الممثل الإقليمي للصحة العالمية يدين قصف إسرائيل مستشفى في غزة
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
18/10/2023مقاطع حول هذه القصةسعيد عريقات يعلق على مجزرة "المعمداني" في غزة قبل زيارة بايدنplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 51 seconds 03:51مسؤول أميركي سابق: قصف إسرائيل مشفى في غزة "جريمة حرب"
play-arrowمدة الفيديو 05 minutes 49 seconds 05:49صحف إسرائيلية ودولية تتناول تداعيات الحرب على غزة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 37 seconds 02:37عباس يندد بالمجزرة التي ارتكبتها إسرائيل بمستشفى المعمداني في غزة
play-arrowمدة الفيديو 06 minutes 40 seconds 06:40بقصفها مستشفى المعمداني.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
مسلح حوثي يرتكب مجزرة في سنحان بصنعاء راح ضحيتها شقيق والده و6 آخرون
أقدم مسلح حوثي على ارتكاب مجزرة مروعة، راح ضحيتها عمه (شقيق والده) وستة آخرون، في مديرية سنحان بمحافظة صنعاء الخاضعة لسيطرة المليشيا الحوثية المدعومة من إيران.
وأوضحت مصادر محلية لوكالة خبر، أن المسلح الحوثي ارتكب جريمته عقب عودته من دورة طائفية نظمتها المليشيا، ضمن مجموعة من المجندين الجدد الذين يُلقَّنون خلالها أفكاراً طائفية ومتطرفة، تصل إلى حد التعبئة العدائية ضد أقاربهم وأفراد المجتمع.
ووفقاً للمصادر، فقد أقدم القاتل على قتل عمه داخل منزله، ثم حاول مغادرة المكان وكأن شيئًا لم يحدث. غير أن عدداً من الموجودين تصدوا له وحاولوا منعه، فقام بإطلاق النار عليهم واحداً تلو الآخر، مما أدى إلى مقتل ستة منهم قبل أن يلوذ بالفرار إلى جهة غير معلومة.
ورجّحت مصادر قبلية أن الجاني توجه إلى قيادات نافذة في صفوف المليشيا، والتي غالباً ما تتستر على مثل هذه الجرائم، وتعمل على استغلال مرتكبيها بإرسالهم إلى جبهات القتال، للتخلص منهم هناك.
وأكدت مصادر قبلية في عدة محافظات أن المليشيا الحوثية المدعومة من إيران، ومنذ انقلابها على الدولة في سبتمبر/أيلول 2014، تعتمد على غسل أدمغة المجندين عبر دورات طائفية، قبل الدفع بهم إلى الخطوط الأمامية للقتال.
كما تلجأ المليشيا إلى تجنيد أصحاب السوابق والموقوفين في السجون، خصوصاً المدانين بجرائم قتل، حيث تُخضعهم لدورات طائفية ثم تُهرّب بعضهم من السجون أو تسوّق وساطات عشائرية لإقناع أولياء الدم بالتنازل، بزعم "وجه الله"، وهو ما يلقى ترحيباً من هؤلاء السجناء باعتباره خياراً أفضل من البقاء خلف القضبان.