#سواليف

استخدمت #الولايات_المتحدة، اليوم الأربعاء، حق النقض ( #الفيتو ) ضد #قرار في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يدعو إلى #هدنة_إنسانية في الصراع بين #إسرائيل وحركة #حماس الفلسطينية، للسماح بوصول #المساعدات_الإنسانية إلى قطاع #غزة.

وتأجل #التصويت على النص الذي صاغته البرازيل مرتين في اليومين الماضيين، بينما تحاول الولايات المتحدة التوسط في وصول المساعدات إلى غزة، وصوت 12 عضوا لصالح مشروع القرار اليوم الأربعاء، بينما امتنعت روسيا وبريطانيا عن التصويت.

 

وفي وقت سابق من الليلة الماضية، قالت وكالة تاس الروسية للأنباء، إن روسيا والإمارات طلبتا عقد اجتماع عاجل لمجلس الأمن الدولي اليوم الأربعاء، بعد مجزرة جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة وقصف مستشفى المعمداني، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من 1000 شخص حتى الآن. 

مقالات ذات صلة طوفان بشري من أمام مسجد الكالوتي وتجديد المطالبات بطرد السفير (صور) 2023/10/18 مجازر الاحتلال في غزة 

وفشل مجلس الأمن الدولي أمس في تبني مشروع قرار روسي يهدف إلى وقف إطلاق نار فوري في قطاع غزة، والسماح بإدخال المساعدات للقطاع، وإدخال المساعدات الإنسانية للقطاع. 

وقصفت إسرائيل المستشفى المعمداني وسط قطاع غزة، والذي كان ملاذا لآلاف النازحين من قطاع غزة نتيجة القصف الإسرائيلي المروع.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الولايات المتحدة الفيتو قرار هدنة إنسانية إسرائيل حماس المساعدات الإنسانية غزة التصويت قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

هل تراجعت الولايات المتحدة عن شرط نزع سلاح المقاومة في غزة؟

أنقرة (زمان التركية) – تقول تقارير إن الإدارة الأمريكية تخلت عن شرط إلقاء حركة حماس لسلاحها، كشرط لوقف إطلاق نار في قطاع غزة.

وكانت الولايات المتحدة وإسرائيل تطالبان منذ فترة طويلة بإلقاء حركة حماس لسلاحها مقابل إقرار وقف إطلاق نار في قطاع غزة.

وذكر موقع العربي الجديد أن الوسطاء الأمريكيين أبلغوا الوسطاء المصريين بإمكانية تناول قضية نزع سلاح حماس في مرحلة لاحقًا نظرا لوجوده ضرورة عاجلة للتوصل لوقف إطلاق نار.

وذكر مصدر مصري مطلع على المفاوضات أن المسؤولين الأمريكيين منفتحون على إرجاء عملية نزع سلاح حماس إلى ما بعد تطبيق وقف إطلاق النار.

وأوضح المصدر أن المسؤولين الأمريكيين أدركوا أن نفي القيادات والمقاتلين بحركة حماس والجماعات المسلحة الأخرى خارج القطاع أمر غير عمي نظرا لمخاوف الدول المرشحة لاستقبالهم وكثرة عدد الأشخاص الذين تريد إسرائيل إبعادهم عن القطاع (يتراوح بين 3آلاف و5 آلاف)

وتطالب الولايات المتحدة بالإفراج الفوري عن 21 رهينة إسرائيلية لا تزال على قيد الحياة وتسليم الجثامين لدى حماس دفعة واحدة.

وتشير التقارير الاستخباراتية إلى مقتل ثلاثة من الرهائن الإسرائيليين بعد استئناف اسرائيل للقتال في الثامن عشر من مارس/ آذار، كما أصيب الأسير عيدان ألسكندر الذي يحمل الجنسية الأمريكية خلال غارة جوية اسرائيلية وسط مخاوف على حياته.

وتزامن موقف الولايات المتحدة المشار إليه مع المرحلة التي قررت فيه حكومة بنيامين نتنياهو زيادة الضغوط العسكرية بقطاع غزة. وأثارت خطة نتنياهو لتصعيد الهجمات على قطاع غزة انتقادات عائلات الأسرى الاسرائيليين.

وتُثار أنباء مؤخرًا عن تدهور العلاقات بين الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ورئيس اوزراء الإسرائيلي بنامين نتنياهو.

هذا وتخطط إسرائيل لبدء هجمات جديدة على قطاع غزة حال عدم تحقيق أي تقدم في المفاوضات حتى انتهاء جولة ترامب بالشرق الأوسط وذلك في إطار القرار الصادر عن اجتماع مجلس الوزراء الأمني الأخير. ومن المنتظر أن تنتهي جولة ترامب بالشرق الأوسط في السادس عشر من مايو الجاري.

 

Tags: الحرب الاسرائيلية على قطاع غزةالمقاومة الفلسطينيةبنيامين نتنياهوحركة حماسدونالد ترامب

مقالات مشابهة

  • ترامب: علاقات الولايات المتحدة مع دول الخليج مفيدة لإسرائيل
  • الأمم المتحدة تدعو مجلس الأمن إلى التحرك "لمنع وقوع إبادة" في غزة
  • مساء اليوم.. مجلس الأمن يعقد جلسة جديدة بشأن اليمن
  • هل تراجعت الولايات المتحدة عن شرط نزع سلاح المقاومة في غزة؟
  • ‏وزير الإعلام الباكستاني: وقف إطلاق النار بين بلاده والهند جاء ثمرة جهود دبلوماسية بذلتها أساسا الولايات المتحدة
  • منظمات أممية: سكان غزة يموتون بينما الإمدادات على بعد دقائق
  • ألمانيا: ينبغي استئناف إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة على الفور
  • محادثات مباشرة بين أمريكا وحماس بشأن وقف إطلاق النار في غزة وإدخال المساعدات
  • حماس تؤكد عقد مباحثات مباشرة مع الولايات المتحدة في الدوحة
  • «هدنة غزة».. بوادر اتفاق وشيك لوقف إطلاق النار