”عبدالله الثاني”: ضرورة بقاء المستشفي الأردني الميدانى بقطاع غزة رغم خروجها عن الخدمه
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
ملك الأردن"عبدالله الثاني"؛يوجه بضرورة بقاء المستشفى الميداني في قطاع غزة، رغم تعرض المستشفى لأضرار جسيمه وخروجها عن الخدمه من جراء القصف الإسرائيلي.
صرح المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات في عمّان إن "عبدالله الثاني " وجّه بضرورة إبقاء المستشفي الميدانى بغزة، على أن يستمر في تقديم خدماته لسكان القطاع ،وفي السياق ذاته، صرّح رئيس الوزراء الأردني، " بشر الخصاونة"، أن المستشفى الأردني الميداني في غزة باق وسيواصل تقديم خدماته.
ونقلت عنه وكالة الأنباء الأردنية الرسمية "بترا" أن "المستشفى الميداني في غزة سيبقى قائما وشاهدا على الالتزام الأردني تجاه أشقائنا".
وكانت وسائل إعلام أردنية أفادت، السبت، بخروج المستشفى الميداني في قطاع غزة عن الخدمة من جراء القصف الإسرائيلي المكثف الذي أصابه كما أصاب المناطق المحيطة به.
اقرأ أيضاً مصر تؤكد أن أمنها «خط أحمر» وتعلن عن قمة إقليمية بشأن غزة موقف تاريخي.. كواليس تصدر لاعب منتخب مصر «التريند» بعد تضامنه مع فلسطين عاجل..”نيبال فرسخ” الهلال الأحمر: إرتفاع عدد القتلى الفلسطنين فى غزة إلى 2329 وإصابة أكثر من 9 الاف عاجل..الجيش الإسرائيلى: تصفية قائد وحدة النخبه فى حماس بجنوب خان يونس غزة وحرب طوفان الأقصى الجيش الإسرائيلى: حماس تمنع المدنين من المغادرة بإتجاه جنوبى قطاع غزة الرئيس الروسي: جيشنا يحسن مواقعه على الجبهات والهجوم المضاد فشل الدول الغربية في مواجهة حقيقية مع طوفان الأقصى: قراءة سياسية في الأهداف والمآلات أكبر مجزرة إسرائيلية بحق المدنيين.. 300 شهيد في قطاع غزة خلال 24 ساعة فقط ناشط فلسطيني: وين حزب الله وفيلق القدس الذي صدّع رؤوسنا بالمقاومة وصواريخ حيفا وما بعدها ”فيديو” الصين تتحرك نحو الشرق الأوسط وأمريكا تدعوها لاستخدام نفوذها للتهدئة بين المقاومة وإسرائيل عاجل: أمريكا تعلن تحريك ثاني حاملة طائرات لدعم إسرائيل وروسيا تدعو مجلس الأمن للتدخلوقبل هذا القصف، كان المستشفى يعاني من ظروف صعبة، بحيث لم يعد قادرا على تقديم خدماته بسبب نقص الإمدادات، وفقا لوسائل إعلام أردنية.
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: المیدانی فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
دعوة لإضراب شامل بقطاع النقل البري في تونس
دعا الاتحاد العام للشغل في تونس إلى إضراب شامل في قطاع النقل البري لمدة 3 أيام يبدأ اليوم الأربعاء، بعد فشل مفاوضات مع الحكومة بشأن مطالب نقابية.
وأكدت الجامعة العامة للنقل التابعة للاتحاد، في بيان لها أمس، تمسكها بتنفيذ الإضراب اليوم وغدا وبعد غد عقب فشل جلسة التفاوض التي عقدت مع الجانب الحكومي صباح أمس.
وأوضحت أن قرار الإضراب "جاء بعد رفض الطرف الحكومي جميع المطالب النقابية" مؤكدة استمراره في "التعنت وغياب الجدية في التعاطي مع مطالب عمّال قطاع النقل البري للمسافرين".
ويحتج عمال النقل البري على تدهور ظروف العمل وغياب أدنى معايير السلامة المهنية، وفق البيان.
وبدورها، أكدت وزارة النقل أنها اتخذت "جملة من الإجراءات الاستثنائية لضمان حق المواطنين في التنقل، وذلك تبعا للاضطرابات المنتظر أن تطرأ على سفرات النقل العمومي في تونس الكبرى ومختلف الجهات نتيجة الإضراب".
وأشارت إلى أنه "تم منح ترخيص استثنائي لسيارات الأجرة والنقل الريفي للعمل في مختلف مناطق الجمهورية دون التقيد بالنطاق الجغرافي المحدد".
وأوضحت أنه تم "تسخير عدد من الأعوان (العمال) لتأمين الحد الأدنى من تنقل المواطنين" مؤكدة أن هدفها الأساسي مصلحة المواطنين والمصلحة العامة المتمثلة في تنفيذ الاستثمارات المتعلقة بتعزيز الأسطول باقتناء وسائل نقل جديدة لتحسين ظروف تنقل المواطن وحفظ كرامته وتسهيل حياته اليومية.
كما قالت إنها تعمل على "تطوير البنية التحتية وبناء الورشات وتهيئتها بما يوفر ظروف عمل مريحة يكون لها الأثر الايجابي على مردودية وأداء موظفيها".
وأشارت الوزارة إلى أن "بوادر الانفراج في قطاع النقل العمومي جاءت نتيجة جهود الدولة للحفاظ على استمرارية المرفق العام" مؤكدة أن المطالب الاجتماعية، وخاصة المادية، تظل مرتبطة بتحسّن مداخيل شركات النقل وتحقيق توازنها المالي.
إعلانويعاني قطاع النقل التونسي منذ سنوات من تراجع كبير في مستوى الخدمات، بسبب تراكم الديون وتقادم الأسطول، إلى جانب ارتفاع كلفة الأجور، في ظل أزمة اقتصادية حادة صعّبت جهود إنعاش هذا القطاع الحيوي، ودفعته نحو الإفلاس.