؤكد الخبراء على أهمية التمييز بين الموضات العابرة والتوصيات الطبية المدعومة بالأدلة العلمية. وينصحون أي شخص يعاني من مشاكل في النوم أو التنفس بمراجعة الطبيب المختص بدلا من اللجوء إلى حلول غير مدروسة قد تعرض صحتهم للخطر.

وتؤكد نتائج هذه الدراسة أن صحة الجهاز التنفسي ليست مجالا للتجارب أو الموضات، وأن أي تدخل يؤثر على عملية التنفس الأساسية يجب أن يكون تحت إشراف طبي دقيق، خاصة أن عواقب الأخطاء في هذا المجال قد تكون وخيمة ولا رجعة فيها.

مقالات مشابهة

  • وثائق تكشف محاولات إيباك لإسقاط إلهان عمر باستمالة الناخبين وتمويل مناصري ترامب
  • استطلاع: 82% من الإسرائيليين يريدون تهجير الفلسطينيين من غزة
  • تحذير طبي ترند أثناء النوم يهدد حياة الملايين
  • استشاري : بعض الأزواج يعتقدون أن دورهم ينتهي عند توفير المال
  • أسعار النفط تتراجع بسبب زيادة مرتقبة في إنتاج «أوبك+»
  • استطلاع يظهر تراجع حزب غولان بعد استنكاره جرائم الجيش في غزة
  • الممنوعون من الروز ماري.. وهذه الأضرار تصيب الأصحاء بسبب خطأ واحد
  • بينما تُباد غزة.. “غولاني” الإسرائيلي يتدرب على أرض المغرب
  • لماذا تبقي واشنطن على محمود خليل في السجن بينما يُطلق سراح آخرين؟
  • لماذا تبقي واشنطن على محمود خليل في السجن بينما يُطلق سراح آخرون؟