سواليف:
2025-06-17@09:45:46 GMT

“رويترز”: شاحنات وقود تتجه إلى معبر كرم أبو سالم

تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT

“رويترز”: شاحنات وقود تتجه إلى معبر كرم أبو سالم

#سواليف

أظهرت صور لوكالة “رويترز”، شاحنات وقود ترفع علم الأمم المتحدة تتجه إلى معبر كرم أبو سالم على الحدود بين غزة وإسرائيل ومصر.

وفي المقابل، تنتظر عشرات الشاحنات التي تحمل مساعدات إنسانية، عند معبر رفح الذي يفصل قطاع غزة عن مصر، الإذن بالدخول.

والمعبر مغلق من الجانب الفلسطيني، إثر تعرضه لضربات جوية إسرائيلية حالت دون عمله، في خضم الهجمات العنيفة على قطاع غزة المستمرة منذ أكثر من أسبوع.

مقالات ذات صلة ارتفاع عدد الشهداء إلى 2750 وأكثر من 9700 جريحا في غزة 2023/10/16

واستقبلت مصر أطنانا من المساعدات الإنسانية من عدة دول ومنظمات على مدار الأيام القليلة الماضية، تمهيدا لنقلها إلى قطاع غزة.

وصباح الإثنين، استقبل مطار العريش القريب من المعبر طائرة مساعدات مقدمة من برنامج الغذاء العالمي، تحمل 32 طنا من المواد الغذائية وخيمتين ميدانيتين لدعم سكان غزة.

وهي تاسع طائرة مساعدات تصل مطار العريش خلال الأيام الأربعة الأخيرة، موجهة لإغاثة الفلسطينيين في القطاع.

وإذا نقلت المساعدات إلى داخل غزة، ستكون المرة الأولى منذ اندلاع القتال التي تسمح فيها إسرائيل بنقل المساعدات إلى القطاع.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

“اليونيسف”: ما يدخل غزة من القنابل والصواريخ أكثر بكثير من المواد الغذائية

#سواليف

قال الناطق باسم منظمة ” #اليونيسف ” جيمس إلدر، إن الوضع في قطاع #غزة يزداد سوءًا يومًا بعد آخر، في ظل #الحصار و #الهجمات_الإسرائيلية المستمرة.

وأضاف “الدر” في تصريحات إعلامية اليوم الأحد، أن العائلات الفلسطينية في قطاع غزة تعاني الأمرّين لتأمين وجبة يومية واحدة لأطفالها، حيث تدخل إلى غزة “كميات من #القنابل والصواريخ تفوق بكثير ما يدخل من #الأغذية”.

ووصف الحالة الإنسانية في القطاع بأنها “قاتمة ومروعة ومحطّمة للآمال”.

مقالات ذات صلة ترامب: سأعقد اتفاقا بين إسرائيل وإيران ونعيد للشرق الأوسط عظمته 2025/06/15

وأشار إلى أن الآمال التي ولدت عقب الحديث عن وقف لإطلاق النار في غزة تحسنت قليلًا، حيث شهدت المنطقة تدفقًا جزئيًا للمساعدات وتحسنًا محدودًا في إمدادات المياه والغذاء.

وتابع “إلا أن هذا التفاؤل ما لبث أن تلاشى، بعدما واجه القطاع حصارًا كارثيًا للمساعدات”.

وأضاف أن “سكان غزة يعيشون ليال قاسية تحت القصف، ويقضون أيامهم وهم يهربون من #الجوع و #الانفجارات”، مؤكدًا أن “كل ما عرفناه من قدرة الناس على التحمّل قد تحطم تمامًا”.

وأردف أن “العالم يبدو منشغلًا فقط برؤية الجرحى والحديث عن المساعدات، متجاهلًا العبء النفسي الهائل الذي يعيشه السكان، والواقع القاسي للعائلات التي تُجبر على النزوح مرارًا بعد فقدان كل شيء.

ولفت إلى أن العديد من الأسر تقيم في خيام منذ ستة أشهر، تحت نيران الدبابات، ويُجبرون الآن على الانتقال من جديد، مؤكدًا أن غزة تعيش هذا المشهد المأساوي منذ أكثر من 600 يوم.

وأشار إلى أن الأمهات يقضين يومين من دون طعام ليتمكنّ من توفير وجبة واحدة لأطفالهن.
وبين أن تقدير أعداد الأطفال الذين يموتون جوعًا يوميًا أو أسبوعيًا أمر بالغ الصعوبة في مثل هذه الظروف، لكنه شدد على أن الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية يموتون “لأسباب بسيطة كان يمكن علاجها بسهولة”.

وأوضح أن “سوء التغذية الحاد يزيد احتمال وفاة الطفل بسبب أمور بسيطة بمقدار 10 مرات. هذه هي الحلقة المميتة التي تقتل الأطفال. نقص الغذاء، تلوث المياه، وانعدام الرعاية الصحية الأساسية”.

وحذّر من أن الوصول إلى المستشفيات لم يعد آمنًا للأطفال المرضى أو الذين يعانون من سوء التغذية، مؤكدًا أن المستشفيات نفسها لا تتوفر فيها المستلزمات الطبية الأساسية.

وقال إلدار: “ربما تصل نسبة المساعدات الإنسانية إلى 10% فقط مما يحتاجه الناس فعلا. تدخل إلى غزة كميات من القنابل والصواريخ تفوق كثيرًا ما يدخل من الأغذية”.

ونوه إلى أنه خلال فترة وقف إطلاق النار، تمكنت الأمم المتحدة وشركاؤها الفلسطينيون من إنشاء 400 نقطة توزيع لتقديم المساعدات الإنسانية.

وأكد أنهم استطاعوا عبر هذا النظام الوصول إلى المحتاجين بشكل فعّال.

وانتقد “الدار” النظام الجديد لتوزيع المساعدات الذي يتم فرضه حاليًا في جنوب غزة من قبل “صندوق المساعدات الإنسانية لغزة” المدعوم من الولايات المتحدة و”إسرائيل”. ووصفه بأنه “عسكري الطابع” ويشمل فقط مواقع محدودة للتوزيع.

وأضاف “هذا النظام يؤدي يوميًا لسقوط ضحايا، حيث يُقتل أطفال فقط لأنهم كانوا يحاولون الحصول على علبة طعام”.

وتابع محذرًا: “الآن تم تصميم نظام من قبل إسرائيل عمدًا لدفع السكان من شمال القطاع إلى جنوبه، وهو يهدد بتقويض نظام توزيع المساعدات الفعّال الذي أنشأناه”.

وبدعم أميركي مطلق، ترتكب قوات الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، خلفت أكثر من 183 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.

مقالات مشابهة

  • “رويترز”: قادة “مجموعة السبع” يؤيدون حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها
  • الأورومتوسطي: إسرائيل تحول نقاط المساعدات بغزة إلى “ساحات موت”
  • حاملة الطائرات الأميركية “نيميتز” تتجه نحو الشرق الأوسط
  • جمعية “مساحة أمل” توزع مساعدات للأهالي المهجرين بعد عودتهم إلى منازلهم في دير الزور
  • كمائن “الطحين” الأمريكية!
  • “اليونيسف”: ما يدخل غزة من القنابل والصواريخ أكثر بكثير من المواد الغذائية
  • 5 شهداء ومصابون من منتظري المساعدات في قطاع غزة
  • 3 شهداء ومصابون من منتظري المساعدات وسط وجنوب قطاع غزة
  • غزة.. مقتل 40 فلسطينيا في يوم واحد معظمهم قرب نقطة توزيع مساعدات غذائية
  • 66 شهيدا بغزة بينهم 12 من ضحايا المساعدات وانقطاع كامل للإنترنت